الأخبار

برلمانيون كويتيون يرفضون اسقاط ديون العراق


جدد برلمانيون كويتيون رفضهم إسقاط الديون الكويتية المترتبة على العراق البالغة ما بين 15 - 16 مليار دولار هي مجموع ما دفعته الكويت للعراق أثناء الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينيات. ورفض النائبان محمد الكندري وعبد اللطيف العميري في تصريحات صحفية إسقاط هذه الديون مؤكدين أنها حقوق إستراتيجية محسومة ومثبتة بقرارات مجلس الأمن ولا أحد يستطيع التفاوض عليها. واشار الكندري الى امكانية مقايضة جزء من الديون بالحصول على مناقصات أو تزويد الكويت بالمياه من شط العرب معتبراً ان العراق دولة غنية وقادرة على الوفاء بالتزاماتها تجاه الكويت. من جهته قال رئيس اللجنة المالية والاقتصادية في مجلس الأمة الكويتي ناصر الصانع ان الحكومة لا تستطيع التصرف من تلقاء نفسها في موضوع الديون والدستور يلزمها العودة إلى البرلمان .

الملف برس

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محسن الثقفي
2008-10-14
بسم العادل العدل...أخوتي في السلطات ألثلاث ألا يوجد بينكم من هو قانوني ليدرس سبب أرسال ألأموال آنفة الذكر ألم ترسل لتكون وقودا لحرق أبنائنا و بلدنا؟ أن لم تكن هذه ألأموال مرسله لتوقفت الحرب حينها؟ ولاكن هذه ألأموال هي التي ساهمت في سعير لهيبها ! أذن من هو المدان في مثل هذه الحاله؟وعليه من خلاال دراستي للماة القانون الدولي للنظام ألأشتراكي سابقا فعليه يتحمل الكويتيون جرم المساهمهفي أستمرار الحرب وعليهم تحمل قسم من تعويضات الخسائر البشريه والممتلكات لا المداعات بالديون و لكن المجاملات أضعفتنا!!
سالم بامرني
2008-10-14
لماذا حكومتنا وبرلماننا يستجدون الجائعة العربية كي تعترف بهم وتعطيهم الشرعية وتفتح سفاراتهم في العراق والتي لم تكن في يوم من الايام الا اوكاراً للتجسس على العراق وشعبه --كانوا دائماً يطبلون لصدام ونظامه طيلة السنوات العجاف من حكمه
حمد العلواني
2008-10-14
ليش ولكم ليش البارحة تغدقون الاموال على رمز العروبة القائد الضرورة هبة السماء للعرب محرر فلسطين كل هذا تحت الشعار الخليجي منا المال ومنكم ارجال لنصد عنكم الريح الصفراء ونحمي البوابة الشرقية ونسلك طريق تحرير فلسطين من طهران ونحمي الحرائر العربيات هذا الحجي كله نسيتوه ايها المجرمون انتم شركاء الطاغية في كل اعماله الدنيئة التي ارتكبها بحق العراقيين وجيرانهم الله يطيح حظكم ولكم الارملة ما تنطي الدخيل وانتو منو يشرد من العراق الكم تسلموه للطاغية بعذر الاتفاقية الامنية خوش امنية من طيح حظكموغزاكم.....
احمد العراقي
2008-10-13
العراق يمكنه ان يطعن بشرعية هذه الديون لدى الامم المتحدة لكونها ديون للحرب والدمار كم ويمكن للعراق تحميل الكويت وغيرها من الدول التي دعمت صدام دفع تعويضات لايران عن تمويل هذه الحرب والمفروض بالحكومة العراقية ان لا تمنح اي امتيازات للكويت طالما هي متعندة؟ كما ويجب مكافآة الدول التي اسقطت الديون مثل الامارات وغيرها من الدول غير العربية وغير الاسلامية بما فيها امريكا من خلال اعطائهم حق الاستمثار في العراق و يجب تغليب مصلحة العراق على الكل
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-10-13
ماكوا واحد يقول الى هؤلاء لماذا اعطيتم هذة الاموال الى المقبور ومن الذي جبركم انتم تسلمون الاموال الى الحرامي وتقولون يجب ان ترجع لنا مضمونة بعدين انتم تعرفون هذا الملعون يشتري بها اسلحة كيمياوية وحروب هل انتم كنتم مخفلون مادخل مجلس الامن بهذا كل من حرض او دعم في المال او الكلام وساعد في اقامة حرب يعتبر مجرم حرب لا تخافون من هذة الكلام هل برلمانكم لا يعرف عهذة المعلومات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك