الأخبار

الشامي ..استقرار العتبات المقدسة في العراق وانسيابية عملها يعود الى اشراف المرجعية الدينية عليها


اكد نائب امين عام العتبة الحسينية المقدسة " ان سبب استقرار العتبات المقدسة في العراق وانسيابية عملها يعود الى اشراف المرجعية الدينية الرشيدة عليها .

وقال ( أفضل الشامي ) خلال استقباله الكادر التدريسي لاعدادية الكندي في مدينة النجف الاشرف في قاعة التشريفات داخل الصحن الحسيني الشريف.ان "ماشهدته العتبات المقدسة في العراق من بعد سقوط النظام الصدامي البائد وارتباطها بالمرجعية الدينية يعتبر الاول من نوعه في تاريخ العتبات لانها كانت في الوقت السابق تدار اداريا من قبل الحكومات المتعاقبة" .

واضاف ( الشامي) ان العتبات المقدسة في مدينة كربلاء المقدسة شهدت انفتاحا وازدهارا وتطورا عمرانيا بفضل اشراف المرجعية الدينية العليا ودعم ديوان الوقف الشيعي الذي يشرف اداريا على شؤونها الداخلية والخارجية اضافة الى الحكمة الادارية التي يتمتع بها كل من الامينين العامين للعتبتين الحسينية والعباسية المقدستين سماحة السيد احمد الصافي وسماحة الشيخ عبد المهدي الكربلائي " .

من جانبه فقد قال مسؤول الوفد التدريسي (محمد عبد النبي التميمي) بحديثه لموقع نون اننا ومن خلال استطلاعنا للاقسام والشعب الخدمية والهندسية للعتبة المقدسة والمراحل العمرانية لمسنا بان هناك جهود جبارة ومخلصة مبذولة من اجل اعلاء كلمة الله سبحانه وتعالى وخدمة زائري المراقد المقدسة".

من جانبه قال مسؤول شعبة التشريفات في العتبة الحسينية المقدسة (مسلم عباس صكبان) " ان العتبة الحسينية المقدسة تستقبل يوميا 100 زائر من مختلف الكوادر تدريسية وطلبة مدارس ومؤسسات مجتمع مدني من داخل المحافظة وخارجها وفق دعوات توجهها الامانة العامة للاطلاع على اقسام وشعب العتبة الحسينية مع تقديم شروح كافية لتك الوفود والرد على كافة الاسئلة التي يطرحونها من اجل بناء حالة تواصل مع كافة شرائح المجتمع العراقي ".

موقع نون خاص

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور شريف العراقي
2008-11-24
الحمد لله وفعلا" لم نسمع مشاكل ذي شأن
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك