التقى سماحة الشيخ جلال الدين الصغير في مكتبه في جامع براثا ظهر اليوم بوفد من مهجري حي العدل وحي الجامعة، وقد تدارس سماحة الشيخ طبيعة المشاكل والمعوقات التي اعترضت مسألة عودة المهجرين واطمئن إلى سير مجريات الأمور الأمنية في المنطقة، وناقش مسألة إحياء المظاهر الدينية في المنطقة في جامع الإمام علي (عليه السلام) وسبل إعادة إنشاء حسينية السيد عبد الهادي التي سبق للإرهابيين أن فجروها بعد ان قتلوا صاحبها وابنه بعد ان تعهد سماحة الشيخ بالمساهمة في عملية البناء معتبرا عودة المظاهر الدينية محصّن لأمن المنطقة، وقد أثنى الوفد على مثابرة الأجهزة الأمنية لحماية المهجرين، وقال سماحة الشيخ إن الأرقام الميدانية تبرز الآن رجوع أكثر من 450 عائلة مهجرة فيما يوجد قرابة الثلاثمائة عائلة في حال العودة.
هذا ليس اطراء ياشيخنا الجليل بل هو ماقاتله (عنترة بن شداد) عن كل شجاع وانت منهم.
إِذَا كَشَـفَ الـزَّمَـانُ لَكَ القِنَـاعَا
وَمَدَّ إِلَيْـكَ صَـرْفُ الدَّهْـرِ بَـاعَا
فَـلاَ تَـخْشَـى المَنِيَّــةَ وَالتَقِيْـهَا
وَدَافِـعْ مَا اسْتَطَـعْتَ لَهَـا دِفَـاعَا
أبو نرجس
2008-09-06
أسدا تهاب من صولتك الضباع ويرتعد من زئيرك اشباه الرجال امضي فنحن بخطاك سائرون دمت فخرا ياشيخنا الجليل ..........
IiI ALKAFEE IiI
2008-09-05
السلام عليكم..يا اسد بغداد دمت ذخرا وناصرا للمظلومين وستبقى عنوانا شامخا يرفل بالعز والاباء فعندما قرأت خبر مساندتك لاعادة بناء الحسينية في حي العدل التي فجرها الطائفي المقيت عدنان الوهابي تنفست الصعداء وعرفت انك اهلا لهذا الحب الذي نكنة لك فنم قرير عين يا اسد بغداد فان الزهراء سلام الله عليها راضية عنك واعلم يا سيدي الحبيب انني فدائي لك واقولها بصوت عالي اذهب وقاتلهم وانا معك والله على ما اقول شهيد واخيرا اتمنى من اسرة التحرير ان تبلغ الشيخ الحبيب ان يوصي الاهالي بالثبات والتكاتف