الأخبار

اغتيال مستشار في وزارة الدفاع باسلحة كاتمة للصوت في منطقة زيونة ببغداد


قال مصدر امني مسؤول ان ارهابيين اغتالوا اليوم الجمعة المستشار في وزارة الدفاع عبد الامير حسن عباس، بعد ان اعترضوا طريقه عندما كان يستقل سيارته في منطقة زيونة بالقرب من ملعب الشعب الدولي شرقي بغداد".

ولم يكشف المصدر عن تفاصيل اكثر حول الحادث، لكنه قال ان عملية الاغتيال "نفذت بواسطة اسلحة كاتمة للصوت".

يذكر ان عمليات اغتيال مستشاري الوزارات قد ازدادت بشكل كبير ويلاحظ ان جميع المستهدفين هم من الشيعة وكان اولهم  مستشار وزارة الثقافة الشهيد كامل شياع الذي اغتيل على طريق محمد القاسم كما اغتيل يوم امس مدير عام دائرة تنفيذ المشاريع في وزارة النقل نبيل عبد الحسن الشويلي في منطقة حي اور  .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو زهراء
2008-09-06
الله يلعن البعثة و التكفيريين و كل الجبناء الاوغاد. و أبلغكم بأنه و الحمد لله الحاج عبد الامير قد نجا من هذا الفعل الجبان و لم يستشهد و الحادث فقط كان محاولة أغتيال و لكن الله لطف ببركة محمد و آل محمد صلوات الله عليهم.
ابن العامرية المغتصبة
2008-09-06
جاء الى الحكم قرب اليه الجميع من كان يستفيد منه وعندما سيطر اول من اعدم اعدم المقربين اليه الى متى الجهل الاستخباري والى متى تستمر هذه المهازل الذي يعرف نفسه غير كفوء في الاجهزة الامنية الاستقالة خير له من ان يبقى العار يلاحقه اين استخبارات الداخلية وهذا واجبهم اذا كان هنالك موجود اسخبارات المجرمون يسرحون ويمرحون وفي مناطق محددة ولم نرى اي خبر يبين مباغتة او مسك لهؤلاء العصابات وحتى لو مسكت عصابة من هؤلاء القتلة باالصدفة فاالخبر يخرج خجول على الاعلام وفي اليوم التالي يتكتم عليه00 ارجو نشره
ابن العامرية المغتصبة
2008-09-06
اين القوات الامنية التي وصل تعدادها الى اكثر من 300000 الف شخص واين السيطرات واين ومن يقف وراء هؤلاء المجرمين لو تسأل المواطن البسيط الذي لايعرف يقرئ ويكتب يقول ان الذي يقف وراء هذه الجرائم يقول البعثية قبل ايام استشهد السيد كامل شياع على طريق محمد القاسم ومسك ثلاثة من المجرمين يستعملون الكاتم في قتل ضحاياهم من الذي يقف وراء هؤلاء ولماذا السكوت هل اخرجوا من السجن بصفقة سياسية فااليعرف من يسهين باالدم العراقي ان الدور سيصله شاء ام ابى وليعرف ان البعثية ليس لديهم امان مثل مقبورهم صدام عندما يتبع
الغريب
2008-09-06
قلناها الف مرة حتى مللنا التكرار والمصيبة لا احد يسمع توجد اوكار لحزب البعث في بغداد في المناطق التالية زيونة والكرادة وشارع فلسطين والمنصور معروفين جيدا من اهل المناطق وطالبنا عدة مرات من القوات الامنية الموجودة في تلك المناطق تطويق كل منطقة واجراء كشف وتفتيش دقيق وسوف يلقون القبض على الكثير من المطلوبين والاسلحة ولكن المصيبة لا اجد يسمع ولا احد يستجيب الظاهر ان المسوؤلين على تلك المناطق لهم حصة على سكوتهم هذا وما دام اصحاب النفوس الضعيفة بيدهم ملف الامن لهذه المناطق بيدهم فلا امان
سعد الشمري
2008-09-05
الى وزارة الداخليه يوجد هناك اوكار للبعثيين في منطقة زيونه وهم معروفين لدى اهالي المنطقه ولحد الان لم تنالهم يد العداله واغلبهم من ضباط النظام الصدامي القذر ويتلقون دعمهم من بعض احزاب السلطه وبالخصوص من الرفيق المناضل طارق الهاشمي حفظه الله ورعاه !!! والرحمه للشهداء والعار والخزي لايتام صدام النذل
الكاظمي
2008-09-05
انها الحرب عليكم بالبعثيين الجبناء اهل الغدر يارب ارحم الشهداء الشيعه
احمد العراقي
2008-09-05
انا لله وانا اليه راجعون هاي بركات عودة جبهة التوافق الارهابية التكفيرية للحكومة المخترقة من الصداميين والعفلقيين وسنظل نحن الشيعة ندفع الثمن باهظا طالما جميع الارهابيين بجميع اشكالهم واسمائهم وعناوينهم لا يحاكمون ولا يعدمون على اعمالهم زمن اللقيط صدام او في زمن الحرية (التي لانستطيع ان نعبر عن كل ما نريد بسبب ايتام صدام) متى ما طبق الاعدام وكانت الاجراءات حازمة وبدون تهاون سيهرب ايتام صدام الى جحورهم كما هربوا يوم 9 نيسان2003 ويعيش الشعب حينها مرتاح من شرهم؟ الاعدام ثم الاعدام ثم الاعدام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك