الأخبار

نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي يحيي مراسيم الزيارة الاربعينية


شارك نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي الحشود المليونية الزاحفة لاداء مناسك الزيارة الحسينية المباركة الى كربلاء المقدسة.واوضح النائب، اثناء توجهه نحو كربلاء سيراً على الاقدام، أن "التضحيات الجسام التي قدمها الشعب العراقي من اجل الحفاظ على شعائره المقدسة، مؤكدا ان "اعداد الملايين السائرة على الاقدام لزيارة الامام الحسين (ع) تمثل صرخة بحقيقة العراق، ما دام يتمتع بهذا الايمان الراسخ، فالاسلام بخير والامة بخير". وقال نائب رئيس الجمهورية "اعتمدنا على ثورتنا وبنينا كل مبادئنا على اساس النهضة الحسينية وستستمر هذه النهضة ليستلهم منها الفكر الحسيني الباقي الخلود"، مشدداً على أن "الحسين يعني الاسلام ويعني الوحدة والوطن ويعني محاربة الظالم وانصاف المظلوم واغاثة الفقراء، الحسين هو مدرسة هذه الجموع التي حاربت النظام الجائر، والتي صوتت للدستور، وها هي تحاول ان تقيم المؤسسات الدستورية الحامية للبلاد ، وها هي ما زالت تستمد العزم والقوة من ثورته التي رسخت مفاهيم العدل والحرية ورفض الطغاة.. بورك للعراق هذا الاخلاص، وتقبل الله اعمال جميع". واشار فخامة النائب الى "الخدمات ووسائل الراحة التي قدمت للزائرين من قبل الناس، الذين بذلوا اموالهم خدمة لهم، وابوابهم مشرعة للتعبير عن مدى وحدتهم وتضامنهم مع النهج الحسيني، في الوقت الذي تعجز فيها الكثير من الدول لتقديم هذه الخدمات".والتقى نائب رئيس الجمهورية بوزير الداخلية جواد البولاني، بعد أن أدى صلاة الظهر، وتبادل معه الحديث عن اجواء الزيارة والتسهيلات التي قدمتها الحكومة للزائرين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الاعلامية شهد العامري
2011-12-08
شكر خاص
ابو حسن
2009-02-18
بسم الله الرحمن الرحيم عن زياره الاربعين هده السنه انتبهت الى شيى وهو عندما يقوم المفتشون بتفتيشنا يطلبون منا ان نصل على محمد وال محمد (الهم صل على محمد وال محمد) مع علم كنا عند الدهاب الى كربلاء وعند وصولنا الى احد السيطرات على الطريق نقوم بالصلاه على محمد وال محمد من بعيد قبل الوصول فادا صادف ان الدين بالسيطره سمعونا ياخدون السياره بركابها وادا لم يسمعونا نقول يمنعونا من الدهاب الى كربلاء الا تستحق هده النعمه التي نحن بها الصلاه على محمد وال محمد(الهم صل على محمد وال محمد)
الدكتور شريف العراقي
2009-02-17
اللهم ادم هذه النعمة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك