الأخبار

السماوة تستذكر محافظها الشهيد محمد علي الحساني بحفل تأبيني كبير


المركز الاعلامي للبلاغ / المثنى _ عمار العامري

اقامت محافظة المثنى وبالتعاون مع مجلس محافظة المثنى حفل تابيني كبير في مدينة السماوة على قاعة الغدير بمناسبة الذكرة السنوية لاستشهاد الحاج محمد علي الحساني محافظة المثنى على ايدي الجماعات المسلحة الحفل الذي حضره جمع كبير من الشخصيات والدينية والعشائرية والسياسية اكدعلى الدور الكبير للحاج ابو احمد الرميثي في استتباب الامن في المحافظة وكان من اهم انجازاته استلام الملف الامني في محافظة المثنى من قوات متعددة الجنسيات في العراق في تمور 2006

فيما اكد محافظ المثنى احمد الصلال ان الشهيد الحساني كان عنوان للتضحية والفداء من اجل العراق الجديد وابناء محافظة المثنى وقد جسد الصورة الحقيقية لتماسك المثنى وسيرها على طريق الامن والاعمار

فيما قال السيد عبدالحسين الظالمي رئيس مجلس المحافظة ان هناك امور لايمكن تخافلها في مسيرة حياة الشهيد الرميثي تكمن في روح الجهاد والوفاء والتي استطاع بها ان يجمع كلمة ابناء المحافظة بكل شرائحهم امام لغة السلاح والدم وبجهوده نعمت المحافظة بخير الامان

كما قدم عدد من الشعراء قصائد رائعة تغنت بمسيرة الشهيد الرميثي السياسية والجهادية وعلاقته الحميمية باستاذه سماحة شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم وتاثيره في شخصية الشهيد خلال السنوات التي قضاها معه

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد حسن الفتلاوي
2008-08-20
أن البعثية السنة أنتموا لفصائل ألأرهاب أما البعثية الشيعة فأنتموا لعصابة مقتدى وبأسناد من دولتين مجاورتين للعراق ومن الثابت أن من قتل هذا الشهيد البطل هي عصابة مقتدى حيث تم قتله بعبوة لاصقة تصنعها دولة مجاورة لنا وتعطيها لعصابة مقتدى لكي يقتلوا العراقيين لكي نترحم على صدام ونلعن كل من ساهم في تحريرنا من عصابة البعث اما لماذا قتل فالسبب لأنه شكر اليابانيين على ماقدموه لأهل السماوة أي انه تجاوز الخط ألأحمر لأنه من المفروض منا ان نكره ألأجانب حتى لو قدموا لنا أعظم الخدمات.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك