الأخبار

الجنائية تحكم باعدام المجيد والهزاع والنومان وتبرء عزيز بقضية احداث صلاة الجمعة


حكمت المحكمة الجنائية العراقية العليا المختصة بمحاكمة مسؤولي النظام السابق بالاعدام على ثلاثة متهمين في قضية احداث صلاة الجمعة.وحكمت المحكمة الجنائية التي يرأسها القاضي محمد العريبي باعدام المتهمين علي حسين المجيد ومحمود فيزي الهزاع وعزيز صالح النومان. فيما حكمت بالسجن مدى الحياة على كل من لطيف نصيف جاسم ومحمد زمام عبد الرزاق.

كما قررت المحكمة بالافراج عن المتهمين طارق عزيز وسيف الدين المشهداني وعكله عبد صكر وابراهيم صاحب لعدم كفاية الادلة بحقهم في قضية احداث صلاة الجمعة.

يذكر ان قضية احداث صلاة الجمعة وهي القضية الخامسة من القضايا التي يتهم فيها مسؤولون في النظام المباد ، يعود تاريخها الى عام 1999 حيث شهدت بعض مناطق العراق توترات امنية قتل واعتقل فيها عدد من الاشخاص.

والمتهمون في هذه القضية هم طارق عزيز وعلي حسن المجيد ومحمد زمام وعكلة عبد صكر الكبيسي وعزيز صالح النومان وسيف الدين المشهداني وجاسم محمد حاجم وابراهيم صاحب كرم وعبد الحميد حمود ومحمد جاسب غليم وزياد قاسم جاسم وجبار هدهود جواد ولطيف نصيف جاسم ومحمد فيزي الهزاع.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
زهراء محمد
2009-03-02
اليس من العجب ان نرى طارق عزيز كيف كان هو سيد المحكمه حيث كان يتكلم وكيف يدق على الميز بكل وقاحة ورعونه وينكر كل شى واصبح هو المظلوم والمريض وصار سنه ياخذه ويجيبو خطيه طلع هو برءى من هذه الاتهامات؟؟؟ طلع لازم ان نحاكم الشعب العراقي لانهم هم المذنبين وليس عزيز!!! لاوطلع برائه اي يطلق سراحه والسبب واضح جدا لانه اولا مسيحي وان كانت يداه ملطخه بدماء الابرياء .وعنده سبورت قوي من الامركان وغيرهم؟؟والله اصبح العراق مهزلة ينعدم فيه القانون تماما ان وجد قانون!!
عصام الكردي
2009-03-02
نحن العراقيون نعلم جيدا بان جميع أحكام الاعدام بحق العراقيين كانت تصدر بقرارات تعسفية من عصابةمجلس قيادة الثورة سيئة الصيت وكان المجرم ميخائيل طارق حنا عزيز هو أحد الاعضاء المميزين في تلك العصابة وكانت تواقيعه موجودة على جميع تلك القرارات واليوم يكرم هذا المجرم السافل بالافراج ولم نستبعد ان يعوض ويكرم .. فأي مهزلة هذه ولكني أقول أن حكم الله فوق الجميع ,ولكم الله ياعراق ويا شهداء العراق
ابن دجله
2009-03-02
السلام عليكم شنو فائده الاحكام و ماكو تطبيق ؟ على كيمياوي وغيره محكومين باكثر من حكم و الحكومه الرشيده ماتنفذ الاحكام ؟؟ الظاهر الربع عجبهم مشهد المحاكم و ملتهين باللغف و المناصب ياريت براثا تنشر كلامي
محمد حسن الفتلاوي
2009-03-02
شنو هذا المسكين علي حسن طالبي بطلابة لو ماعدها المحكمة غيرة صار لحد ألأن ثلاث اعدامات وراح يدخل موسوعة جينيس لأنه حصل أكبر عدد من ألأعدامات ..بس لازم نحاسب نفسنا أولا شلون كدر هذا الكيولي هو وابن عمة الجريذي صدام أن يحكمونة وكنا نرتعب منهم وهم أخس من الخسة وأحقر من الحقارة وأجبن من الجبن حيث هرب الجرذ صدام أمام الجنود ألأمريكان الى الحفرة كما يفعل الجرذ بالضبط لذلك أدعوا كافة العراقيين الى عدم ذكر صدام الا وكلمة الجرذ قبلها والسلام عليكم.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك