الأخبار

قوات الامن العراقية تلقي القبض على مسلحين ارسلهم محمد الدايني لاغتيال امام حسينية بلدروز

5078 19:04:00 2006-07-25

الطائفي المدعو محمد الدايني عضو الجبهة العراقية للحوار بزعامة المدعو صالح المطلك

القت القوات الامنية العراقية القبض على مسلحين كانوا يستقلون سيارتين حاولوا خلالها اغتيال الشيخ مزهر الاسدي امام حسينية بلدروز في ديالى واصيب الشيخ بجروح بسيطة وقد تبين اثناء التحقيق ان المسلحين يحملون باجات حماية عضو جبهة العراقية للحوار في مجلس النواب المدعو محمد الدايني كما اعترفوا بان محمد الدايني قد كلفهم بقتل شخصيات شيعية في ديالى .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Bashar
2006-07-27
u see from his ugly face that he is Baathi, like all others, doesn't he look like 3ouday ???
سالم
2006-07-26
هذا هواي ما ذابح على الاقل 100 من الابرياء العراقيين. شكلة وعيونه تكون انه ذباح درجة اولى ومن ازلام التافه جرذ العوجة. خوش برلمان يدخله هؤلاء المجرمين.
قاضي سابق
2006-07-25
ياسبحان الله..الزوبعي نائب رئيس الوزراء يخطط لأغتيال المالكي فيدخل مع حمايته سيارتين مفخختين بوقتين مختلفين فيضعها أمام منزل رئيس الوزراء, والهاشمي نائب رئيس الجمهورة احدى عشر من أفراد حمايته يدخلون إلى مستشفى اليرموك لاطلاق سراح أرهابي جريح قام بتفجير المواطنين, أفراد حماية المشهداني رئيس البرلمان يعتدون بالضرب المبرح على احد اتباع عضوة بالبرلمان لان نغمة الهاتف الذي يحمله كانت قصيدة حسينية وفي اليوم الثاني تم اغتياله بالمستشفى, واليوم الدايني المجرم يخطط لأغتيال شيوخ الشيعة, أين القصاص ياحكومة
أبو دعاء الحسيني
2006-07-25
العتب ليس على هؤلاء المجرمين من أمثال الدايني ومن على شاكلته من الأرهابيين بل على من أعطاهم الصلاحيات وخصص لهم الحماية والواضح ان الجريمة الحقيقة ليس ماقام به هؤلاء المجرمون من أغتيالات واجرام فهذه هي صفاتهم وأفعالهم بل على السيد المالكي والمسؤلين الأمنيين في البلاد لانهم يتركون هؤلاء المجرمين دون حساب حتى دون ان يتطرقوا لمثل هذه الجرائم وفضحها على وسائل الأعلام المختلفة كما يفعل حاضنات الارهاب ومشايخ السوء في جبهة التوافق وهيئة القتل والتكفير أمام الفضائيات بتزويرهم الحقائق, إلى متى نبقى صامتون
al-asadi
2006-07-25
This fellow shoud be held accountable. He should be deprived from the previllages he has as a member of the parlament and taken to court. Not doing that will encourage others to do the same. We have seen how Al-Hashimi tried to release the wounded terrorist from the hospital.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك