الأخبار

منظمة كردية تتهم حكومة إقليم كردستان بتسهيل هروب متهم في قضية حلبجة من السجن


اتهم مركز حلبجة ضد أنفله وإبادة الشعب الكردي (جاك) حكومة إقليم كردستان العراق بتسهيل هرب الطيار طارق محمد رمضان، احد المتهمين بقصف مدينة حلبجة عام 1988 بالأسلحة الكيماوية.

وأوضح المركز في بيان له، اليوم الخميس أن "عدم اتخاذ حكومة إقليم كردستان لأية إجراءات قانونية خلال الشهرين الماضيين للبحث عن الطيار الهارب أمر يثير الشكوك، ويدل على وجود صفقة سياسية لتهريبه".

وحمل المركز مديرية امن السليمانية "كافة التعبات القانونية لهرب الطيار طارق محمد رمضان"، مؤكدا في الوقت نفسه أن "المركز سيرفع شكوى قضائية ضد حكومة إقليم كردستان، ومديرية امن السليمانية يحمل فيها الجانبين مسؤولية هرب رمضان من السجن".

وكان رئيس المحكمة العليا محمد العريبي أعلن في الجلسة الأولى لمحاكمة المتهمين في قضية حلبجة في الحادي والعشرين من شهر كانون الثاني الحالي أن المحكمة استلمت كتابا من مديرية الأمن العامة في السليمانية تقول فيه إنها لا تستطيع إحضار المتهم طارق محمد رمضان لمحاكمته نظرا لهروبه من السجن في تاريخ 25-10-2008 إثناء نقله إلى المستشفى في مدينة السليمانية، والطيار طارق محمد رمضان متهم بحماية سرب الطائرات العراقية التي قامت بقصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيماوية في عام 1988 إبان حكم رئيس النظام العراق السابق صدام حسين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حيدر المالكي
2008-12-26
بس يطلع هذا ايضا مخترق من قبل الطالباني حاله حال وزير دفاع صدام سلطان هاشم الذي يدّعي الطالباني بعلاقته السرية معه وهذا لايصدقه العاقل حدّث العاقل بما لايعقل فان صدّق فلاعقل له !! كلنا نعرف صدام ونظامه الدموي واجهزته القمعية فكل وزير له سكرتير معيّن من قبل صدام مهمته نقل المعلومات بدقة متناهية عوضا عن رقابة تامة في اجهزة الاتصالات في بيت الوزير ومكتبه في الوزارة وفي بيت وكتب كل وزير كاميرات لايعرف الوزير نفسه بمكانها ويجبر الوزير بسكن بيت معيّن ولايحق له تغييره يامام جلال العب غيره ....
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك