الأخبار

وزير النقل يحضر مراسم رفع العلم العراقي على اكبر حفارة بحرية في العراق


حضر المهندس عامر عبد الجبار إسماعيل وزير النقل مراسم رفع العلم العراقي على الحفارة البحرية طيبة التي تعد من اكبر الحفارات البحرية في العراق حيث ولأول مرة منذ سقوط النظام 

وقال بيان صادر عن وزارة النقل ان هذه الحفارة تم شراءها بقيمة 19 مليون دولار وتبلغ طاقتها 4500 متر مكعب في الساعة وطاقتها الخزنية 7200 طن ولها القابلية على الحفر في أعماق تصل إلى 25 متر وتعمل وفق احدث الطرق العالمية في الحفر البحري .

واضاف البيان إن العراق كان يمتلك 16 حفارة بحرية ولكن بسبب سياسات النظام وحروبه وأعمال السلب والنهب فقد تعرض الأسطول البحري للتدمير والإهمال ولم يكن يمتلك قبل خمسة أشهر سوى حفارتين عاملتين وخمسة حفارات عاطلة، مشيرا الى انه خلال هذه الفترة القصيرة تم إصلاح أربعة حفارات ليصبح عدد الحفارات العاملة في قنواتنا البحرية ستة حفارات إضافة للحفارة طيبة ,

 وقال البيان ان هناك حفارة أخرى هي الحفارة المربد قيد الصيانة من قبل فريق عمل فني من قسم المسافن البحرية في شركة الموانئ العراقية ووصلت نسبة الانجاز فيها إلى 51% ومن المتوقع إن تعود للخدمة خلال الشهرين المقبلين ليصل عدد الحفارات العاملة إلى ثمانية حفارات .

والجدير بالذكر إن الموانئ العراقية قد حققت خلال الأشهر الخمسة الماضية مستويات عالية من الأعماق في عمليات الحفر وتم إكمال حفر رصيف رقم 11 و 12 النفطيين في خور الزبير بحسب البيان .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
البصري
2008-12-24
المتتبع لاخبار الشركه العامه لموانيء العراق لا يسمع الا اخبار الحفارات والساحبات وكل مامن شانه بامور البحريه مع العلم ان الموانيء هي تفريغ وشحن ونقل وتخزين وتحميل ومناوله واداره وتطوير ...الخ لم نسمع او نقرا عن اي انجاز في هذه المجالات الرئيسيه في الشركه ,باختصار شديد نخشى ان يكون وزيرنا قد وقع في شرك محتكروا ادارة الشركه من الشؤون البحريه الذين يديرون الشركه على هواهم وليس لديهم اي خبره في المجالات الاداريه التي ذكرت وينهبون اموال الشركه بصوره رسميه واجتهاد قانوني شخصي ولو شئت ذكرت لكم اسماء.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك