الأخبار

الحكومة الأميركية تجمد ممتلكات وارصدة رئيس هيئة الارهاب والدجل حارث الضاري في داخل الولايات المتحدة


وضعت وزارة المالية الأميركية أربعة عراقيين من بينهم رئيس هيئة الارهاب والدجل حارث الضاري تحت طائلة أمر رئاسي يقضي بتجميد أرصدتهم وممتلكاتهم داخل الولايات المتحدة ومنع المواطنين الأميركيين من إجراء أي تعاملات تجارية معهم كونهم يهددون السلام والاستقرار في العراق، حسب بيان الوزارة.

ويشير التقرير إلى أن الارهابي الطائفي حارث الضاري قام في أيار/مايو من العام الحالي، بإصدار أوامره إلى قادة تنظيم القاعدة  الارهابي في العراق، بمهاجمة قوات التحالف ومجالس الصحوة، وقامت خليتان تابعتان للقاعدة وكلتاهما تحت سيطرته بزرع عبوات ناسفة في الطريق الذي سلكته قافلة تابعة لقوات التحالف وشنت كذلك هجوما بالاسلحة الخفيفة على نقاط تفتيش تابعة لعناصر الصحوة.

وكان الضاري، حسب التقرير، قد اعطى أوامره لجماعة مرتبطة بالقاعدة هي "أنصار السنة" بخطف أربعة من الصحفيين الأجانب في كانون اول/ديسمبر من عام 2005 .

وفي تشرين اول/أكتوبر عام 2006 أشرف الضاري على خطة تم إحباطها لاحقا لإدخال عبوات ناسفة إلى داخل المنطقة الخضراء بهدف إغتيال قيادات عراقية وأميركية وسفيري الولايات المتحدة وبريطانيا في بغداد، كما اصدر أوامره في تشرين ثاني/نوفمبر 2005 لمستشار في هيئة علماء المسلمين بشن هجمات ضد القوات العراقية وقوات التحالف في العراق.

ويتهم التقرير الشيخ الضاري أيضا بإعطاء مساعدات مالية وعينية إلى جماعات إرهابية اخرى ، مشيرا إلى أنه قام في نيسان/أبريل من العام الحالي بالسفر إلى لبنان وسوريا والأردن والسعودية لطلب تبرعات مالية وعينية حتى يتمكن من تمويل إثنين من الجماعات الإرهابية في بغداد.

وهاتان الجماعتان إستخدمتا هذه التبرعات التي سلمها لها الضاري، كما يشير التقرير، لشراء كميات كبيرة من المواد المستخدمة في تصنيع المتفجرات وكذلك شراء أسلحة وعبوات ناسفة ومنصات إطلاق صواريخ الهاون.

وفي الفترة ذاتها قام الضاري بتمويل جماعة ارهابية مسلحة مرتبطة بالقاعدة تدعى "جيش المجاهدين" عبر تبرعات من "مستثمرين" أجانب لتنفيذ عمليات مسلحة.

ويقول التقرير إن الضاري قام في حزيران/يونيو من عام 2006 بتقديم دعم مالي ولوجستي للقيام بهجمات ضد القوات العراقية، وأنه قام بتأسيس شركة لتكون واجهة لتلقي الأموال حيث قام عن طريقها بتحويل خمسة ملايين دولار لتمويل هجوم بأسلحة كيماوية ضد القوات العراقية. كما وفر الضاري ملاذا لهؤلاء الارهابيين عن طريق السماح لهم باستخدام مزرعته الخاصة وأبنية ملحقة بها ودفع تكاليف إيواء المقاتلين الأجانب في العراق.

وكان من بين العراقيين الذين طالهم المنع كل من أحمد حسن كاكه العبيدي الذي يصفه التقرير بانه كان يعمل في جهاز مخابرات النظام السابق وعبد الرضا الشهلي وأكرم عباس الكعبي أحد قادة جيش المهدي.

كما وضعت وزارة المالية الأميركية محطتين تلفزيونيتين تابعتين لمشعان الجبوري وتبثان من سوريا تحت طائلة العقوبات ذاتها.

ويأتي هذا الإجراء إثر الأمر الرئاسي الذي أصدره جورج بوش في 17 تموز/يوليو من العام الماضي وإستهدف الميليشيات والجماعات المسلحة في العراق ومن يدعهم.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
نصر جبار حسون السلامي
2008-09-20
ليش يابه موهو هذا رجل الايمان اللي صله وراه جماعة معالي السيد وزير داخلية العراق جواد البولاني بعمان اثناء حضور صاحب المعالي جنازة الرئيس السابق عبد الرحمن عارف . و الله يابه لازم يتحاسب البولاني قبل الضاري و انه احجي و انه منتسب الى حماية المنشآت في وزارة الداخلية بالنجف و نعرف شنو تصرف الوزير البائس من صلى جماعة ورا هذا الارهابي البغيض
العراقي
2008-09-20
مو بعد وكت ادري وين كنتو
مياحي
2008-09-19
صورة هذا المسخ الضار جالبة للغثيان
ابن البصرة
2008-09-19
اين كنتم يا اخواننا عندما كان هذا الممسوخ (الضار...) بين ايديكم حتى تمكن من الهرب الى الاردن ونع الاسف نحن نعطي الاردن نفط بقيمة تفضيلية اطلبو تسليمة هل يعطونة الا تعرفونة انة من خنازير القاعدة انتبهو فان لة شبية لة في العراق قبل ان يغادر فارا من العراق لة حصانة برلمانية المجرم ظافر الهاني
ابو نذير المولا
2008-09-19
يامعودين صدق كذب كلها حجي فارغ ليش امريكا مايعرف ان الحارث (هو اصلا اسمه مضر للصحة) يتجول يوميا بين الدول الضارة السعودية الوهابية والقطرية الامريكية والاردنية الهاشمية وكذلك نحجي على الحكومة العراقية ليش مايضغط على الدول المجاورة والصديقة حتى يسلموا الذبابة الضارة للعراق اقل شئ . وحاليا نشوف الحكومة العراقية يعطي المناقصات الحكومية لتجار الدول المجاورة التي يربي ويدعم الضاري العيب عند حكومتنا نفسه يربي الارهابين في الخارج وليس العيب على امريكا
عمران الحسني
2008-09-19
يا معوديين شيلوا صورة هذا الارهابي من بداية الصفحة والله واحد يتشائم من يصبح بوجه ، وجماله اول ما تفتح الموقع يصير بوجهك ، على كلا مال اللبن للبن وما المي للمي
مثنى النعيمي
2008-09-19
ان حكومة امريكا اشرف من العرب الذين ملفين الارهابي الضاري,,هل ستعامل الحكومات العربيه الاسلاميه بنفس ما قامت به الولايات المتده الامريكيه لتجميد اموال وطرد حارث الضاري والعصبات الارهابيه البعثيه من ارضيهم ,,ويجب على الحكومة العراقي مطالبة الدول العربيه الاسلاميه بطرد الارهابيين البعثيين من ارضيهم .
م. ابو جاسم
2008-09-18
مجرد خلاف بين السيد والعبد (اميركا والضاري).
محمد الفيلي
2008-09-18
الضاري المجرم ورقه امريكيه ادت دورا محددا في زمن معين وحان وقت احراقها ورميها الى مزابل التاريخ
ali
2008-09-18
ادري المجرم غير يلقى القبض عليه
أبو جعفر
2008-09-17
يا ريت لو تتم محاسبة كل المجرمين من أمثال مجرمي التيار الصدري وجيش الوردي
عولمة الارهاب وعولمة الاعلام
2008-09-17
ياامريكان انتم الان تتذكرونة بعد ان قتل المئات من العراقين وبعدين هو جالس في الاردن عند الاصدقاء واذا خرج من الاردن هم يروح عند الاصدقاء ال سعود قطر وغيرهم وبعدين من اين لة هذة الاموال هذا اموال العراق سرقت ويقوم هذا المارق بغسلها وتبيضها وارسالها على شكل سيارات ملغمة تقتل العراقيون لا اكثر
ابن الرافدين
2008-09-17
الى متى يستمر نزف دماء ابناء العراق؟؟ اوقفوا نزف هذه الدماء الطاهرة بعتقال هولاء المجرمون القتلة, ان التجميد والادانة لاتوقف ذئاب هائجة تدعمها حكومات الارهاب .
طالب الفيلي
2008-09-17
غير سياسه حقيره يعني الان عرفوا هذا الارهابي ممول للارهاب .هو المواطن العادي يعرف كل الارهابيين وحتى البعيدين عن الوطن لسنين يعرفوا هولاءالمجرمين.هذوله غير فكره تعبانه عدهم على العراقيين.يعني القي القبض عليه والسلام عليكم
Ayad
2008-09-17
هذه بداية لكن لن نرتاح الى ان يعدم الحشرة الضارة السعودي الضاري مع حشراته الضارة
سيد رياض المولى
2008-09-17
انا لااعلم كيف يفكر ويعمل الامريكان وماهي اهداف سياستهم في العراق ...من ابسط بديهيات المنطق والعقل هي ان يقدم هذا المجرم الارهابي الطائفي امام القضاء لينال جزاءه العادل وهم على علم بمحل تواجده عند اصدقائهم المخلصين ملك الاردن او امير قطر وربما حل ضيفا على ال سعود.. لو افترضنا ان الامريكان عرفوا متاخرين بهذه اللائحة الطويلة من الاتهامات بحق الضاري فان ابناء العراق على يقين ثابت بان هذا المجرم اللعين وهيئته الخائبة هي اساس كل الشر والبلاء الذي حل بالعراق وابناءه
ابو زينب الحمداني
2008-09-17
انتم الامريكان من جعل الضاري هذا يقتل الشعب العراقي وبالاخص الشيعي ولكن صدامكم قتل ما قتل والشيعة هم الشيعة مسالمين وودودين ولم يحملو اي ضغينة لاحد وبعدين كال الجهاد وعمل الجهاد وعندهم املاك بامريكا والامريكان يدعون الضاري بالارهابي لما انتهت الحاجة منه لتحقيق ماربهم الخبيثة ونقول اللهم عجل لوليك الفرج والعن اعداء الدين من الاولين والاخرين والعن اعداء اهل البيت
ابو محمد
2008-09-17
كلنا يعلم حارث الضاري البعثي كان مستشار صدام الدينى وابنه مسؤل مخابراتى ومدير امن سجن النساء في عهد المجرم بطل الحفرة وفي لقاء صدام مع الضاري يقول الضاري لصدام ان عدلك يا سيادة الرئيس يقارن بي عهد الخليفة عمر بل افضل والعاقل يفهم
حميد عبد الحميد
2008-09-17
لنرى بعد هذا ما هو رد الدول العربية التي تاويه و تدعي في نفس الوقت بانها تقف مع الحملة العالمية لمكافحة مثل هذه الاعمال الارهابية وحسب تعريفها وتصنيفها على اساس ميثاق نظام الجامعة العربية ومنظمة العالم الاسلامي والامم المتحدة وليس حسب التعريفات الاخرى التي يدعون بانها مخالفة لتوجهاتهم .!!!
حارث العاري - مطلوب للسلطات العراقية
2008-09-17
HARITH SULAYMANAL-DARI AKAs: Harith Al-Dari Harith Al-Dhari Harith Al-Dari Al-Zawbai Harith S. Al-Dhari Hareth Al Dari Hareth Al-Dauri Harith Dari Al-Zawba'i Harith Al-Duri Year of Birth: 1941 Place of Birth: Baghdad, Iraq Citizenship Iraqi Nationality: Iraqi Passport Number: N348171/IRAQ Title: Secretary General of the Muslim Ulema Council Alt. Title: Leader of the Muslim Scholars Association Location: Jordan Alt Location: Akashat, Iraq Alt Location: Abu Ghuraib, Iraq Alt Location: Qatar Alt Location: Egypt Jordan-based Harith Al-Dari-the Secretary General of the Muslim Ulama Council (MUC)-threatens the peace and stability of Iraq and the Government of Iraq by ordering and directing attacks against civilians and Iraqi and Coalition Forces. As of mid-May 2008, Al-Dari ordered leaders of Al-Qa'ida in Iraq (AQI)-affiliated cells to attack Coalition Forces and the Sons of Iraq--local citizens who support Coalition and Iraqi Security Force operations against AQI and Sunni extremists by serving as auxiliary police forces. Two of these cells--both under Al-Dari's control--emplace IEDs along Coalition convoy routes and conduct small arms fire attacks against the Sons of Iraq at checkpoints. Previously, in early-December 2005, Al-Dari ordered and was responsible for the kidnapping of four foreign nationals in Iraq by a group under Ansar al-Sunna, a Specially Designated Global Terrorist. Separately, in early-October 2006, Al-Dari directed a plot to bring IEDs into the International Zone, Baghdad. Although foiled, the plot was intended to be part of other coordinated attacks, to include plans to assassinate the commander of U.S. Forces in Iraq and the U.S. and British ambassadors to Iraq. Al-Dari also ordered a MUC advisor to plan and direct late-November 2005 attacks against Coalition and Iraqi forces. Al-Dari has also provided financial and material support to terrorist and insurgent groups that conduct attacks against Coalition and Iraqi Forces. As of mid-April 2008, Al-Dari continuously travels between Lebanon, Syria, Jordan, and Saudi Arabia to elicit monetary and material donations that finance two Sunni terrorist groups in Baghdad. The groups--using funds provided by Al-Dari to purchase large amounts of bomb-making material, explosives, and weapons--emplace IEDs, launch mortars and rockets, and conduct sectarian violence. Additionally, as of mid-April 2008, Al-Dari was in charge of funding for the AQI-affiliated Mujahidin Army (MA), to include distributing funds collected by foreign "investors" to support MA operations. As of mid-2008, Al-Dari allegedly arranged financing for an AQI-affiliated group whose operational plans included emplacing IEDs, launching rockets, and conducting assassinations of political and religious figures that cooperated with the United States. Additionally, as of early-2008, Al-Dari provided financial support to a Sunni extremist cell formed for the purpose of carrying out attacks on Multi-National Force – Iraq. Previously, in June 2006, Al-Dari provided financial and logistical support for an attack against Iraqi forces. Al-Dari owned a front company that received a money transfer of $5 million USD to finance a chemical mortar attack against Iraqi forces. The money transfer was intended to provide logistical support for the attack, to include facilitating the use of Al-Dari's farm house and complex as a staging area and paying for the billeting of the foreign fighters slated to carry out the attack.
بوحسين
2008-09-17
المدعو ضاري ابن ابيه موجود في دولة عربية تكن الولاء و الطاعة لسيدتها أمريكا. واذا كانت أمريكا جادة في محاكمته على جرائمة المذكورة في خبركم فانها تستطيع ان تأتي به فبل ان يقوم بوش من مكانه.
غريب
2008-09-17
اخبار مفرحة لكن هل هي اخبار الغرض منها ترضية بعض الاطراف قام بها الجانب الامريكي ام ماذا نفسر عدم القاء القبض على هذا اللعين الحقير بعد ان تاكدوا حضرة الامريكان من ان حارث الضاري يدعم الارهاب وثبتت ادانته هل لم يعلموا اين يقيم ام استحالةالقاء القبض عليه في الوقت الراهن لاستخدامه كورقة للضغط على الحكومة لتمرير مخططاتهم ارجوا ان اجد تفسير لعدم قيام الامريكان بالقاء القبض على من تصفهم بالارهابيين ويؤثرون على السلام والاستقرار بالعراق
سعد
2008-09-17
هذا هو علاج الحشرات البعثية
حمزة
2008-09-17
يا ضاري الخزي والعار لعنة الله عليك وعلى اسلافك واباؤك المجرمين قطاع الطرق يا بعثية اخزاكم الله واخزى كل بعثي حسابات في اميركا وارصدة للجريمة المنظمة لعنة الله عليك وعلى اصلك النكس ومعدنك اللكئ
احمد مهدي الياسري
2008-09-17
الارهابي الضال المنحرف الضاري معروف واقامته معروفة وهو عند احد العملاء الاوفياء لاولياء نعمتهم ماما امريكا .. لانريد تجميد او صهر الاموال ومن هذه الخزعبلات .. يكفي كرصة اذن لمن ياويه ونقله الى بغداد واجلاسه على كرسي معبوده ابو عدي المقبور امام القاضي البطل رؤوف او الصنديد محمد عريبي ويستقيم العدل بعدها .. وعندها سنحترم من جمد امواله ان كان هناك ثمة اموال له في الولايات المتحدة الامريكية .
علي السّراي
2008-09-17
حبيبي استاذ علي محسن تحية طيبة الك احلى خبر سمعته هو هذا ولعنة الله على الظالمين من الاولين والاخرين نسال الله ان يكون هذا اول الغيث بحق هؤلاء المجرمين وسياتي الامر تباعا
فاهم البصراوي
2008-09-17
هذا المجرم جان بالعراق ليش ما كصينو راسه يا شرفاء ليش خليتوه يشرد ويقتل الابرياء من دول تسمى جوال جارسوء لللاسف من يطلع من العراق كالو هاذ مجرم مثله مثل عبدالناصر الجنابي المجرم كان بالبرلمان وزير الكهرباء ايهم الحرامي ومشعان
علي عباس
2008-09-17
المجرم حارث الضاري طلع عنده رصيد بالولايات المتحدة حلو ووووووو , ممتاز , هذه هي المقاومة الشريفة جدا ارصدة في دولة الاحتلال
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك