الأخبار

محاولة بائسة من ايتام النظام المباد بحرق السفارة العراقية في فيينا


البيت العراقي في النمسا

كما في الداخل في الخارج ايضأ وحتى بعد سقوط النظام الدكتاتوري في بغداد لم يتوقف ازلام النظام المقبوروحلفائهم عن جرائمهم واعتدائاتهم السافرة ضد العراق وشعبه و وقوفهم ضدالعراق الجديد وعرقلة العملية السياسية الديمقراطية في البلاد مستخدمين شتى الوسائل والطرق .

وفي مدينة فيينا صباح يوم السبت 8-11 قام ازلام النظام البائد باضرام النار في حاوية النفايات التابعة للسفارة في محاولة بائسة لحرق سفارة العراق في النمسا ولحسن الحظ وصلت سيارات الشرطة وفرق الاطفاء فورأ الى مكان الحادث وتم اغماد النار ولم تصب مبنى السفارة وممتلكاتها بضرر , والتحقيقات جارية من قبل الشرطة النمساوية حول معرفة الجهة التي تقف وراء هذا الاعتداء ,ويذكر ان سفارة العراق في فيينا سبق وان تعرضت لاعتداءات اخرى الحقت اضرارأ في ممتلكات السفارة ( السيارات ولوحة السفارة ولوحة الاعلانات والشبابيك وغيرها ), وحسب مصادر الشرطة النمساوية في فيينا ان سفارة العراق في فيينا هي الوحيدة من بين السفارات التي تعرضت الى اعتداءات متكررة وفي هذه الفترة القصيرة .

وفي الوقت الذي يقوم ازلام النظام البائد في النمسا بهذه الاعتداءات على سفارة العراق وممتلكاتها يدعون امام السطات النمساوية والعراقية معأ بانهم ممثلي الجالية العراقية في النمسا ويعملون من اجل مساعدة الشعب العراقي وحماية ممتلكاته في النمسا .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عماد المنذري
2008-11-12
لو كل كلب القمته حجرا لصار مثقال الحجر بدينار جزاكم الله الف خير عن رسوله واهل بيته الكرام (ص)
علي السّراي
2008-11-11
إن دل هذا الفعل الجبان على شيء فانما يدل على مدى هستيرية و هزالة و خواء وتخبط هؤلاء المساكين الم يعلموا بان العراق قد اصبح بيد ابناءه ولا مكان للمجرمين البيعثيين الصداميين الارهابيين الذين ساموا الورى عنتا؟؟؟ هذه المحاولات البائسة الرخيصة المتعثرة المتعكزة على فشلهم باتت واضحة و معروفة للجميع فماذا تنتضرون ممن لفضهم ابناء الشعب هم وجرذهم الذليل الى مزبلة التاريخ؟؟؟ خسئتم وخسئ بعثكم الشوفيني فلا مكان لكم بيننا في عراقنا الحبيب فقد اشرقت شمسنا عليكم ايها الخفافيش وحان الرحيل واخيرا تحية ابعثها الى كل اخوتنا في سفارتنا في فيينا وخاصة الاخ العزيز الاستاذ حيدر الصميدعي واقول لهم ان سيروا بالقافلة ايها الميامين ودعوا هؤلاء البعثيين الجبناء يلهثون وراءها فقد تعودنا على نباحهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك