الأخبار

الاف العراقيين افطروا بسبب انقطاع الكهرباء وسوء الخدمات وموجة الحر وشح مياه الشرب


وكالة الصحافة العراقية

لم يتمكن كثير من النساء والاطفال والشيوخ العراقيين من الصمود امام موجات الحر اللاهب التي اجتاحت بغداد ومدن العراق ، فقرر غالبيتهم عدم الاستمرار بالصيام بسبب اصاباتهم المرضية التي اشعلها في اجسادهم انعدام الطاقة الكهربائية وسط اجواء تعدت خمسين درجة حرارة مئوية ، اضافة الى نقص حاد في المياه ، كان يستخدمها العراقيون لتبريد اجسادهم من حر الصيف بصب اواني المياه الصافي لتحدي عطش الصوم .

الاف وربما عشرات الالاف من العراقيين وخلال الايام الاول من رمضان لم يتمكنوا من مقاومة لهاث الصيف ، فيما ظل انقطاع الكهرباء يستمر لاكثر من عشرين ساعة يوميا في المناطق التي يقال انها تنعم بالكهرباء فيما هناك مناطق اخرى قد لاترى الكهرباء لايام بسبب اعمال التخريب كما تقول الحكومة ، او بسبب ضعف الخدمات وسوء الادارة والفساد المتفشي والسرقات المالية كما يقول الناس .

واذا كانت مدن العراق هي وحدها في العالم منذ ملايين السنين لا تعرف معنى الجفاف او شح المياه ، فانها قد عرفته هذا العام ، ليس في ميدان الزراعة حسب ، حيث انحبس الماء عن اكثر المزارع ما سبب خسارة فادحة وكبيرة ، انما جفاف هذا العام اكبر من اي عام اخر ، حيث لم تصل النسب المخصصة من مياه الشرب الى المنازل ، بينما استنجد كثير بدجلة او الفرات لغرف المياه منه ، المؤسسات المسؤولة تقول ان سبب نقص المياه هو عدم توفر الكهرباء ، فيما تقول وزارة الكهرباء ان نقص منسوب المياه هو السبب ، وانها توفر الطاقة لمحطات ضخ المياه ، ولكن الناس يتهمون الحكومة سواء وزارات المواراد المائية او وزارة الكهرباء او امانة العاصمة والبلديات ، ، في كل ما يحصل ، بينما يرى شيخ عجوز جاوز السبعين عاما ، ان الحكومة ورداءة الخدمات كانت سببا في افطاره وهي المرة الاولى التي لم ينتظم فيه بصيام شهر رمضان من اكثر من ستين عاما ، ويقول ان هذا حال بعض افراد عائلته الذين سقط بعضهم مغشيا عليه بسب الحر وانقطاع الكهرباء ، ولم يكمل صومه ، فيما ما زالت الوعود بتحسين الخدمات مستمرة دون توقف مع تصريحات بدت مخجلة لكثرة تكرارها .

توافق الشهر الفضيل هذا العام مع فصل الصيف ، وهو ما لم يتكرر من عشرين عاما تقريبا ، كان مفاجأة لكثير من العائلات التي تعودت ان تدفع اولادها على الصيام ، غير ان موجة الحر ونقص الخدمات وشح المياه في بلاد النهرين حيث ما زال 67 % من مياه دجلة والفرات يذهب الى البحر دون الافادة منه لنقص المشاريع ، دفع بعض العائلات للمطالبة من اولادها بعدم الصوم ، خوفا على تردي حالتهم الصحية ، واذا كان العنف قد سرق بهجة رمضان من العراقيين خلال العاميين الماضيين ، فان ما سرق بهجة الشهر الفضيل هذا العام نقص الخدمات وتردي الاحوال الجوية ، التي فشلت الحكومة في تجاوزها ، فافشلت اصرار الكثير على الصوم ، ولسان حالهم يقول ( ربنا لا تؤاخذنا ) .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العميدي ابو هادي
2008-09-07
الصيام فريضة واجبه ولا اعتقد يوجد مسلم ام مؤمن يتجاهل الصيام بسبب الحر والعطش الا بسبب المرض او غيره يحل الافطار ولكن بعد ان يسال المراجع وبشهادة الاطباء على كل حال انا اردت ان اقول هل كان في زمن الرسول الاكرم الى قبل سبعين سنة مضت بوجود المبردات والمكيفاتووو بل اشهد من عام 1991 ايام الانتفاضة ولحد نهاية التسعينات اخواننا الابطال في الارطاوية ورفحاء في لب الحر وما ادراك ما المعسكرات والخيم ونخن عاصؤناها لم اسمع ان مؤمنا او مسلما قد افطر بل بالعكس هذا هو الامتحان والجنة ليست ببلاش للدخول لها
سعدي عبد الرحمن
2008-09-07
بسمه تعالى. مع احترامي لكل المعاناه التي يتحملها شعبنا العراقي الصبور الذي ضرب مثلآ رائعآ في البطوله والصبر والشموخ والعض على الجراحات انني في الوقت الذي اتعاطف معه في تحمله لثقل المعناه والصبر على هول المحن وكثره انحناآته لتمرير العواصف المسمومه الا انني لا اتفق مع اللذين يعزفون او يدفعون الآخرين للعزوف عن الصوم بسبب ماتقدم من حجج او اسباب قد تكون مقبوله للعزوف عن اي شيً الا العزوف عن التمسك بالدين الحنيف الذي جاء به الرسول الكريم محمد صل الله عليه وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين, هنا يستحضرني سؤال بسيط وبريً اسأله للمحرضين والعازفين عن الصوم بسبب تلك الأسباب المؤلمه هل كانت اسباب الراحه مهيئه في صدر الأسلام هل كانت توجد الكهرباء ونتائجها من المبردات والمجمدات والأركوندشنات والمحركات الهوائيه وما الى ذلك قطعآ لا مع ان التاريخ يحدثنا من ان الحر في الجزيره العربيه كان حرآ مضاعفآ بسسب الجغرافيا والتغيرات المناخيه التي لا يسعنا التحدث عنها الآن, ان رساله السماء واضحه فيما يتعلق بصوم شهر رمضان الكريم ومن لا وجوب له الصوم فيه يقول عنه باريْ الخلق وفاطر السماوات والأرض {ومن كان منكم مريضآ او على سفر فعده من ايام أُخر{, ان ما اريد ان آتي عليه بعد هذه المقدمه المتواضعه ان ان هنالك طرقآ حضاريه كثيره لأجبار الحكومه الوطنيه على تناول الدواء الشافي من الأمراض المتسوطنه بدل أخذ المسكنات الغير نافعه والضاره لجسم ومفاصل الدوله في كثير من الأحيان ومن تلك الطرق الحضاريه الأحتجاجات المبرمجه والمدروسه والمستمره وذلك بعد أخذ الموافقه من السلطات المعنيه والحذار الحذار ان تستغل تلك الأحتجاجات من قبل البعثيين او الوهابيين التكفيريين الأنجاس لحرفها عن وجهتها الأصلاحيه الهادفه لتقويم الأعوجاج من أجل خير الشعب والوطن وحتى تجبرون الحكومه ان تقول لوزير الكهرباء ومن هم على شاكلته, لقد منحناك الوقت الكافي لتعيد البسمه الى شفاه العراقيين وأأتمناك على رفع معاناتهم وذلك بتوفير الطاقه الكهربائيه وأمددناك بكل المستلزمات التى تهدف الى تحقيق الغرض ولكنك قد فشلت بذلك والآن أرينا عرض جتافك فأنك لم تعد وزيرآ ولتأتي الحكومه بوزير اكفأ منه وأكثر منه تألمآ على معناه أبناء شعبه هذا فيما اذا كان الوزير الحالي يملك ذره من الألم على معاناه شعبه. هنالك سببآ آخر فاتني ذكره وهو وسبب تقلد المجرم وفيق السامرائي ومن على شاكلته وبمساعده بعض المسوؤلين الذين يتقلدون مناصب عليا و حساسه في مفاصل الدوله استطاع هؤولاء المتسللين المجرمون ان ينتهزوا مناصبهم فأغرقوا مفاصل الوزارات ودوائر الدوله بآلاف الحثالآت البعثيين الغارقه ايديهم بدماء العراقيين هؤولاء هم سببآ آخر في وضع الموانع في عجله الدوله وعرقله كل قرار يصب في مصلحه الوطن والمواطن يجب المطالبه بقوه في تنظيف الوزارات ودوائر الدوله من تلكم الجراثيم البعثيه التي تهدف فيما تهدف اليه ان تتحول غدد سراطنيه في جسم الدوله للقضاء على المجزات التي حققها الشعب العرافي بواسطه شلالات من الدماء الطاهره البريئه عبر مئات السنين
علي البصري
2008-09-07
يا اخوان شاهدت على العراقية وزير المالية يقول "انا مستعد ان اعطي 6 مليار لوزير الكهرباء بس خلي يقول انا اريد اصلح الكهرباء" انا اتوقع وجود مؤامرة على الشعب بسبب الكهرباء والا شنو معنى الفلوس موجودة والتصليح ماموجود لو تريد الحكومة تشتري 100 مولدة ذات سعة عالية 20M مثلا بكل محافظة ما انحلت الازمة!!!!!!!!!!؟ لو خالين حل الكهرياء لكسب الدعم الشعبي لتثبيت حكومة عميلة بعدين؟ !!!!!!
ابو حكيم
2008-09-07
ويبقى الموضوع كلام في كلام لان وبحساب بسيط ميزانية تكميليه سبعه وعشرين مليار دولار ولاتحل تلك المشكله فان في الامر غيله
منتظر الزبيدي
2008-09-07
حسبنا الله ونعم الوكيل من الحكومه وتقصيرها الكبير بحق العراقيين المساكين .ولكن ليعلم كل فاسد ولص ومرتشي ان حوبه العراقيين برقبتهم وان الله يمهل ولايهمل وان المال الحرام الذي يجمعونه لن يفيدهم ابدا كما لم يفيد الذين سبقوهم . ونعلمهم ايضا ان كل العراقيين صغارا وكبارا شيوخ واطفال مفطرين وصيام يشكوكم الى المنتقم الجبار وهو العادل الذي سيقتص من كل يؤذي هذا الشعب المظلوم وان الغد لناظريه لقريب
ابو علي البصر
2008-09-07
..و الله ثم والله ثم والله... اذا لم يتدخل السيد المالكي بعزل مسؤولي الكهرباء من مدراء ورؤوساء اقسام لا زالوا مستمرين بامتلاك زمام الامور بالوزارة وملحقاتها..فلن يرى الشعب الكهرباء...انا اعمل في الكهرباء واعرف ان السبب هو ان المسؤولين متعمدين لانهم بعثيين و ان لم ينتموا .اسأل ياسيدي المالكي مدير كهرباء المنطقة الجنوبية ورؤساء الاقسام فيها وفي محطاتها من اين لهم المبالغ الطائله لامتلاك بيوت راقية في ارقى المناطق .اليس من المقاولين..؟المدير الحالي =المدير السابق..وكما يقول المثل(ال.. أخو ال..)
موالي
2008-09-07
الاخ عمار الحسيني: تحية اسلام و احترام و تقدير, تعقيبا على تعليقك ,فانا اود ان اقول للاسف ان هؤلاء افطروا لاسباب شرعية .الاغماء و العطش الشديد و ليس النزاكة هي ما دفع هؤلاء الناس للافطار ....مع احترام عدم المجاهرة . اللهم ارفع الغمة عن العراق ,و أنزل عقابا عاجلا بكل من ساهم بافطار هؤلاء . من مقصرين و مرتشين و سماسرة و لصوص . اللهم ارحم المواطن البسيط . و أعطه صبر أيوب عليه السلام .المواطن الهائم بين مطرقة الكهرباء و سندان المولدات الاهلية و بالوعة المولدة الخاصة بأسعار البنزين المعروفة.
صارلي هواية ما منّتل
2008-09-07
كرة عين موظفو العراق الاشاوس وبطولاتهم على مدى الـ (خمسة سنوات !) الماضية وهي المدة التي تكفي لتأسيس محطات كهرباء تنير الصين من شرقها حتى غربها. هسة صارلنه خمس سنين ويومية نسمع ببناء واستيراد هلمحطات الجبارة ونريدلنه نص امبير زايد ماكو بناء محطة عملاقة كذا ميكاواط في فلان منطقة ... الدولة الفلانية تهدي العراق محطة كهرباء جاهزة عملاقة بطاقة كذا ميكاواط ... حتى من كثر هاي الاخبار توقعت اطلع لراس الشارع مالتنه الكه محطة كهرباء زايدة عن اللزوم ومحطوطة على الاحتياط.
المهندس اكرم الياسري
2008-09-07
بسم الله الرحمن الرحيم الاخوة في الموقع الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارسل لكم مقالتي ادناه راجيا نشرها في موقعكم مع التقدير (حرب الجدران تقصير حكومي ورعب شعبي) ان الحرب النفسية واحدة من العوامل المهمة في المواجهات العسكرية والسياسية ولا تقل شئنا عن العمل العسكري المباشر ان لم تكن اكثر تاثيرا في بعض الاحيان واعتقد ان الحكومة اغفلت هذا الجانب بحربها مع عصابات مقتدى وخصوصا في ما يتعلق بظاهرة الشعارات التي تملء جدران احياء بغداد وباقي مدن الجنوب والوسط بشكل يمثل كارثة حقيقية على الوضع النفسي للمواطن العادي فلو راجعنا فحوى هذه الكتابات البشعة لوجدناه تحوي على تهديد مرعب بالقتل والتصفية لكل متعاطف مع الحكومة او معارض لتوجهات عصابات مقتدى او انها تطال بشكل وقح رموزنا الدينية والوطنية ان لهذه الكتابات تاثير مرعب للمواطن العادي وتعطي انطباعا مغلوطا عن سيطرة هذه العصابات على المدن وتضعف ثقة الناس بحكومتهم لانهم يضنون انها تركتهم اسيرة بيد هؤلاء الجبناء وقد حدث ان زارني احد الاصدقاء من احدى المحافظات الشمالية واكثر ما سئل عليه هو الوضع الامني ببغداد وهل ان عصابات مقتدى لازالت مسيطرة فاخبرته انهم على وشك ان يكونو من الماضي الاسود وفي اليوم التالي وذهبنا سويتا لزيارة الامام الكاظم عليه السلام وفاجئني بقوله كيف تقول انهم انتهو وهذه شعاراتهم تملء جدران مدينة الكاظمية وبالقرب من سيطرات الجيش والشرطة ؟؟؟؟؟ والله لم اعرف ماذا اقول له .... اني واذ اذكر هذه الظاهرة فهذا لا يعني ان جميع الاجهزة الامنية مقصرة بالعكس فقد اثار في نفوس الناس الغبطة احد الجنود الابطال في مدينة الحرية عندما قام بمسح شعاراتهم القبيحة وكتب بدل عنها (الجدران سبورة الجبناء) ان الاخوة قادة الاجهزة الامنية مطالبون باعطاء الموضوع اهمية قصوى ووضع برنامج للقضاء على هذه الظاهرة حتى تتنظف مدنا من هذه الادران النجسة الى الابد ان شاء الله
مخلدالبصري
2008-09-07
شدة الحر ونقص الخدمات ليس مبرر للافطار المتعمد بدون عذر صحيح ولكن الشيخ والشيخة والمريض بضغط الدم وغيرهم من لم يستطيع الصوم واجاز لهم الشارع المقدس الافطار يفطروا, ولكنا نقول للحكومة وللمالكي رفقا بالمواطن الى متى العراقي يعاني ويذل ويهان الى متى يبقى عندنا فقراء ,اقضوا على التعقيدالبيروقراطي وعلى البعثيين والسراق والسماسرة الكبار من المستشارين مرورا بالوزراء وانتهاء بالمدراء العامين,ولاننسى لجان احالت العقود ومراقبت التنفيذ وكذا المقاولين ........
عمار الحسيني
2008-09-06
مع احترامي الشديد لكتاب المقال لاكن الصوم هووو فريضة واجبة علينا مهما كانت الظروف وان كان هناك من مقصريين في دوائر الدولة فقولي لهم حسبي الله ونعم الوكيل اما نحنوا العراقييون علينا الصوم لان فية الصبر والتحمل ليس فقط عن جوع البطن ولاكن عن الجشع والسرقة والعاقبة للمتقيين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك