الأخبار

بطء شديد في أعمال صيانة عطلات الهواتف الأرضية في كربلاء


زارت محافظة كربلاء المقدسة لجنة خاصة من وزارة الاتصالات للاطلاع على مشاريع الوزراة في كربلاء وقال رئيس اللجنة (سمير علي حسون) في تصريح خصه لموقع نون ان" هذه اللجنة التي تزور كربلاء هي بتكليف شخصي من وزير الاتصالات للاطلاع على مشاريع الوزراة المنجزة والتي هي في طور الانجاز "

من جانبه قال مدير قسم اتصالات وبريد كربلاء المهندس (اسعد عزيز حسين) لموقع نون ان" العمل في مجال صيانة العطلات في الهواتف الارضية يجري بصورة بطيئة بسبب قلة العاملين في مجال الصيانة بالمقارنة مع حجم العوارض في المحافظة لكثرة الحفريات الخاصة بالمشاريع المختلفة التي تنفد من قبل عدة جهات في كربلاء " مؤكدا ان وزارته رفضت تجديد عقود العاملين في مجال صيانة الخطوط الهاتفية من الذين كانوا يعملون مع شركة (جيزان) وانها قررت ايقاف التعيينات على الملاك المؤقت والدائم حيث نصت توجيهات وزارة الاتصالات على ايقاف الدعم المالي لشركات التمويل الذاتي ".

موقع نون خاص

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
hameed ridha
2008-11-23
بسمه تعالى انها كارثة اخلاقيه قبل ان تكون غير ذلك اقزل واعيد أهي معجزة ان لم يعطل هاتفنا منذ خمسون سنة؟ ونعجب ان اشتغل هاتف الاهل في بلدي خمسون ساعه والنتيجه ندفع اضعافا مضاعفة للبديل وهو الموبايل اقترح ادخال العاملين والمسؤولين عن الهواتف دورات دينيه واخلاقية وضميريه تذكرهم بحقوق البلد واهله عليهم وان المال السحت هو حرام معاقب عليه كفانا بائعو المعاملات الرسميه والمهجرون والذباحون والسلابة بلا لثام فهل من متخوف من حساب القبروالحشر وربما الدوله بملاحقتهم ارحمواالمواطنين ان كانت لكم شهامه؟
الأنباري
2008-11-23
الذي يقرأ العنوان يتصوّر أن هناك بعض الهواتف عاطلة والحال أننا نسطيع أن نقول أن ّ 95 %إن لم نقل أكثر من ذلك هي عاطلة وليس في كربلاء بل في كل المحافظات وهناك تلفونات لم تعرف الحرارة منذ سنين طوال ولا نرى أي تلفون من تلفونات المساكن مجهّزة بالحرارة إلاّ ماندر أو المفتوح جيبه لمن فاتح فمه وفم أطفاله للمال الحرام المغصوب وقد رأينا أن هواتف المحلات الضخمة لا تفقد حرارتها لما يدفعون لعمال وموظفي الأتصالات وهذا هو الظلم للآخرين وبخس حقوقهم الطبيعية مثل الأتصالات والكهرباء وإن الله يسمع ويرى
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك