الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير : مساء هذا اليوم سيجتمع المجلس السياسي للامن الوطني للتداول حول الاتفاقية الامنية بصيغتها النهائية


كشف امام مسجد براثا المقدس سماحة الشيخ جلال الدين الصغير عن ان الاتفاقية الامنية مع الولايات المتحدة الامريكية بصيغتها النهائية ستعرض مساء هذا اليوم خلال اجتماع المجلس السياسي للامن الوطني . جاء ذلك خلال خطبة صلاة الجمعة هذا اليوم

واستدرك سماحته قائلا عندما نقول بصيغتها النهائية فهذا لا يعني اننا نرضى بكل النقاط الموجودة في الاتفاقية وانما مناقشة مقدار الجهد الذي بذل بحيث وصلنا الى هذه الصيغة التي ستعرض على المجلس السياسي للامن الوطني .

وقال سماحته ان نقاط الاتفاقية فيها امورا جيدة وهناك امورا غامضة وهناك امورا غير جيدة كما في اي مفاوضة تحصل على قضية معينة . واضاف سماحته ان اهم ما يمكن ان نحصل عليه من الاتفاقية هو اننا لا يمكن ان نفرط بالسيادة العراقية ولا يمكن لنا ايضا ان نفرط بالامن العراقي

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي السّراي
2008-10-17
سيدي يا أسد بغداد ايها الباسل التي لا تاخذك في قول الحق لومة لائم نحن نعرفكم ونعرف تاريخكم الجهادي في مقارعة اعتى طاغوت عرفه التاريخ ولهذا منحكم هذا الشعب صوته بعد ان لبس اكفان التحدي ليوقع لكم وينتخبكم فكان وما زال وسيبقى يسير خلفكم ورايتكم المضفرة سيدي تعلمون بان ابناء الشعب العراقي يثقون بكم وبقادتنا الوطنيين المعروفين للجميع وعلى راسهم خيمة العراق الكبرى ونعمة الله العظمى قائدنا وزعيمنا المفدى آية الله المقدس السيد ((السيستاني)) دامت بركاته سيدي ان الشعب العراقي وكل ابناء ه الغيارى الوطنيين وبكل اتجاهاتهم يتطلعون اليكم والى قراراتكم بخصوص هذه الاتفاقية وما يترتب عليها لانه يرنوا الى الانعتاق من نير العبودية الى رحاب الحرية فاتفاقية كهذه يجب ان يطلع عليها كل ابناء الشعب ليعرفوا الذي لهم والذي يتحتم عليهم بعد توقيعها ليقرروا فيما بعد على اعطاء الضؤ الاخضر لتوقيعها من عدمه لهذا فانتم امام مسؤولية شرعية عظيمة كبرى تقرر مصير العراق وشعبه فامضوا راشدين ونحن ورائكم وكل ابناء الشعب في اي قرار ستتخذوه لاننا نعلم بانكم اهل للثقة والامانة التي تحملونها على ظهوركم وتقدرون حجم الظليمة التي تعرض ويتعرض لها هذا الشعب الجريح . فلا خوف عليهم وفيهم رجال صادقين مؤمنين مجاهدين مضحين بواسل مثلكم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك