الأخبار

احياء ذكرى شهادة الامام محمد الجواد (ع) في الكاظمية المقدسة


احيى مئاتُ الالافِ من المؤمنينَ شعائرَ زيارةِ الامامِ محمد الجواد عليه السلام في ذكرى شهادتهِ بالكاظميةِ المقدسة. وفيما شهدتِ المناطقُ المؤديةُ الى المدينةِ المقدسةِ من جهاتِها الاربع توافدَ حشودِ الزائرينَ من العاصمةِ والمحافظاتِ الاخرى لمواساةِ الرسولِ المصطفى والهِ بيته ِعليهم السلام بذكرى الفاجعةِ الاليمةِ

و اتخذت الاجهزةُ الامنية ُوالخدميةُ اجراءاتٍ مشددةً لتوفيرِ المناخات ِالامنةِ للزائرينَ حيثُ انتشرت نقاطُ التفتيشِ على طولِ الطرق ِواستنفرتِ الاجهزةُ الخدميةُ ملاكاتِها ونُصِبَتْ سرادقُ العزاءِ واماكنُ الراحةِ على تلك الطرق. محبو اهلِ البيت اكدوا في ابتهالاتِهم وهتافاتِهم عزمَهم على استلهامِ الدروس ِوالعبرِ من سيرةِ امامِهم المظلومِ وجعلِها نبراساً يضيءُ الطريقَ لهم في مسيرةِ بناء ِالعراقِ الجديد مجددينَ تحديَهم لقوى الشرِ التي تريدُ السوءَ بالعراقِ واهلهِ.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ام حيدر
2008-11-30
اللهم صل على محمد وال بيت محمد الطيبين الطاهرين.انشاء الله يدوم عليكم الامن وتحيون مراسيم اهل البيت والله يحفظ كل العراقيين
عراقي حر
2008-11-30
يا ليتنا كنا معكم فنفوز فوزا عظيما السلام عليك يا جواد الأئمة ويا علم التقى
عبد الأطهار
2008-11-29
السلام عليك سيدي ومولاي وعلى سيدي ومولاي موسى بن جعفر عليكما سلام الله ما بقيت وبقي الليل والنهار ولا جعله الله آخر مناجاتي ولا آخر توسلي بكم الى الله أن يجعلنا من أتباعكم ومواليكم ولا حرمنا من لثم تراب أقدامكم الطاهرة والطاهر تُرابُها
أم زيد
2008-11-29
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىِّ بْنِ مُوسى عَلَمِ التُّقى وَنُورِ الْهُدى، وَمَعْدِنِ الْوَفاءِ وَفَرْعِ الاَْزْكِياءِ، وَخَليفَةِ الاَْوْصِياءِ، وَاَمينِكَ عَلى وَحْيِكَ، اَللّـهُمَّ فَكَما هَدَيْتَ بِهِ مِنَ الضَّلالَةِ وَاسْتَنْقَذْتَ بِهِ مِنَ الْحَيْرَةِ، وَاَرْشَدْتَ بِهِ مِنْ اهْتَدى وَزَكَّيْتَ بِهِ مَنْ تَزَكّى، فَصَلِّ عَلَيْهِ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنْ اَوْلِيائِكَ وَبَقِيَّةِ اَوْصِيائِكَ اِنَّكَ عَزيزٌ حَكيمٌ .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك