الأخبار

سماحة السيد عمار الحكيم يستقبل وزير الامن الوطني


استقبل سماحة السيد عمار الحكيم في المكتب الخاص لسماحة السيد الحكيم رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي وزعيم كتلة الائتلاف العراقي الموحد ببغداد ،وزير الامن الوطني الاستاذ شيروان الوائلي . وجرى خلال اللقاء استعراض مجمل القضايا السياسية التي تشهدها الساحة العراقية ، الى جانب مناقشة الأطر العامة في الملف الأمني والتقدم الملحوظ الحاصل فيه . وأكد الوزير في تصريح صحفي على ان اللقاء كان مثمراً وبناءاً ويخدم مصلحة العراق وشعبه .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي الحسيني
2008-11-18
وأولاد الشهداء هم الاساس في الوزاره كما أنها تضم نخبه من أبناء العراق من الضباط الشرفاءالذين عملوا في الجيش السابق أو الاجهزه الامنيه ممن يعملون بصدق ومهنيه عاليه ونحن نعرف الكثير منهم في العهد المقبور وحاليا وأنا شخصيا لاأبخل عليهم بألمعلومه والنصح والنقد وهم يتقبلوا ذلك منا مرة بألزعل ومرة بألمراره لتصديقنا أونقلنا لبعض مما يقال عنهم ،وخلال الاسبوع الماضي التقينا برجل وقور خمسيني تحدث لنا عن مجموعه كبيره من العمليات التي كان لرجال الامن الوطني الدور الحاسم في التصدي للأرهاب وقبره في..يتبع
علي الحسيني
2008-11-16
تحية للاخوة مجبي الموقع الشريف وتحيتي للاخ الدكتور نحن من المتابعين لنشاط هذا الوزير الشاب ولنا أصدقاء في الوزاره فتحوا لنا أبواب الوزاره وقلوبهم ألذي نود قوله أن الكثير من الذين لايحبوا العمل الخالص أدعوا على هذه الوزاره الكثير مره يرددون ماردده الامريكان : الوزاره تدار من قبل أيران ومرة يقولون انها مخترقه ومرة أخرى يقولون تدار من قبل البعثيين وللحقيقه ولآبناء العراق الشرفاء وخاصة العاملين في هذا الموقع نقول انها وزارة العراقيين فيها الشيعي والسني الكردي والعربي والتركماني وأبناء الشهداء يتبع
الدكتور شريف العراقي
2008-11-16
كما قلت في تعليقات سابقة إن هذه الوزارة لم تبدي الكفاءة المطلوبة بسبب كثرة الأعمال الإجرامية ضد الدولة وتوجد أسباب أهمها الكادر القليل و دوائرها القليلة.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك