الأخبار

التسجيل الصوري يبين ان من قام بالتفجير الارهابي في الكاظمية المقدسة يوم امس هو رجل يرتدي زي الشرطة


ذكر موقع نون الخبري نقلا عن مصدر في داخل العتبة الكاظمية المقدسة ان التحريات الأخيرة على الحادث الإجرامي الذي شهدته مدينة الكاظمية ظهر أمس الأحد أثبتت ضلوع انتحاري بحزام ناسف يرتدي زي الشرطة العراقية مجهز بدرع مانع الرصاص الأسود كان قد وضع الحزام الناسف خلف درعه.

وقال المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه لموقع نون ان"هذه المعلومات جاءت من خلال متابعة الرقابة الصورية التي سجلتها منظومة الكاميرات المنتشرة في اركان العتبة المقدسة ومن ضمنها موقع الانفجار "

وأضاف انه من خلال مراجعة التسجيل الصوري تبين ان من قام بعملية التفجير هو رجل يرتدي زي الشرطة الامر الذي سهل عبوره نقاط التفتيش ليخترق المنطقة ويفجر نفسه وسط حشد من الزوار المتجمهرين عند باب القبلة الذين يحيون مراسيم عاشوراء مما اسفر عن استشهاد اكثر من 60 زائر من بينهم جثث ممزقة لم يتم التعرف على هويتها من ضمنهم 12 من رجال التفتيش إضافة الى اصابة اكثر من 70 جريحا.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
يحيى السماوي
2009-01-06
اللهم إلعن هذا المجرم والعن أتباعه وكل مَنْ كان يعلم بسوء نيته .... وارحم الشهداء واجعلهم ممن قلت فيهم في كتابك الكريم " ولهم البشرى في الحياة الدنيا والآخرة "
المهندس باسم الموسوي
2009-01-06
اللهم ارحم شهداء العقيده ومحبي الرسول الكريم واهل بيته الاطهار..هؤلاء هم تكمله لمسيره شهداء الدين والعقيده وهم ليس ببعيد عن السيد الشهيد محمدباقر الصدر ولكن فاليعلم الجميع ان حقد اذناب واحفاد اكله الكبود هند ومعاويه ويزيد والمتوكل وصدام باقي الى الابد..وهم والله مثل داء السرطان..ليس له دواء سوى اقتلاعهم من جذورهم اي الموت...لان قانون الشريعه والعدل يقول العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم .
Muhammed Al-shamari
2009-01-05
اسوق اليكم هذه المعلومه الهامه ،لي صديق زار العراق قبل فتره قصيره ،ذهب الى المنطقه الخضراء هناك عند نقطه التفتيش طلبوا منه اثبات شخصيه،اخرج لهم اجازه سوق اجنبيه التي يحملها ،سمحوا له بالدخول دون ان يعرفوا شيئاعنها مجرد انها مكتوبه بالانكليزي قالوا له تفضل استاذ
abdola
2009-01-05
أن العين لتدمع والقلب يتمزق والاسى يلم جوانحنا حزنا واسى على فقدنا لؤلئك المؤمنين والمؤمنات أبنتي طبيبه في مستشفى الكاظميه الدمعه لاتفارق عينها وتقول لي لماذا باأبي وأنا أقول لها ولكل الاخوة أن الجل بيدنا فألتقنيه والعمل الاستخباري والامني الناجح هو السبيل الامثل بل الاوحد لقتال هؤلاء الكفره من وهابين وخارجين عن القانون أعطونا أجهزة نعطيكم رجال مؤمنون لدي أكثر من 50 مهندسا مؤمنا شريفا مستعدون للعمل في خدمة الاماكن الدينيه دون مقابل حفظا لحياة العراقين عامة وأبناء المذهب خاصة والله يرحمنا جميعا.
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2009-01-05
رجاءا اذا عندكم صورة عن هذا المارق البهيمة ولا يؤثر على التحقيق فنرجوا منكم عرض الصورة فسوف تنكشف هذة المرة خيوط اللعبة لعبة قتل الشيعة بالعشرات كل يوم لان اذا بقت القضية على وزارة الداخلية فسوف لا نسمع من هذا الموضوع اي خبر وسوف تطمطم القضية هذة كما القضايا الاخرى التي حدثت والى قتل جديد وفاتحة وتشيع اخر شوف الكامرات كيف تفيد في بريطانيا فقط في لندن مايقاري 40000 فبالرغم من اني ضد هذا التوجة لكن هذا هو حال العراق بلد السواد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك