الأخبار

التجارة: وصول كميات كبيرة من مفردات البطاقة الغذائية


وصلت الى ميناء ام قصر في البصرة كميات كبيرة من مفردات البطاقة التموينية بحسب ما اعلن مدير عام الشركة العامة لتجارة المواد الغذائية قيس محمد نصيب.

و قال المدير العام ان باخرة محملة بـ( 4593 طن ) من مادة حليب الكبار تم توزيعها على مخازن الشركة مشيرا ً الى ان الباخرة ضمن استيرادات العام 2008 الحالي .

و اضاف ان عدة شحنات من مادة الصابون وصلت الموانئ الجنوبية في اطار العقود المبرمة حيث جرى توزيعها لتغطية حاجة المواطنين من هذه المادة .

وعلى صعيد متصل جهزت الشركة فرعها في الديوانية بمفردات الحصة التموينية لشهر تشرين الاول / 2008 ، و التي شملت السكر وسمن الطعام وحليب الكبار ومساحيق الغسيل والرز اضافة الى صوابين التواليت بعد التأكد من صلاحيتها في اجهزة السيطرة النوعية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Abdolmalek
2008-10-23
تمثل البطاقه التموينيه للمواطن العراقي البسيط حياة او موت لانه بمواد البطاقه يؤمن الحد الادنى من مستلزمات الحياة والبعض يبيع قسم منها ليكمل نواقص راتبه .والتجاره في واد لايعلمه الا الله والراسخون في السرقه مواد لم تسلم لآبناء الشعب منذ مدة طويله وهي مكدسه في مخازن أخرى لانعلم ماذا يفعل المدير العام بل الا يوجد للوزاره قاعدة بياناة للمواد الموجوده في المخازن الا يعلم ضباط أمن المخازن لماذا تكدس هذه المواد في مخزن ولاتصل الى مخزن اخر لدى المواطن الف سؤال وسؤال ولكن من بجيب .
بديع السعيدي
2008-10-23
لماذا لايصار الى توزيع الحصه التموينيه على شكل مبالغ تصرف الى العوائل بدلا من استيرادها وتخزينها ثم توزيعها على المواطنين مثل هكذا عمل يمكن ان يوفر الكثير من الصرفيات من شحن وتفريغ ثم تخزينها في مخازن بعد ان يتم استلامها من الموانئ ثم ترسل الى مخازن المحافظات وتخزن هناك ثم توزع على المواطن على شكل حصص فالاحسن ومن منطق العقل الذي يقول بدلا من هكذا صرفيات تهدر على الشحن والتفريغ وطبعا كلها مستقطعة من حصة المواطن لماذا لاتوزع على المواطنين كمبالغ ماليه
ابو حكيم العراقي
2008-10-23
صرنا نخاف من وصول المادة هذه لانها لو تالفه لو صلاحيتها منتهية وا لفايده للكبار واللطم على المسكين وبعدين يطلع الوزير بندوه الشفافيه على التلفزيون يصرح ان الوزارة ما بيها فساد اداري او مالي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك