الأخبار

البرلمان بصدد دعوة وزيري الداخلية والدفاع على خلفية أعمال العنف الأخيرة

660 12:41:00 2009-03-16

كشف مقرر لجنة الأمن والدفاع البرلمانية النائب فرياد راوندوزي أن لجنته بصدد دعوة وزيري الداخلية والدفاع إلى البرلمان للاستماع إلى شهادتهما بشأن تصاعد وتيرة العمليات الانتحارية في الآونة الأخيرة.

وأضاف روندوزي في اتصال هاتفي مع "راديو سوا" أن الدعوة ستشمل مسؤولين في الدوائر الاستخارية والعسكرية الأخرى، من أجل الوقوف على أسباب عودة الأعمال التي تستهدف المدنيين وبعض المواقع الرسمية،

وشدد راوندوزي على ضرورة التعامل بجدية مع العمليات التي شهدها العراق خلال الأيام القليلة الماضية، مضيفا قوله "إن تصاعد وتيرة العمليات، وإن كان لا يعني أن العملية الأمنية في خطر، لكن يجب أن لا نقلل مخاطر هذه العمليات الإرهابية"، على حد تعبيره.

وأكد راوندوزي سعي لجنة الأمن والدفاع البرلمانية لمعرفة ما إذا كان هناك خرق أمني أم أن العمليات الأخير ناتجة عن "تزايد نشاطات الخلايا النائمة

وحول إعلان وزير الداخلية نهاية العمليات الكبيرة ضد تنظيم القاعدة، أعرب راوندوزي عن اعتقاده بعدم إمكانية الفصل بين "الأعمال الاستخبارية والأعمال القتالية"، مؤكدا أن لديه معلومات تشير إلى وجود "الكثير من الخلايا النائمة للقاعدة وكذلك للمناوئين للعملية للعملية السياسية في البلاد

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
خالدابونور
2009-03-17
سيدي وزير الداخله المحترم وسيدي وزير الدفاع المحترمون واسف تقديم الاول علي الاخر .متئ كان العمل الاستخبارتي السباق في التصدي للعمليات الارهابه قبل ان تقع فبعد المصيبه نسمع والله كان لدينا معلومات حول هذا الموضوع اوذاك ومتئ تكنون اصحاب افعال لا اقوال ومتئ تتمتعون بالسرعه والكتمان بالعمل الاستخبارتي .والله ازلام صدام وربعة مو احسن منا ياوزرائنا المحترمون؟
الهماشي
2009-03-16
الدعوة متأخرة نوع ما لان الاعمال الارهابيه لم تنتهي بشكل كلي اونهائيا لان الخلايا النائمه موجوده ولضعف الجهد الاستخباري الضعيف والغير متقن مع وجود اختراق داخل صفوف هذه الاجهزه مما يؤدي الى فشل اعمالها في الغالب فترى المجرم يهرب قبل البدء اوالشروع في تنفيذ القاء القبض عليه من خلال اعلامه بيوم وساعة التنفيذ ضده عن طريق الاختراق الموجودفي هذه الاجهزة وعن طريق الرشاوى التي تدفع والادله كثيره على ذلك او عن طريق ممن لايريدون الاستقرار الامني من الذين يتباكون على ايام هدام تحت غطاء الدوله الحاليه !!!!!
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2009-03-16
احسن حل هو المحاسبةوالا سوف تمتنع الشركات الاوربية المجئ الى العراق بحجة الارهاب الحساب الحساب طالبوا المقصرون الذي لا يستقيل ومجلب بالكرسي فعليكم محاسبتة بشدة الامام الذي لايشور محد ميزورة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك