الأخبار

مصدر طبي: حصيلة جديدة لتفجير كلية الشرطة تصل الى 23 قتيلا و 50 جريحا

1029 12:25:00 2009-03-08

قال مصدر طبي ان حصيلة التفجير الانتحاري الذي وقع صباح اليوم بالقرب من كلية الشرطة، ارتفع الى 23 شهيدا و50 جريحا. وقال المصدر  ان “مستشفى الكندي تسلم اليوم 23 شهيدا و50 جريحا من ضحايا الانفجار الذي وقع بالقرب من كلية الشرطة في شارع فلسطين شرقي بغداد مستهدفا متطوعين للشرطة”.

وكان المستشفى قد قال في وقت سابق انه تسلم 10 عشرة شهداء و30 جريحا، فيما ذكر مصدر امني ان ارهابيا يرتدي حزاما ناسفا فجر نفسه اليوم مستهدفا عددا من متطوعي الشرطة بالقرب من كلية الشرطة (شرقي بغداد)،

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو باقر القريشي
2009-03-08
بعد كم يوم راح يطلع البولاني ؟؟ويكول قامت قواتنا البطلة بالقاء القبض على منفذي العمل الاجرامي ,ومااستبعد ان ايكول السيد الوزير البولاني ؟؟مسكنا نفس منفذ العمل الانتحاري؟؟بس بجهنم؟؟انالله وانا اليه راجعون والمشتكى لله على هذه العقلية البعثية (الغبية)في ادارة الملف الامني .
الهماشي
2009-03-08
لاتزال المؤامرات على هذا البلد المسكين كثيره ومن المؤسف ان الذي يدعمها هم من ابناء هذا البلد الذين باعوا وطنيتهم وانتمائهم الى السعي وراء العمله الصعبه مع الاصرار على ابقاء العراق وراء الظهور وليحل به مايحل ماهو موقف الحكومه الان بعد ماصرفت ملايين الدولارات على مسالة فرض القانون ومكافحة الارهاب مع بقاء خلايا الارهاب النائمه في اغلب او كل الدوائر الامنيه دون التوصل الى تفكيكها او القضاء عليها مغتنمه لكثير من الفرص المتاحه للاعمال الاجراميه وبمساعدة رجال متنفذين في السلطةهل الحكومه غير مدركه ام ؟!
علي الياسري
2009-03-08
هولاء الضحايا تتحمل مسؤؤليتهم وزارة الداخلية 00 اذا لم نقل هي العقل المدبر لجمع هولاء الشبان بحجة التطوع وبسسب الفقر الذي اصاب الناس وتسول الشباب في الشوارع تجمع هولاء الشهداء عسى ان يجدوا سببا للعيش فوجدوا الموت ينتظرهم000 كم تفجير صار في نفس المكان اما تتعض وزارة الداخلية 000 اما تهتز ضمائركم لهولاء الشهداء000 كم ثكلتم ام بابنها000
طاهر عباس
2009-03-08
الانجاز الوحيد الذي حققته حكومة المالكي هو تحسن الوضع الامني بعد صرف مليارات الدولارات على رواتب وتجنيد وتسليح القوات الامنية ومجالس الصحوات والاسناد .ولكن يبدو لنا ان هذا الانجاز الوحيد سوف يتبخر بالمستقبل القريب بحيث نصبح لا امن ولا اعمار ولا اقتصاد قوي.
الهدهد العراقي
2009-03-08
بالنسبة لمدخل كلية الشرطة والمعهد العالي للتطوير الأمني فان المسؤول عنه وللاسف هي شركةأمنية وليس رجال الداخلية وترى (طفلين لايتعدى أعمارهم 17سنة)جالسين في خندق أحدهم ينادي بمكبر صوت يدوي على الداخل برفع قميصه والثاني يصوب بندقيته عليه والمسؤول عنهم مراهق أيضا بيده قلادة كلب (يبوخ على أولاد الخايبة) أما الطابور الطويل في الخارج على الشارع العام باتجاه الملعب فالله يحميه ومكشوف للجميع وبدون أي حمايه والأفراد الذين يمسكون التقاطع(الجسر)من الداخلية واجبهم توزيع الشتائم على المواطنين والسواق!
لعيون العراق اغلق عيونك
2009-03-08
متى تتعلمون ياوزارة الداخلية بان مكانات التطوع هي مستهدفة من قبل الارهابيون كل مرة يحدث نفس الشي ومن المسؤول عن هذا ومن سوف يحاسب ومن المقصر ربما اكوا خلايا نائمة في وزارة الداخلية هي التي توصل الاخبار الى الارهابيون ان في هذا المكان وفي هذا الوقت موجود تطوع لماذا لا يدخل كل شخص على انفراد بدل من التجمع او حسب الحروف الابجدية او حسب المناطق ماهو ردكم
ABAS
2009-03-08
لقاء بين طارق اللاهاشمي وايليا كوزي على قناة العربية قال::اقولة للتاريخ نحن من دعمنا القاعدة في العراق لذا هذا يعتبر دليل قاطع على ادانة اللاهاشمي في جرائم القاعدة في العراق واذا تهاون حكومة المالكي مع المجرمين وهذا يدل على اشتراك الحكومة في ذبح العراقيين ...حسبنى اللة ونعم الوكيل
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك