الأخبار

التوافق تشترط الاستجابة لمطالبها قبل الموافقة على اتفاقية الانسحاب


كشف عضو مجلس النواب محمد تميم عن الجبهة العراقية للحوار الوطني بزعامة الرفيق "المجاهد" صالح المطلك أن الجبهة قدمت طلبات إلى الجانبين العراقي والأميركي وإدراجتها كملحق ضمن الاتفاقية الأمنية كشرط للموافقة على الاتفاقية الأمنية.

وقال تميم: "قدمت الجبهة طلبات إلى الحكومة العراقية والإدارة الأميركية واشترطت تنفيذها، وفي ضوء ذلك سنحدد موقفنا من الاتفاقية، أي بعد إدراج المطالب كملحق في بنود الاتفاقية لتكون تعهدا توقع عليه كل الأطراف العراقية. وحتى الآن لم يرد لنا جواب من الجانبين العراقي والأميركي، وموقف الجبهة النهائي سيكون بعد تسلم الرد الإيجابي".

وعن أبرز مطالب الجبهة، أوضح النائب تميم قوله: "أبرز مطالبنا المقدمة للجانب الأميركي يتعلق بضرورة تعويض ما لحق بالأشخاص المدنيين والمعنويين من أضرار، وما تعرض له العراق من تدمير للبنى التحتية".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو محمد البصراوي
2008-11-24
والله لو كانت الحكومة ترفض تلك الشروط وانهم سوف لن يستطيعوا ان يرفضوا الاتفاقية لان علاقاتهم مع امريكيا قوية ولا يستطيعون رفض طلب الامريكان علما ان الشروط التي تقدم بها الكثير هي لمصالحهم الشخصية فقط وليس لهم اي هدف لمصلحة العراق ولكنهم وضعوا بعض الشروط مثل تعويض ما لحق بالاشخاص المدنيين والمعنويين من الاضرار وما تعرض له العراق من تدمير للبنى التحتية لكي يوهموا الاشخاص البسطاء انهم وطنيين علما انهم قادة الارهاب في العراق والكل يعلم هذا . والله لو لم يكونوا في الحكم فاننا بالف خير
ABAS
2008-11-24
انا اعتقد هناك مساومة في كثير من مجالات الحياة ولكن لم اسمع مساومة الارهابين والقتلة باالوطن وهذا لايفعلة حتى اللقيط هم ايضا لدية شعور وطني لااعلم من اي جنس هؤلاء???
ابن بغداد
2008-11-24
السلام عليكم بس عندي رجاء هو شوفوهم اللي بالصورة اكو نور محمد ابوجهم من الله يسود وجوهم دنيا واخره
Abu Ali
2008-11-24
متى سيطالب الشعب المظلوم بحقه من عصابة البعث المجرم الذي تمثلوه أنتم تحت قبة البرلمان وبأسماء أخرى؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك