الأخبار

القوات العراقية احكمت السيطرة على اغلب مناطق قضاء خانقين


قال آمر اللواء الرابع في الفرقة الخامسة من الجيش العراقي العميد منعم علي أن "جنود اللواء الرابع تمكنوا من احكام السيطرة بالكامل على مناطق قرتبة وجلولاء والسعدية التابعة لقضاء خانقين شمال شرقي محافظة ديالى .

واضاف علي أن "قادة الاتحاد الوطني الكردستاني في هذه المناطق اعربوا عن تقديرهم لمنتسبي اللواء الرابعن وقدموا باقة ورد للواء".

وتنفذ القوات العراقية بمساندة لوجستية من القوات الأمريكية عملية أمنية واسعة منذ تموز يوليو الماضي أطلق عليها اسم بشائر الخير في عدد من مدن وأقضية ديالى بهدف القضاء على الجماعات الارهابية المسلحة التي تنشط فيها، وشملت العملية في الفترة الأخيرة مناطق تابعة لقضاء خانقين انسحبت على أثرها قوات البيشمركة من ناحيتي قرتبة وجلولاء التابعتين للقضاء وذلك باتفاق بين السلطات الكردية والحكومة المركزية ببغداد.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
دهوكي
2008-08-29
زادت الاصوات والتصريحات والكتابات في الاونة الاخيرة من كل مكان حول العداوات والضغوطات والاحقاد والتدخلات ضد الكرد تلك علامات لأظهار اكذوبة ( الاخوة العربية الكردية ) من الحاقدين والشوفينيين والرجعيين ..انها بداية الحرب على الكرد ..نقول لهم ماذا جنيتم بعد الدخول الى خانقين وبعض المدن الكردية الاخرى في ديالى ؟ هل القيتم القبض على ارهابي واحد هناك ؟ هل كشفتم مخبأ للسلاح غير مرخص ؟هل رأيتم انتحاريا كرديا هناك او في اي مكان اخر من العراق ؟؟
عصام الكردي
2008-08-29
علينا جميعا مسؤلية منع التحريض وأثارة الفتن لانه لايصب في مصلحة أحد منا أن ننعت القوى السياسية الكردية بالانفصاليين ولا قوات البشمركة التى دافعت لعقود من الزمن عن شعبها بالميلشيات أو عصات كما كان نظام البعث المقبور يطلق عليهم ...والجميع يعلم جيدا دور هذه القوات وقيادتها السياسية فى مقارعة النظام المقبور ولعدة عقود من الزمن دون أن يقوموا بعملية أرهابية واحدة على الرغم من جسامة التضحيات والقرابيين التى قدموها , فمن الطبيعى أن يحصل خلاف هنا أو هناك وممكن حلها فقط من خلال الحوار والدستور
ابو حيدر -عراقي
2008-08-28
العراق الجديد سيكون انشاء الله القدوة والنموذج لكل دول المنطقة في التعايش السلمي والاخوة والتسامح هذا لو تركه المحتل والطامعين وازلام العهد البائد..واخطر ما يهدد العراق هو الادعاءات الشوفينية للانفصال..اقول هذا لانني من خانقين واعرف {البير وغطاه}كما يقال..
علي الياسري
2008-08-28
هذا مانتمناه ان يدخل الجيش العراقي البطل وقادته الشجعان في هذه المناطق ليعم العدل والمساوات التي ترضي الله والضمير وعدم السماح للمليشيات (نعم مليشيات ان شئتم ام ابيتم )وافعالكم خير مثال لاثبات ان البيشمركة مليشيات 00 في المناطق وانا اعتقد ان السيادة تبدأمن هذة النقطة واليوم يهدد الزيباري بان لديه اوراق كثيرة ترضخ الحكومة لافكاره المنحرفة0000 اخوي000 ضم اوراقك بجيبك ولاتهدد الحكومه بالباطل 00 كضيتوا اعماركم بالنهار وية الدولة وبالليل ضدالدولة 000
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك