وأضاف روندوزي في اتصال هاتفي مع "راديو سوا" أن الدعوة ستشمل مسؤولين في الدوائر الاستخارية والعسكرية الأخرى، من أجل الوقوف على أسباب عودة الأعمال التي تستهدف المدنيين وبعض المواقع الرسمية،
وشدد راوندوزي على ضرورة التعامل بجدية مع العمليات التي شهدها العراق خلال الأيام القليلة الماضية، مضيفا قوله "إن تصاعد وتيرة العمليات، وإن كان لا يعني أن العملية الأمنية في خطر، لكن يجب أن لا نقلل مخاطر هذه العمليات الإرهابية"، على حد تعبيره.
وأكد راوندوزي سعي لجنة الأمن والدفاع البرلمانية لمعرفة ما إذا كان هناك خرق أمني أم أن العمليات الأخير ناتجة عن "تزايد نشاطات الخلايا النائمة
وحول إعلان وزير الداخلية نهاية العمليات الكبيرة ضد تنظيم القاعدة، أعرب راوندوزي عن اعتقاده بعدم إمكانية الفصل بين "الأعمال الاستخبارية والأعمال القتالية"، مؤكدا أن لديه معلومات تشير إلى وجود "الكثير من الخلايا النائمة للقاعدة وكذلك للمناوئين للعملية للعملية السياسية في البلاد
https://telegram.me/buratha