الأخبار

السيد عمار الحكيم يستقبل جمعاً حاشداً من القادة والآمرين والضباط العراقيين


في سلسلة الأمسيات الرمضانية المتواصلة ، استقبل سماحة السيد عمار الحكيم الخميس 11/9/2008 جمعاً حاشداً من القادة والأمراء والضباط العراقيين ، وذلك في المكتب الخاص لسماحة السيد عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي وزعيم الائتلاف العراقي الموحد.

ورحب سماحته خلال اللقاء بالسادة الحاضرين مباركاً لهم هذا الشهر الفضيل ، ودعا الى التفاني وبذل الجهود من اجل إشاعة الأمن والاستقرار في ربوع العراق من أقصاه الى أقصاه ، مثمناً الروح القتالية الوطنية العالية التي يتمتع بها أبناء القوات المسلحة العراقية والتي أثمرت على القضاء على زمر الإرهاب والجريمة وأدت الى إشاعة أجواء الهدوء والامن مما أنعكس ايجاباً على مجمل الأوضاع في البلاد .

من جانبهم عاهد السادة الحضور على بذل الغالي والنفيس من أجل الدفاع عن العراق وملاحقة عصابات الجريمة والإرهاب والقضاء عليها وعودة الحياة الطبيعية والآمنة الى ربوعه .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حاج مرتضى المهداوي
2008-09-12
بسم الله الرحمن الرحيم لماذ هذا الحقد الدفين على ال الحكيم ماهوا الشي الذي اضرو به الشعب هل هم الذين هجرو وسبحو بالدم هم عائلة كريمة ضحت وجاهدت وحاربت النظام العفقلي هذه العائلة الكريمة هي الان حاكمة العراق وهية لها الصلاحية في كل شيء ولا لااحد له الحق بأن يتكلم كلام ضد اي شخص من ال العلم والشهادة ال الحكيم يبو صادق ماجزعنة وداعتك بينة صبر عهد دربك مانعوفة ونمشي بي طول العمر زودنة بمجلس الاعلى وزود من قوة بدر الى الابد ماضين مع ال الحكيم وسيد عمار شوكة في عين الاعداء مهما كانو ومن يكونو
ابو تمام
2008-09-12
اخوتي في الوكاله انا لدي سوال عن مركز السيد عمار الذي يخوله اللقاء بمجاميع مختلفه من المجتمع العراقي من القضاه والمثقفين واخيرا القاده الامنين--اليس هذا محاكاه لكثير من اولاد القاده والحكام في تهيئه ابناءهم لخلافتهم---ارجوا النشر من الوكالة: وإن كنا نتعجب للسؤال، ولكن للجواب نقول: إن السيد عمار الحكيم هو ببساطة نائب رئيس المجلس الأعلى والمجلس الأعلى هو أحد أعمدة القوة السياسية في البلد، فهل يعجب المرء لو أن نائب رئيس مثل هذه القوة التقى بهذا أو ذاك من مسؤولي البلد؟
ام جعفر
2008-09-12
انا ليس لدي موقف ضد السيد عمار الحكيم ولكن سؤالي مشروع ماهو موقعه الوظيفي في الدولة العراقيه ليلتقي بالضباط ارجو نشر السؤال وليكن صدركم رحبا. من الوكالة: وإن كنا نتعجب للسؤال، ولكن للجواب نقول: إن السيد عمار الحكيم هو ببساطة نائب رئيس المجلس الأعلى والمجلس الأعلى هو أحد أعمدة القوة السياسية في البلد، فهل يعجب المرء لو أن نائب رئيس مثل هذه القوة التقى بهذا أو ذاك من مسؤولي البلد؟
علي عبد الحسين الناشي
2008-09-11
نعم سيدنا بهذه اللقاءات تثبت انك سليل اسره كريمه تضع العراق في حدقات عيونها..ان لقاء الضباط والقاده والآمرين له دلالات اعتباريه كبيره ان احتضان الضباط على اختلاف انتمائهم المذهبي والعرقي ورفع معنوياتهم يسهم في تعزيز العقيده الوطنيه وترسيخها ان الضباط ومايمثلون عنوان سور الوطن فهم ذراع العراق وساعده القوي الذي لاهيبه لنا بدونه ...ان هذه النشاطات تثبت انكم مشروع رجل دوله ناجح نتمنى لك ولكل قائد عراقي وطني دوام التوفيق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك