الأخبار

السجناء المطلق سراحهم يعودون الى اعمالهم الارهابية مرة اخرى

2258 22:04:00 2006-07-27

صرح مصدر امني لوكالة انباء براثا ان معظم السجناء الذين اطلق سراحهم من السجون والمعتقلات قد عادوا مرة اخرى الى ارتكاب اعمالهم الارهابية واضاف المصدر بعد ان كلفتنا مهمة القاء القبض عليهم من التضحيات بالارواح والمعدات والاموال عاد هؤلاء الى ممارسة اعمالهم الاجرامية القذرة تجاه الشعب العراقي بعد اطلاق سراحهم  وهذه المرة اكثر تنظيما واكثر حقدا واكثر دقة في تنفيذ مهامهم الاجرامية .

ويضيف المصدر الطريف بالامر  انه اثناء التحقيق مع بعضهم اعترفوا بانهم تلقوا توجيهات من قادتهم قادة الارهاب من الموجودين في السلطة بتسليم انفسهم في حالة محاصرتهم من قبل الاجهزة الامنية اثناء تنفيذهم الاعمال الارهابية وتعهدوا لهم باطلاق سراحهم خلال فترة قصيرة معتبرين قتل احد من هؤلاء الارهابيين اثناء المجابهه مع القوات الامنية خسارة كبيره عليهم .

يذكر ان جبهة التوافق المتالفة من احزاب وحركات سنية كانت من اشد المطالبين باطلاق سراح هؤلاء الارهابيين وكان الحزب الاسلامي بقيادة طارق الهاشمي في طليعة هذه الاحزاب التي ايدت مسالة اطلاق سراحهم

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رزاق الكيتب الرميثي
2006-07-28
الى رحمة الله !!!!! اقولها ولم اتردد وهناك من يتمنى أن يكون العراق بخير ويدعوا ربه بأن يسود الامن والامان في العراق , ولكن هناك واقع لا يبشر بخير ابدا مادام هناك خنوع من سياسيين بلا ادارة مع وجود بعثيين في السلطة ونحن نجاملهم في كل يوم مع غياب القانون والقضاء البعثي !الى رحمة الله ياعراق الخير . وشكرا للكونكرس على التصفيق الحار للسيد المالكي الذي التزم امامهم بان يقضي على الارهاب !.
ابو حوراء التميمي
2006-07-28
الان في سجن لواء المثني التابع للجيش العراقي اكثر من خمسون ارهابياً من الذين اطلق سراحهم في عفو --اللاهاشمي هذا فقط في لواء واحد اما ما موجو في معتقلات الوزارات الامنينة فحدث بلا حرج 00 شكراً
حامد عبالجبار
2006-07-28
ارجو من الاعلاميين والصحفيين ان يسالو طارق الهاشمي لماذا طرد من الوظيفة ابان النظام البائد ( بسبب بيع الاسئلة في المعهد العسكري الذي كان يدرس فيه) واليوم لااعرف ماذا يعمل بعد ان استلم سلطة في العراق
حامد عبالجبار
2006-07-28
بسم الله الرحمن الرحيم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين * صدق الله العظيم ان مايسعى اليه بقايا ازلام النظام المقبور والفئة التي نسبت الى العراق وهم اساسا من انساب اليهود المتصهينين منذ زمن بعيد امثال حارث الضاري وعدنان الدليمي ومشعان الجبوري للانخراط في العملية السياسية او المطالبة بحقوق اخواننا السنة ومنهم براء انما يريدون تحقيق مارب اعداء الدين واعداء الانسانية وعندما يثق بهم احدا منا اي معناه سلمنا رقابنا بايديهم القذره التي ذبحت الاف الابرياء ، والقصاص منهم هو افضل حل.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك