قال قائد شرطة ديالى اللواء الركن عبد الحسين الشمري أن “قوات الشرطة نفذت اليوم عملية امنية استهدفت معاقل ما يسمى بالدولة الاسلامية في منطقة العظيم التابعة لقضاء الخالص شمال بعقوبة ما اسفر عن اعتقال 11 من عناصر التنظيم بينهم وزير الدولة الاسلامية علي محمود العزاوي وشيخ الاسلام خليل ابراهيم محمد ورئيس المحكمة الشرعية سعد محمود محمد”. وأضاف الشمري أن الارهابيين الثلاثة من اخطر العناصر المطلوبة في العراق ومتورطين بتنفيذ الكثير من عمليات القتل والتهجير واستهداف منتسبي الاجهزة الامنية والمدنيين”.
يومالاربعاء المصادف 25/2/2009 تم اختطاف امراءه ذاهبه هي وابنتها الى عيادة احد الاطباء ولم يعرف مصيرها حتى الساعه مع العلم بعقوبه تسيطر عليها المليشيات السنيه كتائب والشرطه موجوده ولكن لاحول ولا قوه هذه الحاله اثرت بالناس كثيرا واذا لم يشد حزامه مدير الشرطه الجديد سوف تعود اعمال العنف من جديد كل اعمال العنف التي تكون في المحافظه هي من قبل الكتائب والله اني لم اكن لهم العداوه ولكن هذا الي يحصل واساءل كل الموجود بالشارع اسعفوا ديالى كل الذي تم بناءه سوف يهدم ان لم يتم تدارك الامر هذا كلام الناس
محمد عبد الوهاب الدليمي ديالى - بعقوبه
2009-02-28
تحيه الى شرطة ديالى ولي نرجوه ان لاينخفض مستواها وندعو مدير الشرطه الجديد ان يقوم بزيارة وحداته ويطلع عن قرب حيث انه اكثر الوحدات لاتعرفه لولا خروجه في التلفزيون الفساد الاداري بدرجه كبيره في قسم الاداره ومدير مكتبه وتدخل مدير النفط في ادارة الشرطه على انه يعرف اخو الوزير ومسيطر على المدير بهذه الحجه حيث قام باخذه الى بغداد لتعرفه على اخو الوزير ليثبت له ذلك ومسيطر على اكثر مدراء الوحدات على انه صديق مدبر الشرطه واذا لم تفعل مااءمرك به سوف نقوم بنقلك اضافه الى اخذ الرشوه . قبل يوم تم خطف امراءه
علي ابومنتظر
2009-02-28
بارك الله بجهودكم السيد اللواء البطل لكن ماهو مصير هؤلاء اكيد اطلاق السراح من قبل قضاة ديالى البعثيين حد النخاع فالشرطة العراقية الاصيلة تعتقل المجرمين والمحاكم الموقره تفرج عنهم لعدم كفاية الادلة لان الاعتراف لايكفي وكشف الدلالة اصبح غير معترف به في محافظتنا وسيتسنم المجرمون اعلى المناصب في ديالى واقلهم قتل عشرات الابرياء لكن الله بالمرصاد ولينظرو لمصير سيدهم محمد الدايني اصبح كالجرذ لايدري اين يختبأ