الأخبار

عوائل واطفال الاسرى من اهالي محافظة المثنى في سجون ال سعود يصرخون ولا مجيب ( تقرير مصور )


نواف المشعلاوي

في محاولات عدة من ابناء محافظة المثنى و ذوي المعتقلين والمحكومين بقطع الراس في مهلكة ال يهود ومنها المسيرات والتظاهرات التي جابت شوارع المثنى في محاولة منهم لايصال صوتهم للمسؤولين في الحكومة العراقية وعلى امل تحقيق الوعد الذي سمعوه من موفق الربيعي ولم يروه على ارض الواقع . هذه الوعود التي سبقها التصريح المسموم من قبل الربيعي باتهام هذه الفئه بالإرهاب ولا ذنب لهم لهم سوى طلب الرزق في زمن كانت سنينه عجاف فالهبتهم السياط الصدامية مما اضطرهم العبور الى الحدود السعودية لتوفير لقمة العيش.

يذكر ان المحكومين بالاعدام سوف تنفذ بهم احكامهم في غضون الايام القليله القادمة خاصة بعد انقضاء شهر رمضان المبارك .

وفي اتصال هاتفي مع احد المعتقلين ممن صدر بحقهم الاعدام بقطع راسه في السجون الوهابية اشار الى ان هناك تحركات تقوم بها ادارة السجن من خلال نقل بعض السجناء من السجن الى جهات مجهوله ، كاختفاء المعتقلين السبعة الذين تم اختطافهم بعد الاضراب عن الطعام الشهر الماضي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المالكي
2008-10-12
والله قسما سوف نحمّل موفق الربيعي المسؤلية عن اي شيء يحصل لأخواننا المخطوفين والذين الآن في السجون التكفيرية وربما يذبحهم ال سعود التكفيرين. ارجو من السيد المالكي ان يرسل اشخاص لهم خبرة واكثر جدية وتمرّس في المفاوضات. لذلك انصح الربيعي بأن يستقيل ويلغى منصب الامن القومي الذي لافائدة له تذكر. لان موفق الربيعي لاتوجد عنده خبرة في التفاوض ولافي عمله الامن القومي هو رجل عنده مصنع تعليب لحوم !!! ارجو النشر
علي الحياوي
2008-10-12
أين موفق الربيعي, لماذا لم يتحفنا بتصريحات هذه الايام , ام انه ينام قرير العين هذه الايام ويتمتع بفترة استرخاء بعد ان اعاد ارهابيي السعوديه الذين اوغلوا بقتل شيعة العراق, أعادهم غانمين سالمين الى ذويهم وبطائرات خاصه, ومن يدري ربما عادوا الى العراق مجددا لمواصلة (جهادهم) وهنا فقط اريد ان افهم ماهو سر التشبث ب موفق الربيعي مستشارا للامن القومي واين هي الحكومه والبرلمان والأئتلاف العراقي من صرخات هؤلاء الذين يستنجدون لأنقاذ ذويهم من سجون ووحشية ال سعود , ولاخير في حكومه لاتسمع صرخات أبنائها الشرفاء
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك