الأخبار

الرفسنجاني : شعرت في حالة من الانبهار في لحظات دخولي العتبة العاشورائية

1824 19:58:00 2009-03-04

أكد أمين عام العتبة الحسينية المقدسة إن زيارة رئيس مصلحة تشخيص النظام في إيران إلى العراق ستساهم في تقوية الأواصر الأخوية بين البلدين الجارين

وقال الشيخ (عبد المهدي الكربلائي) في تصريح لموقع نون أثناء استقباله الشيخ (علي اكبر هاشمي رفسنجاني) في الصحن الحسيني الشريف قبل ظهر اليوم الأربعاء 4/3/2009 ان هذه اللقاءات المتجددة بين العراق وإيران ستساهم في دفع المصالح العليا للبلدين إلى الأمام ،مبينا إننا نستشعر بضرورة تقوية العلاقات بين العراق وايران لما يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة "

من جانبه قال رئيس مصلحة تشخيص النظام في إيران الشيخ (علي اكبر هاشمي رفسنجاني) ان"إنني كباقي أفراد الوفد المرافق لي شعرت في حالة من الانبهار في لحظات دخولي هذه العتبة العاشورائية شاكرا في الوقت نفسه حسن الترحاب والضيافة التي تلقاها من قبل الأمانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة "

وأضاف إنني أرى في الأفق إن الأمن لو تحقق وان الإمكانيات لو توفرت سيتجه الملايين من الزائرين الى العراق لزيارة العتبات المقدسة فيها "

هذا وقد وصل هاشمي رفسنجاني ظهر قبل ظهر اليوم إلى العتبة الحسينية المقدسة واتجه لزيارة مرقد الإمام الحسين (عليه السلام ) بعدها تناول الوفد الضيف طعام الغداء في مضيف الإمام الحسين (عليه السلام) وفي نهاية الزيارة قدم الوفد الضيف هدية تمثل لوحة من السجاد الى العتبة الحسينية وبالمقابل قدم أمين عام العتبة الحسينية الشيخ عبد المهدي الكربلائي هدية تذكارية للضيف الزائر وهدايا أخرى للوفد المرافق له "

من الجدير بالذكر أن رئيس تشخيص مصلحة النظام بالجمهورية الاسلامية الايرانية قد وصل العاصمة بغداد في زيارة رسمية بدأت يوم الاثنين (2/3/2009) بدعوة من رئيس الجمهورية جلال الطالباني. وقالت مصادر رسمية أن هذه الزيارة ستدوم خمسة أيام، سوف يلتقي فيها عدد من المسؤوليين، بالإضافة الى زيارة العتبات المقدسة في العراق"

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Zaid Mughir
2009-03-06
أتذكر في زمن الجرذ , كان زوار العراق (وين ماكو هتيت رئيس تجمع أو مناضل حافي مثل أبو اليمن اللي جان مبعرف يمشط شعرة) وما أجمل زوار العراق اليوم , قادة وعباقرة ورؤساء دول مثل الألماني والتركي والأيراني والبريطاني وتتسابق دول لعلاقات حميمة مع العراق , وكذلك كان الجرذ لا يحب السفر كل يوم وداز لو عزوز حتى يتعارك لو طارق حنا جلاب ومسربتها ...أهلا بالسيد رافسنجاني في العراق الجديد الديمقراطي الموحد
مرزوء حروب الادنس
2009-03-05
بسمه تعالى رغم السهر أقول للشهاب أين من شيع الخميني من الذين رقصوا هياما بهلاك الجرذ الارجس الادنس ؟ اين دارالخميني من قصورالجرذ؟ واين من كافح الموبقات ممن استورد الزانيات من أقصى الارض؟ وثم اين الجنة من النار؟ وأين المؤمنون من الشاذين الفجار؟ واين متبعي الحسين من مقدسي يزيد العار؟ وأين المتفانين لشعبنا ليل نهار من دايني أرجس الاشرار؟ أين موحدي الصفوف الخيره من لطامي صدور التفرقة ومهجري وذباحي الابرار؟ وهل بعدالحق الاالضلال؟ يامخلصين استأصلواأئمة الكفرتنالوا جنة الأخيار هل من مجيب؟
الشهاب الثاقب - الدنمارك
2009-03-04
الحمد لله الذي أرانا ويرينا من آياته على مر الايام والسنين ...نسأل قناة الشر الحقيرة : أين المجرم صدام وأين الشيخ الرفسنجاني!! أين الامام الخميني (قدس سره ) وأين ميشيل عفلق!! أين معاوية بن أبي سفيان وأين أسد الله الغالب علي بن أبي طالب عليه السلام!! أين الملعون يزيد والمقبور حسين كامل وأين سيد شباب أهل الجنة شهيد كربلاء !! أين أتباع المجرم صدام وأين أتباع الحق من معارضي صدام وعفلق وحنا وشميل !! يا شرقية : أين التبر وأين التراب !!؟ ان الله تعالى يحق الحق بعد حين ولو كره المجرمون.
Ali
2009-03-04
هذا الخبر بوري او راسين على علباة كل بعثي صدامي تكفيري وصخ مثل القرد المقطوع الذنب خضير طاهر وامثاله ممن يريدون زرع بذرة التفرقه بين الشعبين المسلمين الشقيقين العراقي والايراني ,, أهلا بالسيد الجليل الشيخ الرفسنجاني وكل الاخوه الايرانيين ومرحبا بين اهليكم العراقيين والى الامام في تقوية اواصر الصداقه والتعاون امريكا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك