الأخبار

مصادر حكومية:مستشاري المالكي التقوا عدد من ممثلي كبار البعثيين من جناحي الدوري و يونس الاحمد، والمالكي يوجه لتفعيل قانون جديد بديلا عن قانون المسائلة


أكدت المصادر الحكومية إن "عددا من مستشاري المالكي أو مبعوثيه التقوا بعدد من ممثلي كبار البعثيين من جناحي عزت الدوري ومحمد يونس الاحمد وضباط كبار في الحرس الجمهوري السابق في الدول المشار اليها، دون أن تذكر أسمائهم أو مناصبهم، و"أجروا معهم نقاشات مطولة واطلعوا على مطالبهم ورؤيتهم للعودة الى العراق والاندماج مرة أخرى في مؤسسات الدولة".

 ونوهت بأن المالكي يدرس تلك المقترحات ليرسم صورة للمبادرة التي سيعلنها كي تؤدي لنتائج ملموسة وتدعم الغرض الذي ستعلن من اجله، على حد تعبير المصادر

وبشأن مصير قانون المسائلة والعدالة الذي سن كبديل لقانون اجتثاث البعث، قالت المصادر "إن رئيس الوزراء وجه بتفعيل القانون تمهيدا لعودة الاف البعثيين السابقين لوظائفهم، أما الذين لم تبرأ ساحتهم فانهم سيحالون الى القضاء الذي سيقول كلمته بحقهم

قالت مصادر حكومية مطلعة إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ينوي خلال الايام القليلة المقبلة طرح مبادرة جديدة لتعزيز ما يسمى بمشروع المصالحة الوطنية الذي أعلنه قبل نحو سنتين ولم ترتق حصيلته الى تلك النتائج التي كان يطمح لها .

وأشارت المصادر، في تصريح لـ  (آكي) الايطالية للأنباء، الاثنين ، إلى أن رئيس الوزراء ينوي انتهاز فرصة واسثمار التحسن الامني السائد في البلاد والاجواء الايجابية التي أعقبت انتخابات المجالس المحلية لاحياء ذلك المشروع من جديد بمبادرات تؤدي الى استعياب المعارضين للعملية السياسية أو الذين لم يشاركوا فيها لاسباب مختلفة ودعوتهم للمساهمة في بناء وطنهم من جديد

وقالت المصادر إن مبادرة المالكي ستنحصر في خطوتها الاولى على فصيلين مهمين من المعارضين هما البعثيين السابقين وكبار ضباط الجيش السابق الذين يقيمون حاليا في الاردن ومصر وسوريا والامارات العربية المتحدة 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رعد الجصاص
2009-03-10
يابه ماكو مشكلة خلي يصالح مع البعثيين ولازم احنه انقدم اعتذار الهم والرغد صدام حسين وفد يوم تشوفون المالكي يطلع على الفضائيات ويعتذر على اعدام صدام ويكول جبروني الي رادو فدرالية وهوه هسا سوه كشف حساب حتى يبيض صفحته السوده وينجح بالانتخابات القادمة بس بعد ميحصله يجون البعثيه وينطوهيا حلي يحلم سبحان الله ليش حزب الدعوه يحب الكرسي قبله الجعفري قتل روحه على رائاسة الوزراء وهذا وهذ التك الثاني هم تعلم منه الله كريم موعدكم الصبح اليس الصبح بقريب ان شاء ظهور ابو صالح المهدي قريب
[جعفر العراقي
2009-03-10
ان التصالح مع حزب البعث الكافر هو خيانا الى تلك الدماء التي سقطت على ارض العراق المقدس لذالك نطالب جميع الشرفاء الى استنكار هذا العمل
عبد الاعلى
2009-03-10
بصريح العبارة ان اعضاء حزب الدعوة ليس لهم امان فهم ليسوا تلاميذ الصدر الاول وانما طلاب سلطة فحسب ولنا في الدكتور الجعفري اسوة في ذلك والمالكي ليس اخير منه.
البدري
2009-03-10
بالروح بالدم نفديك يانوري وهلا بيك هلا وبجيتك هلا وتيتي تيتي مثلا رحتي اجيتي
ميثم الحسناوي
2009-03-10
لماذا هذا الاصرار على مصالحة الحزب الغفلقي الكافر المجرم علينا ان نسال انفسنا هل اعتذر لنا احد من المجرمين لماذا نحن نريد المصالحه ويه اناس مجرمين قتله سفاحين كل من يريد ان يتصالح مع المجرمين عليه ان لايتكلم بااسمنا عليه ان يتكلم عن نفسه ونحن نرفض المصالحه مع المجرمين السفاحين اللذين لم يخافوا من الله ورسوله
قريب المهجرين والمفجروالمسفرين والمعدوم
2009-03-10
لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم الأستاذ الدوري هوه والدم والتلطخ كجا مرحبه الرجال يلله ملحق ثلجاته ووقت الفراغ يعد كم واحد انتخب الضروره وبالزور ضبطهه ضبط عددقوالب الثلج وشويه زحزح الصفاره زين الباقين هم خطيه ولا دم ولا هم يحزنون يظهر ان القبورالجماعيه هي من عهد حمورابي واشوربانيبال والناس ترهم انواع الغيبه والنميمه مثارم وتقطيع لسان وأذان وتسفير ومس جيرمني وحروب القينقاع وما ينلامون لأن ما سامعين بفصيدة ججوني ولا بتمثال الودع في ارض الكدع ولا بدفاع وزير عدل امريكا وحمودي الدليمي؟
العراقي
2009-03-10
ياأخوتي لاتستغربوا لهذا الامر فهناك بعثيون موجودون في الحكومة والبرلمان والقضاء وبدعم من المالكي والامريكان تم ابعاد الدكتور احمد الجلبي وهيئة اجتثاث البعث وبعد ان كان البعثيين القتلة مختبئيين كالجرذان مثل قائدهم الضرورة خرجوا الى العلن لان (وللاسف) الشيعة مسالمين ويتبعون تعاليم مرجعياتهم الدينية( اما المالكي وحزب الدعوة) فياشعب العراق لاتتعجب من لقاءاتهم مع البعثيين وضباط الجيش القتلة فهم اخس ناس وانتهازيين وطلاب حكم ولهذا تبرأ منهم الشهيد محمد باقر الصدر في حياته والقليلين يعرفون هذا الامر
ابو طالب
2009-03-10
لا رئيس الوزراء ولا أي شخص آخر مهما كان منصبه بإمكانه أن يراهن على جرح آخر للعراق وللعراقيين من البعث والبعثيين وبأي شكل أو تحت أي مسمى. أين احمد الجلبي؟ أليس هو المسؤول عن اجتثاث البعث؟ أليس له رأي بالموضوع ؟ أم هو راض عن العودة الميمونة ؟. حتى إذا ناشدهم (المالكي) بالعودة ,برأي إنهم لن يعودوا ليس خوفا من الحكومة بل خوفا من الشعب . الأولى بالحكومة تقوية الجيش والشرطة وطرد العناصر الفاسدة ومحاسبتها ومحاسبة من يقف ورائها كائناً من يكون وعرض ذلك على الشعب لكي يعلم الكل وبدون مجاملات سياسية .
ابن الديوانية
2009-03-10
أخي أياد من السويد لااتعّب نفسك أخذها مني أكيده ان البعثي الذي لايرضى ان يقال عنه بعثي ويستنكف من ذلك فهذا أمره سهل امّا الذي لازال يتشرّف كونه بعثيّا لحد الان فهذ ا يعتبر اخطر من اي ارهابي لان قلبه لازال حاقدا على كل شريف في العراق تجده وراء كل عمل اجرامي في العراق انه مجرم مع سبق الاصرار والترصد الا سحقا لكل من لازال قلبه يرف على البعث وعلى قائده المقبور يحفظنا الله من كل مكروه ومزيدا من البصيرة والتروي ياأولي الامر والله اليستر من تاليها مخبوطه ونعرف تاليها
عصام الكردي
2009-03-10
أن السيد المالكى أخذ يلعب لعبة خطيرة جدا وينفرد بأتخاذ القرارات الخطيرة والمصيرية دون أسشارة أحد وربط كل أمور الدولة به شخصيا وكأنه هو الحاكم الاوحد المطلق ووضع نفسه فوق القانون والدستور الذي ينادي به ليلا ونهارا وكأن العراق ملكه وحده وهو من حرر العراق وهو من يقرر حياة العراقيين ومستقبلهم ولايسمع الا لما يدور في ذهنه فقط وكأن لايوجد في العراق رجالا غيره . فاتمنى مخلصا أن يراجع نفسه ويتشاور مع الاحزاب الوطنية والكتل الرئسية قبل أتخاذ قرارات أحادية قد تنسف كل العملية السياسية لاسامح الله
ابن الديوانية
2009-03-10
أنا أرى المشهد بالشكل التالي لدينا تجربة نعيشها الان علينا ان نتّعض بها لقد دخل الرعيل الاوّل للصداميين بالعملية السياسية بمناورة خبيثة ساعدتهم على دخول البرلمان ومنه تسلقوا الى مواقع وقد ظن البعض ان ارهاب مقاومتهم سيقف وهذا مستحيل لأن توقفه يعني ادانة انفسهم واستمروا بادوارهم بقتل الابرياء وهانحن وبكل براءة نستقبل رعيل الارهاب الثاني وطاحونة الارهاب مستمرة تزامنا مع الالاف الارهابيين المطلق سراحهم والله اليستر من تاليها انها لمغامرة خطرة والبعثّيون أوغاد غادرون
سامي الطائي
2009-03-09
يا احوان الحل بسيط الائنلاف مع التحالف الكردستاني مع بهض القوة بتم تفديم طلبلاسنظافة رئيس الوزراء ومسائلنه ولكي توضع النقاط على الحروف ولكي لا تكثر الاقاويل والتاويلات وهذا منهج الدينقراطية والشيء الاخر السيد الحكيم يجتمع مع المالكي واعضار الائتلاف واذا ما ينصاع للامر اكو مكتب المراجع يمكن اعلان البراءة منه ولكي معرف الخقيقة بس
Ayad
2009-03-09
قراءت قسم من التعليقات ببراثا قسم يقول المالكي يصالح البعثيين الغير مجرمين مارايكم بهذا الخبر جاوبوني راح هم طمطمولة وتبقون مخدوعين اصحوا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك