الأخبار

زيباري : الاتفاقيات من صلاحية مجلس الوزراء حسب الدستور


قال وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري، الاربعاء، ان عقد الاتفاقيات مع بلدان أخرى هو من صلاحية مجلس الوزراء حسب ما نص عليه الدستور.واضاف زيباري، خلال استضافته في البرلمان اليوم لتوضيح تفاصيل الاتفاقية الأمنية، أن “الاتفاقيات من صلاحية مجلس الوزراء، وان عامل الوقت مهم جدا للمصادقة على الاتفاقية، ولايوجد هناك ما يخفي عليكم أو ما نخجل منه او نخافه”.ومن جانب آخر، قال النائب عن الكتلة الصدرية نصار الربيعي، خلال الجلسة التي ترأسها رئيس البرلمان محمود المشهداني “لا نريد أن يتحمل النواب العبء التأريخي للاتفاقية الامنية”، وطالب بـ”استكمال المناقشة حول سن قانون ينظم آلية التصويت على مشاريع الاتفاقيات وارجاء مناقشة الاتفاقية لحين استكمال القانون الاول”.أما النائب عن الائتلاف العراقي الموحد قاسم داوود فقال أن “مجلس النواب يجب أن يمارس صلاحياته وفق القانون”، داعيا الى رد طلب النائب الربيعي.وذكر مصدر اعلامي في مجلس النواب في وقت سابق من اليوم ان المجلس استضاف في جلسته، الاربعاء، وزير الخارجية هوشيار زيباري لمناقشة اتفاقية الانسحاب الامريكي من العراق.ومن جانبه، قال النائب خالد الاسدي عن كتلة الائتلاف العراقي الموحد لـ(أصوات العراق) إن جلسة اليوم ستشهد أيضا حضور وزير المالية باقر جبر الزبيدي لمناقشة مصير الاموال العراقية خارج العراق وكيفية حمايتها واسترجاعها.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو زهراء
2008-11-20
اتمنى ان تكو ن بعض صلاحياتكم مثل تعين موظفين في السفرات ياوزير الخارجية تتحول الى موافقة مجلس الوزراء الله يساعد العراقين في داخل والخارج
Khayyun
2008-11-19
نصيحتي الى التيار الصدري أن لا تغردو خارج السرب الشيعي لأن المشهداني وغيره ممن يريدون كسب أصواتكم حاليآ سيبطشون بكم حال توفر الفرصه المناسبه. وتاريخ هؤلاء الذين تتحالفون معهم حاليآ مليء بالمواقف المخزيه. وأعلمو أن الدين النصيحه.
طاهر عباس
2008-11-19
مع الاسف ان البعض من نواب البرلمان يتصورون ان مناصبهم مناصب تشريفية وليست مناصب مسؤولية كبيرة . الهدف من ترشيحه لاي منصب هو الربح المادي وليس خدمة الشعب والوطن ومن يرى نفسه غير مؤهل لتحمل المسؤولية عليه التنحي وترك المجال الى الاخر. ومنطق لانريد تحمل المسؤولية التاريخية منطق المتخلف والعاجز.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك