الأخبار

الارهابية «ام فاطمة» تکشف خفایا تجنید فتیات على ید زوجات ارهابیین


الجوار: کشفت صحیفة "صندای تلجراف" البریطانیة أن عراقیة هددت الشرطة أثناء التحقیق معها بتنفیذ إنتحاریات هجمات کبیرة تطال أماکن کثیرة فی العراق.

وتنقل الصحیفة عن قائد شرطة مدینة بعقوبة الرائد احمد جاسم قوله :" اعتصام عدوان البالغة من العمر 38 عاما واسمها الحرکی "ام فاطمة" تحدثت بالتفصیل للمحققین عن کیفیة قیام مجموعة من النساء-تضم بشکل اساسی زوجات "ارهابیین" قتلوا- بتجنید فتیات صغیرات من بنات العوائل المقربة لهن للقیام بهجمات انتحاریة".

وقالت الصحیفة والتی نشرت تحقیقا عن اعتصام عدوان، المتهمة بتجنید واعداد الانتحاریات العراقیات فی مدینة بعقوبة العراقیة بعد القاء الشرطة العراقیة القبض علیها فی شهر سبتمبر/ایلول الماضی.

وحذرت اعتصام عدوان المحققین العراقیین أن شبکتها من الانتحاریات کبیرة لدرجة أن الشرطة لن تستطیع منعهن من تنفیذ مزید من الهجمات الانتحاریة.

وقالت الصحیفة :"یبدو ان تحذیرها کان فی محله إذ قامت فتاة لا یتجاوز عمرها 13 عاما بتنفیذ هجوم انتحاری الاسبوع الماضی ضد نقطة تفتیش للجیش العراقی وقتلت 5 من عناصره".

وتقول الصحیفة إن محافظة دیالى لوحدها شهدت 27 هجوما انتحاریا من قبل نساء مقارنة بثلاثین هجوما انتحاریا نسائیا فی کل انحاء العراق منذ عام 2003.

ونقلت الصحیفة عن تقریر نشره معهد جیمس تاون عن الارهاب ان تجنید القاعدة للنساء فی العراق لتنفیذ هجمات انتحاریة یعتبر انجازا لها وانها عینت لاول مرة امرأة امیرة فی صفوفها اسمها "ام سلمة"، زوجة قائد فی القاعدة قتل فی غارة امریکیة العام الماضی، تعرف بأمیرة "النطاقین" وتتولى الاشراف على عملیات القاعدة فی بعض المناطق شمالی العراق.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور شريف العراقي
2008-11-19
ضرورة بناء سجون وإصلاحيات جديدة للنساء.
ابو نمير
2008-11-18
ابشرفكم يااحرار العالم هذه المراءه التي تقوم بهكذا عمل من منبت نظيف ؟ وهل الزوج الذي يخرجها عنده شرف اوذره من الغيره . في اي دين شرع هذا التشريع ؟مثل هذه يجب ان تحفظ في البيت لتربي جيل صالح هؤلاء لو تفقهن في دينهنن لعرفو الحلال من الحرام كي لايذهبو الى الجحيم المطبق . اي حجاب هذا؟ هو ديني ام تغطيه لجرائمهن.الله يلعنهن ويلعن كل من يشجع على هذه الاعمال
أبو ستير
2008-11-18
عمي الله يخليكم ، أبدا لا تستهينون بفعلهن وتذكروا أن من كان السبب في قتل إمام المتقين أبو الحسنين إنما كانت إمرأة كان إسمها قطام و الكل يعرف ماذا كان وعدها للفاعل الأثيم . (( ترى ياعمي ذولا إخوان و أخوات قطام و صــابرين الجنابي )) : عهر بعهر بفجر بكفر . و على فكرة مثل هكذا ساقطات لديهن قوة مضاعفة و هي قوة فروجهن و قوة انفجاراتهن. فافهموا يا رعاكم الحفيظ .
حيدر المالكي
2008-11-18
والله قسما لااترك هذه السافلة بنت السافل التكفيري النتن الا وان اربطها بعمود كهرباء ويبصق عليها الناس في الشارع اولاد الزنى بكل وقاحة تهدد عاهرات زانيات فاجرات لبسن اللثام لالشيء فقط للتخفي والا كل تكفيري هو كان زوجها ولاتعرف من زوجها وولدها يعود لمن نعم هذه حقيقتهن صدامييات عفنات نتنات اي دين يدعوا لقتل الابرياء ياعواعر يافواجر لعنكم الله . اطالب هيئة المحكمة باعدامها في الشارع مثلما قتلت الابرياء في الشارع يجب ان نفرض الارهاب عليهم ولاينبغي ان نحترم مشاعرهم أبدا السن بالسن والبادي اظلم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك