الأخبار

أمانة مجلس الوزراء تقرر عدم ترويج طلبات السجناء السياسين خارج إطار المؤسسة


قررت أمانة مجلس الوزراء عدم استلام طلبات السجناء السياسيين أو الترويج لها بناءا على طلب مؤسسة السجناء السياسيين.

وجاء في إعمام أصدرته الأمانة أن المؤسسة طلبت تبليغ أصحاب العلاقة بمراجعة المؤسسة عن طريق فروعها المنتشرة في بغداد وجميع المحافظات ليتم إجراء اللازم بحسب الضوابط والتعليمات.

 يذكر أن مؤسسة السجناء السياسيين قامت بترويج آلاف المعاملات للسجناء السياسيين لغرض شمولهم بالمنحة الحكومية الخاصة لهم.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حيدر غلام علي
2009-03-09
جنت اخبط الزبد على الروب صفيت اطلب لبن من جاسمية. اكتب بالاسم الحركي وكان عمري وقتها 16 سنة حينها كان صدام يطارد الجميع وكنا نحن من يطارد صدام في داخل العراق بل في قلب العراق لا في كهوف جبال واودية مهجورة او في مستنقعات موبؤة ميؤسة.وحين نراجع الان مؤسسة من المفترض ان تحترم كل السجناء والمعتقلين سياسياً نراها تزاود علينا بل ان منهم من يعمل لحساب الاجندة الصدامية كمكتب رئيس المؤسسة بقيادة بان الموسوي وبعض الحاشية والدائرة القانونية التي تعمل على تسويف قضايا المعتقلين السياسيين .والسلام علىمن اتبع
طاهر عباس
2008-12-15
في العراق لايوجد شئ اسمه في سبيل الله او في سبيل الوطن الكل يجب ان يقبض الثمن مقابل تضحيته اوتضحية احد اقاربه .
حسين
2008-12-15
الاخوة المسؤلين عي المؤسسة. ان اخي كان يعارض حروب صدام وكان يرفض الخدمة في جيشة. وقد امضى اكثر من سبع سنيين في السجون العسكرية في البصرة وفي سجن الديوانية. وهو الان مريض ولايستطيع العمل ...سؤالي هل يمكن قبول طلبه.
مقداد القطبي
2008-12-14
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخوه الاعزاء في المؤسسة الرجاء متى يتم شمولنا نحن المحكومين وفق المادة (182) بهذا القانون مع العلم باننا لسنا معتقلين فقط لاننا صعدنا الى محكمة الثوره وهناك ممن اعتبروا من السجناء وهم لم يبقو في السجن الاايام معدوده وتم اطلاق ساحهم بالعفوا اما نحن فقد حصلنا على اطلاق السراح لعدم ثبوت الادلة لاننا صبرنا وتحملنا شتى صنوف التعذيب ولم نعترف وان بعض الذين لم نعترف عليهم الان موجودون في المنطقة الخضراء نرجو الاسراع في حسم ملفاتنا لان سنة 2008 انتهت رجاءا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك