الأخبار

رفع الحصانة عن النائب مثال الالوسي ومنعه من السفر


قالت مصادر برلمانية لوكالة انباء براثا ان مجلس النواب العراقي قرر في جلسة طارئة بعد ظهر اليوم رفع الحصانة عن النائب مثال الالوسي ومنعه من السفر خارج العراق.

وقالت المصادر ان القرار جاء بعد استجواب الالوسي حول زيارته الى اسرائيل التي اثارت العديد من الانتقادات حولها. وعد بعض النواب زيارة الالوسي الى اسرائيل تدخل في نطاق الخيانة للوطن والشعب العراقي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سيد رياض المولى
2008-09-14
اتمنى ان يعي الفلسطينيين صدق وشجاعة ابناء العراق في دفاعهم ومساندتهم للقضية الفلسطينية ودفاعهم عن المظلوم بوجه دولة العدوان اسرائيل .... ليتني انسى مجالس العزاء التي اقامها الفلسطنيين للمقبورين قتلة الشعب العراقي المظلوم صدام وابناءه و الزرقاوي لعنهم الله اجمعين .. شتان مابين موقف العراقيين الاصلاء والموقف المخزي للكثير من الفلسطينيين الذي لايمكن ان تنساه ذاكرة الشعب العراقي المظلوم
حامد زاهد
2008-09-14
نأمل من مجلس النواب العمل على رفع حصانة كل عضو برلماني تسمح له نفسه بالقيام بمثل هكذا أعمال من زيارات إلى الدول الاستعمارية الغاصبة وماشابه ذلك.فهي تعد إنتهاك لمعتقدات وأفكار العراقيين وتعدي على حقوقهم. فهم يرفضون ويستنكرون التعامل مع الصهاينة الغاصبين أصحاب السم الاصفر والايادي الملطخة بدماء الابرياء.
علي السّراي
2008-09-14
بارك الله بحكومتنا المنتخبة التي لم تخذلنا في مثل هكذا مواقف مع امثال هؤلاء الخونة العملاء
صابرالكاكائي
2008-09-14
الكثيرون من الاسماء المعروفه من السياسيين العراقيين نزولوا عند دول الجوار حتى ان بعضا منهم تواجده واقامته في دول الجوار اكثر من تواجده داخل العراق واجتماعاتهم مع مسؤلي تلك الدول معروفه ويطلون من شاشات التلفاز بزهوهم لانهم يتامرون على العراق بدا من محمد الديني والمطلك والدليمي والعليان وظافر العاني والكثيرون والى اخر قائمة المأجورين والعملاء , اننا نتسائل هل هناك فرق بين جاسوس وجاسوس؟ ان لم يكونوا كذالك اذن ماذا قدموا للعراق ؟ اين الادعاء العام من هؤلاء الجواسيس؟
الكوفي
2008-09-14
نثمن ونقدر هذا القرار الشجاع , لكن هنالك سؤال يطرح نفسه لماذا لم يتخذ البرلمان مثل هذا القرار مع الارهابيين القتلة امثال الهزاز والمطلك لو نعمل كما يقال المثل العراقي ( الماي يدهده على النصة ) ثم انه ماقام به الالوسي كان في وضح النهار ولعله يدرك ابعاد ما قام به لكن الذين يعملون بالسر والعلن لماذا لم يتخذ قرار بحقهم واتمنى ان يبتعد البرلمان الكيل بمكيالين وشكرا .
وليد العبيدي
2008-09-14
أتمنى أن يتأكد هذا الخبر ليعرف من يجب أن يعرف أن لاحصانة لمن يخرق الاجماع الوطني ويستفز مشاعر الشعب. نعم لا يريد العراقيون بعد الآن الدخول بحروب عبثية مع إسرئيل أو غيرها غير أن قضايا السياسة الخارجية الكبرى مثل العلاقة مع إسرائيل ومثل توقيع الاتفاقية الأمنية العراقية الأميركية يجب أن تحظى باجماع وطني والذي يعكسه البرلمان.
عراقي
2008-09-14
المجرم عدنان الدليمي وطالح المطلك والعليان اولى من هذا الاحمق بالعقوبة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك