الأخبار

ممثل الامم المتحدة والمفوض السامي لشؤون اللاجئين العراقيين يزوران مرقد امام المتقين ومولى الموحدين وامير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام ( تقرير مصور )


العتبة العلوية المقدسة

تشرف كل من ممثل الامم المتحدة بالعراق ستافان دي ميستورا والسفير البرتغالي صبيحة يوم الخميس الموافق 17/11/2008 وبصحبة محافظ النجف الاشرف اسعد سلطان ابو كلل بزيارة العتبة العلوية المقدسة وكان في استقبالهم السيد الأمين العام للعتبة العلوية المقدسة مهدي الحسيني حيث رافق الوفد لأداء مراسيم الزيارة والتشرف برؤية القبر الطاهر لسيد الاوصياء امير المؤمنين عليه السلام وهذا وقد ابدى الوفد الزائر اعجابه بالمرقد المقدس والطراز المعماري الذي نفذ به ومستوى الاعمار الذي يجري فيه .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمداحمد الفيلي
2008-11-28
بس حيدر من تزوره السلاطين ادنك الهام يم كبره وتنحب هذه المعجزه للي يفطنون وعلي هو المعجزه الي ابد متنضب السلام علبكم لم اكتب الشعر قبل هذا ولكن اثرت في خشوع زيارة ممثل الامم المتحده امام أمام المتقين على ابن ابي طالب ع اللهم تقبل هذه الكلمات البسيطه منا قربة الى الله تعالى .
ابن دجله
2008-11-28
السلام عليكم انت العلي الذي فوق العلا رفعا بمكة بوسط البيت اذ وضعا نسالكم الدعاء
رضا الحسيني
2008-11-27
صدق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حينما قال (ياعلي لولا ان اخشى ان يقال فيك كما قيل في عيسى ابن مريم لقلت فيك مقالة لاخذ الناس التراب من تحت قدميك لتبرك)يا سيدي يانفس رسول الله هؤلاء اتباعك تخلقوا باخلاقك فجعلوا افئدة الناس تهوي اليكم بما اخذوا منكم من الحق والعدل والمساواة والرحمة والمحبة والرافا والمودة ورفع راية وشان الاسلام والمسلمين على عكس نهج المشوهين للاسلام والمسلمين
احقاقي ....احسائي
2008-11-27
ياالله على عظمتك ياسيد الوصيين ... كم أنت عظيم يااباالحسن هيبتك وحكمتك ومقامك أجبر الاجانب قبل العرب على احترامك ولهثهم لزيارتك والحبث عن مقامك عند الله وعند رسول وعند شيعتك ... هنيئا للزائرين وهنيئا لكم ايها العراقيين والله ينصركم ويحفظكم من كل مكروه .تحية من الاحساء لبلاد الرافدين .
علي السّراي
2008-11-27
قصيدة شاعر سوريا الكبير الدكتور محمد مجذوب أين القصور أبا يزيد ولهوهــــــــــا والصافنات وزهوها والســــــــؤددُ اين الدهاء نحرت عزته علـــــــــى أعتاب دنيا زهوهـــا لا ينفـــــــــدُ آثرت فانيها على الـــــحق الـــــذي هو لو علمت على الزمـــــان مخلدُ تلك البهارج قد مضت لسبيلهـــــــا وبقيت وحدك عبرة تتجــــــــــــددُ هذا ضريحك لو بصرت ببؤســــه لا سـال مدمعك المصير الأســـــودُ كتل من الترب المهين بخــــــــربةٍٍ سـكر الذباب بها فــــراح يعــــربدُ خفيت معالمها على زوارهــــــــــا فـكأنها في مجهــل لا يقصـــــــــــدُ والقبة الشماء نكس طرفهــــــــــــا فبكل جــزء للفنـــــــاء بهـا يـــــــدُ تهمي السحائب من خلال شقوقهــا والريح في جنبــاتهــا تتـــــــــــرددُ وكـذا المصلى مـظلم فـكــأنـــــــــه مــــذ كــان لم يجـتـز بــه متعـــــبدُ أأبا يـزيــد وتلك حكمــــة خــالــق تجــلى على قلب الـحكيم فيرشـــــدُ أرأيت عـاقـبة الجموح ونــــــزوة أودى بلــبك غــّيهــــــا الترصــــــد تـــعدوا بهــا ظلما على من حـبـــه ديـن وبغضـته الشقاء الســــــرمـــدُ ورثت شمائــله بــراءة أحمـــــــــد فيـكـاد من بـريده يـــشرق احمــــــدُ وغـلـوت حتى قـد جعلت زمامهــا ارثــــــا لكل مدمم لا يحـــــــــــمــدُ هـتك المحــارم واستبـاح خدورها ومــضـى بغـير هــواه لا يتقيـــــــدُ فأعادها بعـد الهــدى عصبيــــــــة جهـلاء تلتـهم النفوس وتفســــــــــدُ فكأنما الأسلام سلــعة تاجـــــــــــر وكـأن أمـتـه لآلــك أعـــــــــــــــبــدُ فاسأل مــرابض كربلاء ويثـــرب عن تـلكم النـــــار التي لا تـخــــــمدُ أرسلـت مـارجها فماج بــحــــــره أمس الجــدود ولـن يجـّنبها غـــــــدُ والـزاكـيات من الــدماء يريقـــــها بــاغ على حــرم النبوة مفـســــــــدُ والـطــاهرات فــديتهن حواســـرا تنثــال مـن عبـراتهن الأكـــــــــــبدُ والــطيبين من الصغــار كـــــأنهم بيض الزنابق ذيــــد عنها المـــوردُ تشكو الـظمـا والـــظالمـــــــــــون أصمهم حقد أناخ على الجوانح موقدُ والــذائدين تبعثـرت اشلاؤهــــــم بــدوا فثـمة معصم وهنــــــا يـــــــدُ تـطأ السنابـك بالـظغاة أديـمهــــــا مثــــل الكتـــــاب مشى عليه الملحدُ فعلــى الرمــال من الأباة مضرج وعلـى النيــاق من الهداة مــصـــــفدُ وعـلــى الرمــاح بقــّية من عابــد كـالشمـس ضاء بـه الصـفا والمسجدُ ان يجهش الأثماء مــوضع قــدره فـلــقد دراه الـراكعـون السـّجـــــــــدُ أأبا يـزيد وســاء ذلـــــك عـــثـرة مـاذا أقول وبـاب سمعـك مــوصــــدُ قم وارمق النجف الشريف بنظرة يــرتد طرفـك وهــو بـاك أرمــــــــدُ تلك العـظـام أعز ربك قـدرهـــــا فتكـــاد لـولا خــوف ربــــك تـعـبـــدُ ابدا تبــاركهـا الوفــود يحـثــهــــا من كـل حدب شوقــها الـمـتـوقـــــــدُ نــازعتها الـدنيا ففزت بوردهــــا ثم انقضى كـالـحلم ذاك الــمـــــــوردُ وسعت الى الأخرى فخلد ذكرهـا في الخــالديـن وعــطف ربك أخــــلدُ أأبا يزيد لـتلك آهة مــوجـــــــــع أفضى الـيك بـها فـــؤاد مُـقـصـــــــدُ أنا لست بالــقــالي ولا أنا شـامت قـلب الكـريـم عن الشتامـة أبعــــــــدُ هي مهــجة حـرى اذاب شفـافهــا حزن على الاسلام لـم يـك يهمـــــــدُ ذكــرتهـا المــاضي فهـاج دفينهـا شـمـل لشعب المصـطفى متـبـــــــددُ فبعـثته عـتبا وان يـك قــاسيــــــا هو في ضـلـوعـي زفـــرة يتــــــرددُ
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك