الأخبار

الدكتور عادل عبد المهدي : تعليق المفاوضات حول الاتفاقية الأمنية بين بغداد وواشنطن


أكد نائب الرئيس العراقي الدكتور عادل عبد المهدي الخميس في حديث لقناة "الحرة" الفضائية تعليق المفاوضات حول الاتفاقية الأمنية بين بغداد وواشنطن في انتظار الرد الأميركي على استفهامات عراقية. وأضاف عبد المهدي أن الجانب العراقي ينتظر الرد الأميركي فيما يخص الحصانات القضائية، الامور الاخر متفاهم عليها بشكل عام , المفاوضات الان معلقة لحين عودتها بعد فترة قصيرة في السعي للوصول الى حل فيما يخص الحصانات القضائة .

ثم بعد ذلك تبدأ عملية سياسية عراقية , حيث لا تذهب الحكومة بدون موافقة مجلس النواب العراقي والموافقة على الورقة المقدمة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو أحمد الساعدي
2008-09-20
السلام عليكم,,كل الشعب العراقي في أطمئنان على مصير العراق وعلى وحدة ترابه,وسيادته الكاملة قريبا بأذن الله تعالى مادام الشعب العراقي يسير خلف مرجعيته الرشيدة,,وكل هذا الضجيج الأعلامي الذي تطبل له قناة الشرقية والجزيرة والقنوات الأخرى الأنتهازية والتهريج من جماعة مقتدى,ماهو للأستهلاك الدعائي المعادي للتجربة الديمقراطية والحسد والغيرة للحياة الجديدة للعراق وللعراقيين...فسفينة العراق هي مبحرة وسترسوا الى شاطئ الأمان بأذن الله تعالى مادام الربان هي المرجعية ,,رغم أنف كل العربان الجربان والبعثية .
ابو ايمن العراقي
2008-09-19
بسم الله الرحمن الرحيم السلام على اهل الاسلام ... بوركتم وبوركت جهودكم ، ووفقكم الله سبحانه للثبات على المباديء والدفاع عنها ...
علي العبادي
2008-09-19
موقف مشرف من الحكومة ومن المفاوضين ... والتيار الصدري ماعنده شغل وعمل غير نهدد ونوعد بعدم التصويت على الاتفاقية وياريت هذا لمصلحة الوطن لا والله لامور شخصية ( يخافون على أرواحهم )
عراقي
2008-09-19
الله ينصركم ويخذل الارهابيين الحثالات بحق محمد وآل محمد
ليث العامري
2008-09-19
والله انتوا رفعة رأس ...رغم قوة الامريكان وزعامتها للعالم فالحكومة برأسة السيدالمالكي واضعة حقوق العراقيين مع الامريكان على قدم المساواة,,,بوركتم يا أصلاء
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك