الأخبار

سماحة السيد الحكيم وقياديو المجلس الاعلى يشاركون في اعداد الموائد الحسينية


حرص سماحة ُالسيدِ الحكيم والدكتور عادل عبد المهدي والاستاذ هادي العامري ومعين الكاظمي على المشاركةِ في اعدادِ الموائدِ الحسينية.  واكد سماحتُهُ ضرورةَ احياءِ الشعائرِ الحسينية ِالتي خلدت صرخةَ الحق وعلى اهميةِ تعريفِ المجتمعِ الاسلامي بقضية ِواهدافِ ثورةِ الامامِ الحسين عليه السلام. واشار السيدُ الحكيم الى أنَّ البيعةَ العمليةَ للامامِ الحسين عليه ِالسلام هي البيعة ُللمرجعيةِ والثباتُ على خطِها وصولا ًالى تحقيقِ اهدافِ الحريةِ والعدالِةِ والوحدة.

الدكتور عادل عبد المهدي من جانبِهِ أكد لفضائية الفرات أنَّ قضية َالامامِ الحسين ستبقى جذوتُها متقدةً في قلوبِ المؤمنين وتتجددُ في مواجهةِ الظلم في ايِ زمانٍ ومكان. وقال إنَّ التعلقَ بالامامِ الحسين عليه السلام هو الحبلُ المتين لمواجهةِ الظروفِ القاهرةِ والتحدياتِ مشيرا ًالى أنَّ الدستورَ الدائم شددَ على اهميةِ اقامةِ الشعائرِ الحسينية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور علي النجفي
2009-01-08
معكم معكم يا سيدنا و اطال الله في عمركم و سدد خطاكم و دمتم لنا و لمرجعيتنا
الدكتور علي النجفي
2009-01-08
معكم معكم يا سيدنا و اطال الله في عمركم و سدد خطاكم و دمتم لنا و لمرجعيتنا
abn alnajaf
2009-01-08
اللهم بحق دم الحسين ادم على شعبنا هذه النعمة الفضيله ولا تحرمنا منها حتى ظهور سيدي ومولاي الامام الحجة بن الحسن عليه افضل الصلاة والسلام.
ابو حسنين النجفي
2009-01-08
تخيل ياموالي ولا تنظر فقط وشاهد الفرق بين الماضي والحاضر بين الضلالة والايمان بين الحب والحقد بين الموالاة والبرائة بين اهل الله واهل الشيطان الا والله انها اليد الخفية التي وقفت بجانب العراق واهله محبين بيت النبوة وعشاق الحسين هم ع هم عشاق النبي وعشاق النبي ص هم عشاق الله جل جلاله واهل العراق لا زالوا مضرجين بدمائهم اسوة بك يا ابا عبد الله الحسين ابن علي عليكم سلام الله تعالى مجدا وخلودا في الدارين يا عراق الاحرار ويا عراق المرجعية السيستانية اللهم انصر زعمائنا الاحرار
علي السّراي
2009-01-08
اقسم بالحسين بان هذا الموقف قد ذكرني في ما مضى يوم جاء مدير امن محافظة ميسان وكنا نطبخ الطعام ليلة العاشر من المحرم وقام بفتح القدور ورمي التراب فيها واليوم نرى قادتنا وهم يتبركون باعداد الطعام على حب ابا عبد الله عليه السلام ولكم ان تتصوروا الفرق بين الامس واليوم فاسال الله بحرمة الحسين وآل الحسين وبرحمة الدم المراق في كربلاء الطهر والفداء ان تحفظ العراق وشعب العراق وان تمن على سماحة السيد القائد عبد العزيز الحكيم بتاج الصحة والعافية وان تحفض الشعب العراقي من كل مكروه انك سميع مجيب
حسين عايش الحمود
2009-01-07
اللهم إني اسألك بحق الإمام المظلوم الشهيد ابي عبدالله الحسين عليه السلام أن تحفظ اسود العراق واسود الشيعة وعلى رأسهم سماحة الإمام السيد علي الحسيني السيستاني وان تحفظ وتعافي طبيب العراقيين والمتربع على قلوبهم سماحة السيد عبدالعزيز الحكيم وابنه البار السيد عمار الحكيم صوت العراق الأبي .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك