الأخبار

الجاليه العراقيه في ولاية مشيغان في امريكا تواصل احياء مراسم العزاء


شريف الشامي اذاعة كربلاء (صوت العراق الجديد امريكا)

احياء الليله السابعة لأستشهاد ساقي عطا شى كربلاء الامام ابو الفضل العباس عليه السلام

اراد الطغاة ان يغيبوا صوت الحسين لكن صوت الحسين بقى مدويا في ضمائر الاحرار يحكي ويروي قصة الايثار ، ويزرع في نفوس المحبين الولاء  بحيث ما ان يطل شهر محرم الحرام الا وتجد النفوس التواقه لعشق كربلاء تتدفق كا لسيل الهادر نحو مجالس معلم الحريه، وهي تنهل من ذلك العطاء الذي ليس له حدود فهل توجد اليوم حدود لملحمة كربلاء البطوليه. هل يحدها الزمان او المكان كلا والف الف كلا  فعشق كربلاء ليس له اي مكان او اي زمان انه الدائم مازال هناك احرار على وجه البصيره فاي عطاء اعطى الحسين واي تضحية تلك التى تربعت على القلوب واي طهاره وضعت في ظمائر الانسانيه

ونتوقف وأياكم امام هذا القول وندقق في كل كلمة فيه قال المستشرق الانجليزي ادوار دبروان

((وهل ثمة قلب لايغشاه الحزن والالم حين يسمع حديثا عن كربلاء ؟وحتى غير المسلمين لايسعهم انكار طهارة الروح التى وقعت هذه المعركه في ظلها))

نعم هاهم اليوم محبي العترة الطاهره يحيون ملحمة الفداء اراد الطغاة ان يطفئوا جذوتها لكن الطغاة ذهبوا والحسين بقى فكرا ومنهجا وعنوانا ارادوا ان يبعدوهم عن حب الحسين فازدادُ حبا وولاءاً  بحيث تجد الحسين في كل أ نحاء المعوره صوتا مُدويا يؤرق الظالمين ويتألق في نفوس المحبين

ملاحظه

نسترعي انتباه مستمعينا الاعزاءبان اذاعة كربلاء صوت العراق الجديد وكما عودت مستمعيها منذ 1998 سوف تقوم بنقل القصة الكامله لأستشهاد الامام الحسسين وصحبيه الابرار يوم الاربعاء في تمام الساعه 12 بعد الظهر بتوقيت ديترويت الساعه السابعه مساء بتوقيت العراق كما يمكن لمستمعينا في اوربا متابعتها من خلال صوت العراق الجديد وصوت المنبر العراقي ومن خلال موقع الاذاعه

اذاعة صوت العراق الجديد

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
لؤي الموسوي
2009-01-09
بسم الله الرحمان الرحيم وبه نستعين والصلاة والسلام علا خير خلقه اجمعين وعلا اله الميامين وبعد ان من نعم الله علينا العتره الطاهره ونحن الممنونين عندما نقوم بئي خدمه لهاذا البيت الطاهر وكلن حسب موقعه ومقدرته جزاكم الله خير الجزاء وخصوصن القائمين علا هاذا الموقع السلام علا الحسين وعلا علي ابن الحسين وعلا اولاد الحسين وعلا اصحاب الحسين خادمكم سيد لؤي الموسوي امريكا
الناصر
2009-01-05
لله دركم ياعراقيين يا من سنتشرون مذهب بيت النبوة الى طلوع سيدي ومولاي صاحب العصر والزمان(عج) انا استقرأت تطلاعاتي الى لبنان وايران كدولتين مهيأتين عمليا لنشر المذهب ،ما سقط صدام واذا بدولة الاشاوس من محبي اهل البيت زادوا وزادوا حتى طفح الكيل وغضت مضاجع الوهابيين وجن جنونهم وحاولوا ولازالوا يحاولون دون جدوى لتعثير تقدمهم وخابوا وخسئوا وسينتهون وستنتهي دويلتهم البغيضه عاجلا ام آجلا.لكم كل التحية والاخلاص وسلامي عليكم دائما.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك