الأخبار

اللواء خلف: الدايني غادر المطار قبل رفع الحصانة عنه بنصف ساعة وعطا يعلن ان حراس احمد راضي والصجري سهلوا اختفائه


أكد مدير العمليات في وزارة الداخلية اللواء عبد الكريم خلف اتخاذ إجراءات محددة لمنع النائب السابق الهارب من العدالة  محمد الدايني من الهرب خارج العراق، مؤكدا أن الأجهزة الأمنية مخولة بموجب مذكرات قضائية بإلقاء القبض على الدايني حال العثور عليه. وأشار خلف في حديث صحفي إلى صدور أمر قضائي بمنع الدايني من السفر ، موضحا أن الدايني غادر مطار بغداد أمس بعد إنزاله من الطائرة المتجهة إلى الأردن، قبل رفع الحصانة عنه بنصف ساعة . واستبعد خلف أن يكون الدايني قد غادر العراق، مؤكدا أن اسمه موجود في جميع المنافذ الحدودية والمطارات .وأكد خلف أن المتورطين في قضية النائب الدايني ستتم إحالتهم إلى القضاء . وحول احتمال التوصل الى تسوية سياسية لقضية النائب الدايني، قال خلف أن عمل وزارة الداخلية يتعلق بتنفيذ أوامر القضاء .

وعلى صعيد متصل، أعلن المتحدث باسم خطة فرض القانون في بغداد اللواء قاسم عطا اعتقال أربعة حراس شخصيين للنائبين أحمد راضي وعلي الصجري، بتهمة تسهيل هروب محمد الدايني. وأضاف عطا أن الحراس نقلوا الدايني إلى مكان مجهول وعملوا على تسهيل اختفائه رغم علمهم أن السلطات تبحث عنه لاعتقاله.

وتشن السلطات العراقية حملة تفتيش واسعة عن الدايني الذي رفع عنه مجلس النواب الحصانة أمس الأربعاء.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أم سمير
2009-02-28
والله لو تبقوه سنطه احسن الله يساعدكم ياعراقين والله قلبي يتمزق عندمااقرا مثل هكذا اخبار وهذا يجعلني اتصور يامكثر السياسين المتوطئين مع امثال هذا الجرم الحقير.
احمد الكناني
2009-02-28
احد الاحتمالات ان الحكومه هي التي اعطته الاشاره للهروب وهي تتستر على المجرمين حتى لا تزعل جبهة الارهاب وهناك الكثير غيره من الارهابيين داخل قبة البرلمان المهزله , يجري التستر عليهم لاجل عيون المصالحه الوطنيه مع العفالقه الانجاس التي يقودها رئيس الوزراء وهو بهذا المسلك يتاجر بدماء الشهداء الذين سقطو على ايدي مجرمي البعث المهزوم وما اطلاق سراح القتله من السجون وتسليم الارهابيين العرب الى بلدانهم الا دليل صارخ على الاستخفاف بدماء العراقيين, اوهروبه بمساعدة احمد راضي والصجري,فليستقل البولاني
بديع السعيدي
2009-02-28
نعم الحكومه هربته وهذا الامر واضح كوضوح الشمس في كبد السماء وطبعا هنالك اسباب تجعلنا متيقنين مما نقوله وهي لحد هذا الوقت لم يتمكنوا من القاء قبض على اي واحد من المسؤولين الكبار من البعثيين او من القاعده وغيرهم كالدليمي ومقتدى والهاشمي ومشعان الجبوري والجنابي وابو ايوب المصري وابو عمر البغدادي ناهيك عن الشعلان وايهم السامرائي واخو محافظ البصره واخرهم الدايني الذي قتل الابرياء والان تم تهريبه من قبل الحكومة او من قبل اشخاص يعملون في اماكن قياديه وامنيه مقابل اموال دفعت لهم كرشوة على حساب دماءنا
ابو محمد
2009-02-27
لاخير فى بلد يحكمه الصجرى والصرخى والصدرى
علي الياسري
2009-02-27
اعتقد الاكثر الما واكثر حسرة 00000 هو مسك الدايني بالمطار 0000 وفلتانه من قبل ما يسمى بأمن المطار000000 اذا لم يكن هناك صفقه ضخمة0000 اما الضححايا فقد ذهبت قربانا واجلالا للكراسي التي جلس عليها اصحاب المعالي والسيادة 0000 الذين لايهمهم قتل العراقيين لامن بعيد ولامن قريب0000 اللعنة لمن لايملك شرف الاخلاص لهذا الشعب المقتول0000 ونرجو من الناطق الموسوي وغيره ان لايعلنوا ويكثرون بالصراخ حول المجرم وبالتالي يهرب المجرمين00 اذا ما شككنا بهم كأحد ادوات التهريب بسبب نشر اخبار المدان قبل القاء القبض علية
ابن العراق
2009-02-27
الحكومه هربيته
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك