الأخبار

37شهيدا حصيلة التفجير الارهابي في منطقة الاسكندرية الذي استهدف زوار ابي الاحرار المتوجهين الى كربلاء المقدسة


ذكر مصدر من الشرطة في محافظة بابل ان الحصيلة الاولية للتفجير الذي استهدف جموعا من زوار اربعينية الحسين (عليه السلام) في منطقة شمال الحلة بلغت 37 شهيدا  و35 جريحا موضحا ان التفجير نفذته ارهابية تكفيرية امرأة انتحارية.

وفي وقت سابق ذكر مصدر امني في محافظة بابل ان ارهابيا يرتدي حزاما ناسفا فجر نفسه بين الحشود المؤمنة المشاركة في ذكرى اربعينية الامام الحسين عليه السلام , واوضح المصدر ان الارهابي فجر نفسه في منطقة الاسكندرية مما ادى الى سقوط عدد من الضحايا ولم تتوفر لحد الان ارقام عن عدد الضحايا الذين سقطوا في هذا التفجير الارهابي .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور شريف العراقي
2009-02-14
تحية لوزارة العدل التي بواسطة حكامها يخرج هؤلاء المجرمون من السجون ليقتلوا الابرياء
طاهر عباس
2009-02-14
العراق هو الدولة الوحيدة في العالم التي تمتلك هذا العدد الهائل من القوات الامنية اضافة الى القوات الاجنبية وشركات الحماية ومع ذلك لايتمكنوا من توفير الحماية لمظاهرة حسينية وقي وقت محدد علما ان هذه الاعداد اضافة الى مجالس الصحوات والاسناد تستهلك وتستنفذ خزينة الدولة والمال العام للعراق.القاعدة الامنية تقول لكل مئة مواطن شرطي واحد في العراق لكل مسؤول مئة شرطي.
ابوحسن
2009-02-13
بسمه تعالى انا ارسلت نفس الرساله لقناه الفرات ارجو ان تتبنو صرخه مدويه لجميع الزائرين في كربلاء وفي وقت واحد(لبيك ياحسين)(هيهاه منا الدله)فارجو ان تحددو الوقت لهده الصرخه اما اليوم او يوم الزياره اي يوم غد الاثنين ولعده مرات ---فتصورو يااخواني كل الزائرين يرددون هده الكلمه في كربلاء لنرعب التكفييرين بهده الكلمه
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2009-02-13
حان الاون ياحكومة البداء بتفتيش هذة المناطق ببدقة وجميعها دون استثناء ووفتح ملف الارهاب وتطبيق قانون الارهاب وكشف خلايا الارهاب النائمة هنالك ومعاقبة كل من تورط بهذة العمليات لا بل تشيلة من هذة المناطق لان وجودة ياثر على الصالح العام يجب ان نضرب هؤلاء وفي الصميم دون تردد الرحمة الى شهداء العراق والخزي الى مقبور الحفر واني استغرب على هذا الصمت من الاعلام العراقي والمسؤلون الى متى هذا النوم ياحكومة
محمد الجبوري
2009-02-13
نعم للمركزية نعم لدولة الفانوس عفوا الغانون لاأجل القتل والانفجارات والمفخخات هنيأ لنا. رحم الله الشهداء وللجرحى الشفاء ولذويهم الصبر
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك