الأخبار

السيد عمار الحكيم يلتقي رئيس الوزراء التشيكي مروسلاف توبولانك ووزير الخارجية التشيكي كل على انفراد


التقى سماحة السيد عمار الحكيم رئيس الوزراء التشيكي مروسلاف توبولانك حيث تبادل الطرفان وجهات النظر فيما يتعلق بالعلاقات بين البلدين مؤكدين على دعمها وتطويرها والمضي بها قدما لخدمة كلا البلدين الصديقين وقدم سماحته شرحا وافيا عن اوضاع العراق الحالية وحثه على الدفع باتجاه تعمين العلاقات الاقتصادية والاستمثارية كما دعا الشركات التشيكية الى ساحة العمل العراقية من خلال الحكومة المركزية او الحكومات الحكومات المحلية داعيا الى فتح آفاق اوسع وأرحب للتعاون في كافة المجلات بين العراق وجمهورية تشيكيا ، وفي ختام اللقاء قدم سماحة السيد عمار الحكيم هدية رمزية تذكارة بلوحة معبره عن تاريخ العراق .

كما والتقى سماحة السيد عمار الحكيم بوزير الخارجية التشيكية حيث تبادل الطرفان وجهات النظر فيما يتعلق بالعلاقات بين البلدين مؤكدين على دعمها وتطويرها والمضي بها قدما لخدمة كلا البلدين الصديقين وقدم سماحته لوزير الخارجة شرحا وافيا عن اوضاع العراق الحالية وحثه على الدفع باتجاه تعمين العلاقات الاقتصادية والاستمثارية , وفي ختام اللقاء قدم سماحة السيد عمار الحكيم هدية رمزية تذكارة بلوحة معبره عن تاريخ العراق متمنيا لقاء سعادة وزير الخارجية في بغداد من جانبة عبر وزير الخارجية عن احترامه وتقديره وسعادته بالزيارة التي بقوم بها سماحة السيد عمار الحكيم الى براغ متمني لسماحته طيب الاقامة والنجاح لزيارته الحالية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد
2008-10-15
تمنياتنا بالموفقية لكم ونتمنا من قادة الدول العربية ان تحذوا حذو الدول الغربية بااحترامها وتفهمها لما تقوم به تلك الشخصيات البارزه امثال السيد عمار الحكيم وغيره من الرموز الوطنية الصادقة لخدمة العراق وفتح معابرها وقلوبها لااخوانهم المسلمين وازالت الاحقاد الطائفية التي لم تقدم لجمتمعاتهم غير الارهاب والدمار ونشر الرعب بين المجتمعات الاخرى ان الافكار التي تحملها عقولهم ماهي الا بركان من التخلف الذي كان يحمله دعات الارهاب والقتل نتمنا من الدول العربية ان تعي ذلك وتركن تلك الافكار في سلة المهملات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك