الأخبار

الرئيس الطالباني يستقبل عمرو موسى ويجتمع معه


قال مصدر اعلامي من مكتب رئيس الجمهورية أن “الرئيس الطالباني استقبل موسى اليوم في مقر اقامته بالسليمانية واجتمعا بعد ذلك بحضور رئيس حكومة اقيلم كردستان نيجيرفان البارزاني”.ولفت المصدر إلى أنه “من المتوقع أن تعقد الأطراف المجتمعة مؤتمرا صحفيا مشتركا عقب الاجتماع”.

ووصل موسى ظهراليوم الخميس إلى مطار السليمانية الدولي وكان في استقباله نائب رئيس الوزراء برهم صالح ووزير الخارجية هوشيار زيباري.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو الصراحه والعدل
2009-03-20
ثم ماتواعطشا في متاهات تلكم الصحاري تاركين وصاياهم المبكيه فوق جثثهم هذا كله والجرذ بشخطات قلم يدفن الاحياء ويفجر الشرفاء ويسفر الاطياب ويحمل سعف المارشلية النكباء ويبني القصور وابن كامل الشرطي وزير وزارتين والكيمياوي دفاع ووطبان وانان اخر وجرذان تقبلوا صنمهم الجرذ يفدوه بالروح والدم ويدفنون ويقطعون ويفجرون ويعذبون وحتى يصفقون جبناء وجروت الدنس ونهقاته تحصدرفاقهم دون بنت شفة من دفاع ولامقال دمر العراق ودنس واغرقه بديون وهو اغنى الارض وعمرو وجامعته يتفرجون دون بنت شفه ماذاننسى ياناس والخناس؟
أبو الصراحه والعدل
2009-03-20
ثم والبحرين الشريف نصل الى منتصف جسرهم الرابط مع الدمام قيمر السكارى واراذل الناس من عيونهم زرق وصفر ونحن ممنوعين ولبنان الخضراء يبشرونا بين الحين والاخر بانهم يسمحون للعراقيين لدخول موقوت شرط حملنا الدولارات الثقال لا نذكر ذلك الا للتاريخ الذي طالما يعيد نفسه وهل يعلم الاخ العمرو بقصة العراقيين العابرين من الخرطوم الى ليبيا للقمة عيشهم وللنجاة من أقذر الخلق التنين الرجس المعروف بلوريات مرتفعه تتيح عبور الرمال المحرقه وشرط ان يتولوا مائهم خلال السفر الغيرمضمون اذ المتاهات فماتوا عطشا ثم
أبو الصراحه والعدل
2009-03-20
بسمه تعالى كم كان بودنا وكم تحسرنا في حينه والجرذ الادنس الارجس دفننا احياء وقطعنا اوصالا وحرقنا صواريخا وسفرنا دنسا وظلما واجراما لو كان للعمرو كلمة واحدة لا غير مع قاذورة العصر على البشريه جمعاء لا بل قبلنا بأقصى الارض راعوا ذمارنا وعمرو وعرباننا حتى العبور بأرضهم قد أوصدوا حاشا وللحق نقول الاسد الاب والقذافي والسودان والاردن تصوروا يا سامعي صوتي تونس لم تسمح هبوطي بمطارهم والمغادره الى ليبيا خلال دقائق معدودات ومصر العروبه رأفت بنا بشرطي يقبض على جوازنا حدودا الى حدود وثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك