الأخبار

بحضور سماحة السيد عمار الحكيم المجلس الاعلى الاسلامي العراقي يحيي الذكرى الثانية لأستشهاد الاستاذ علي العضاض


 بغداد - المجلس - المكتب الخاص

حضر سماحة السيد عمار الحكيم عصر السبت 22/11/2008 الحفل التأبيني الذي اقامه المجلس الاعلى الاسلامي العراقي في مسجد الزوية في منطقة الكرادة ببغداد ، بمناسبة الذكرى الثانية لأستشهاد القيادي في المجلس الاعلى الدكتور علي العضاض .

وقد القى سماحته كلمة قيمة بهذه المناسبة تحدث فيها عن التأريخ الجهادي والبطولي للشهيد وعن أسهاماته وحضوره المتميز والذي كان له الاثر البالغ في حصول المتغيرات التي يعيشها العراق اليوم . كما اكد سماحته على ان المشروع العراقي مشروعُ كبير ولا يمكن اختزاله في شخص واحد او مكون واحد مهما كان هذا الشخص كبيراً وعظيماً بل ان هناك العديد من المرجعيات والنخب والكثير من ابناء الشعب العراقي ضحوا بأنفسهم وما يملكون من اجل تحقيق الديمقراطية والتحرير من نير العبودية .

كما أشار سماحته الى ان يد الارهاب الاثمة التي اغتالت الشهيد علي العضاض والكثير من العراقيين لن تفلح في ثني عزيمة الشعب العراقي عن مواصلة سيرة في طريق التقدم والازدهار .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
السلطاني من العراق
2008-11-23
نشكر سماحة السيد الحكيم اهتمامه الكبير بالشهداء وعوائلهم المنكوبة ولكن اناشد المجاهد سماحة السيد عمار الحكيم الاهتمام بعائلة الشهيد علي العضاض فهم يعيشون حياة ماساوية في المهجر ويبحثون عن وظيفة حكومية علما ان لديهم شهادات عليا وفقكم الله لخدمة العراقيين
عراقي
2008-11-23
بسم الله الرحمن الرحيم رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا
ابو امير الحلفي
2008-11-22
رحمك الله يا بو حسين كنت مثالا للشجاعه والنبل والشهامه ضحيت بكل شي من اجل القضيه العراقيه حتى جدت بنفسك وزوجتك وولدك الذي لم يرى النور فهنيئا لك الشهاده التي كنت تطلبها دوما والخزي والعار للقتله والوصوليين الذين لم يعطوك حقك الذي تستحقه حينما كانوا يخفون انفسهم واسمائهم قاتلت بشخصك وباسمك اعتى دكتاتوريه هاهم اليوم اعداءك يتبؤؤون المناصب ويجلسون مع قاتليك بطاولة واحده لقد قتلوك بدم بارد الا لعنة الله عليهم اجمعين وسلام عليك يوم ولدت ويوم مت ويوم تبعث حيا وما ربك بغافل عما عملوا اعداء
الكاظمي
2008-11-22
رحم الله ابو حسين وادخله فسيح جناته وانا على نهجه ماضون اهدي ثواب الفاتحه على روحه الطاهره واللعنه الدائمه على اعداءه من البعثين والصدامين والذيول في قناة المستغله والشرقيه والجزيره والعربيه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك