الأخبار

الدباغ : مجلس الوزراء يناقش القضايا العالقة مع دولة الكويت


صرح الناطق الرسمي بإسم الحكومة العراقية الدكتور علي الدباغ بأن مجلس الوزراء قد ناقش في جلسته 36 الإعتيادية هذا اليوم، ملف القضايا العالقة مع دولة الكويت ويؤكد مجلس الوزراء عن رغبته في علاقات طيبة وحسن جوار وتطوير للعلاقات الأخوية بين البلدين فأنه يعبر عن قلقه لبقاء هذه الملفات دون حلول مما يلحق الضرر البالغ بمصالح الشعبين الشقيقين ويدعو الى مفاوضات جادة وفق قواعد الإحترام المتبادل ومصالح البلدين وحسم المشاكل التي خلقتها سياسات النظام البائد بمصالح الشعبين.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
موالي
2008-08-27
أعتقد ان الاخوة في الكويت لا زالوا تحت تأثير وطأة الاحتلال الصدامي و على الجميع ان يتفهم كيف ان شعبا حرا غنيا هجر و عذب و سرق تحت ضوء الشمس من بلد كان يعتقد انه يحرسه .فهم يريدون التأكد من العراق سيفهم الدرس و عدم الوقوع تحت تأثير الثوريات بمختلف مسمياتها .و أثبات صدق النية . فهي ليست مسألة مبالغ عالقة فالصراحة تقال ان الكويت ليسوا أقل كرم من الأمارات و لكن السؤال :كيف أجعل الاخوة الكويتين يثقون بالعراق من جديد. الجواب كما أعتقد بناء دستور قوي و الالتزام بالمعاهدات الدولية و ترك الثوريات.
رائد مهدي
2008-08-27
شعب العراق في الحقيقة اذا لم يحب الشعب الكويتي فنحن نحترمهم ولكننا كذلك نحبهم ونكن لهم كامل مشاعر الاخوة الحسنة والجوار الطيب ولكن المسالة الوحيدة العالقة بين البلدين هي المبالغ التي يجب ان تدفعها الحكومة الكويتية كتعويضات لملايين العوائل العراقية عن الدمار الاقتصادي والبنيوي والعمراني والثقافي والاعداد الكبيرة التي فقدناها من خيرة شباب العراق من خلال حرب الثمان سنوات مع الجارة ايران والتي كان للحكومة الكويتية والسعوية الدور الاكبر في تزويدها بالوقود الازم لاستمرارها مدة ثمان سنوات
سلام
2008-08-27
يا أخ بتار من الكويت هل العراق هو الذي يطور علاقاته مع الكويت ؟؟! ويظهر نوايا صادقة أيضاً ؟؟؟!!!!!! أكثر من دفع الديون و "المنح" التي منحها الكويت لصدام وتعويضات الحرب وطائرات تحللت من زماااان والعراق ما زال يدفع بامتنان والكويت تطلب المزيد !! ومع ذلك على العراق اظهار نوايا صادقــــة أكثر مما تفعله الآن من التوسل للكويت بفتح سفارتها في بغداد والطيران فرحاً كلما قلب أمير الكويت المبجل هذه الفكرة في رأسه ومن حقه إذ لم يظهر العراق نوايا صادقة بما يكفي فلتنحني نخيل العراق للكويت الشقيقة .. إظهاراً للنوايا الصادقة فقط !!
بتار
2008-08-27
الكويت رئه للعراق فمن الصالح المحافظه على علاقات رصينه وقويه فعاله واظهار نوايا صادقه تجاه الكويت وشعبها ويفترض تفهم ان للكويت وضع خاص بالنسبه لحساسية الوضع الامني وعلاقات الكويت باخواتها في مجلس التعاون وخاصة المملكه العربيه السعوديه ونشدد على ان يطور العراق علاقاته التاريخيه مع الاخوه في الكويت وان يعمل على تكوين وضع جديد ينصهر فيه العراق ضمن بوتقة مجلس التعاون بما يكفل مصلحة جميع الاطراف وتنمية دور المواطن العراقي وتقديم التسهيلات المتاحه لغيره من مواطني الدول المجاوره اسوة بدول المجلس
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك