الأخبار

وزير البيشمركة: ليس بمقدور أي قوة إخراجنا من المناطق المتنازع عليها


رفض جعفر الشيخ مصطفى وزير شؤون البيشمركة في حكومة إقليم كردستان انسحاب قواته من المناطق المتنازع عليها قبل تنفيذ المادة 140 من الدستور الدائم. وقال مصطفى في حديث صحفي في السليمانية إن قوات البيشمركة موجودة في محافظة كركوك وبعض مناطق محافظة نينوى وبقية المناطق المتنازع عليها بناءً على طلب من وزارة الدفاع في بغداد، مؤكدا أن هذه القوات تعمل منذ سقوط النظام السابق عام 2003 وحتى الآن على استتباب الأمن والاستقرار في تلك المناطق.

وشدد مصطفى أن قوات البيشمركة لن تنسحب من المناطق المتنازع عليها لحين حل المشاكل الموجودة حولها وفق المادة 140 من الدستور العراقي، قائلا: "نحن لن ننسحب بأي شكل من الأشكال من تلك المناطق حتى يتم حل المشاكل فيها وفق المادة 140 ونحن على أهبة الاستعداد للدفاع عن تلك المناطق وليس بمقدور أي قوة إخراجنا من هناك أو تهديدنا وسنضحي بدمائنا دفاعا عن تلك المناطق".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو هاني الشمري
2009-03-14
مما يؤسف له ان الكثير ممن يتسلم زمام مسؤولية امنية لمكان ما يتحول بين ليلة وضحاها مالكا رسميا لذلك المكان وكأنه (طابو مال الخلفوه) وبدأ بتصيرحات مشابهة لتصريحات جرذ العوجة التي اكل الدهر عليها وشرب.. على الاكراد ان يعوا خطورة المنزلق الذين هم ماضون فيه وعليهم ان يعرفوا مقدار حجمهم داخل العراق الجديد وكفاكم مراهنات على مالا تملكون لان ذلك لايصب في مصلحتكم لا داخليا ولا اقليميا والحليم تكفيه الاشارة يامسعود ويا(حكومة الاقليم المتنمرة!!)ارجو النشر ياوكالتنا الموقرة.
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2009-03-14
كفاية مهاترات اشو الحدود العراقية الايرانية والحدود العراقية التركية مفتوحة خري مري كل يوم تقصف القوات الايرانية والقوات التركية هذة المناطق ولا ساكن يتحرك نحن اليوم في دولة العراق الجديد الحروب والتسلح لا يخدم بعد كان المفروض حتى على البشمركة ان تنحل وتدمج بالاجهزة المدنية تعالوا نبني العراق بدل من التصريحات من هنا وهنك فكلمت المناطق المتنازعة عليها هي اصبحت مثل كلمت المقاومة الشريفة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك