واظهرت وكالة الصحافة الفرنسية احد الجنود من الجيش العراقي بيده سجل وهو يتحدث مع مهجر عائد إلى داره في منطقة الحرية ببغداد، من أجل الاستماع للمشكلات التي قد يعاني منها المهجرون العائدون.
ويتخوف كثير من المهجرين من العودة إلى بيوتهم، بسبب خشيتهم من التعرض لانتقام العناصر المسلحة التي هجرتهم من مناطقهم في بادىء الأمر، وسط تأكيد حكومي باستتباب الأمن، وطرد المسلحين.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha