الأخبار

دخول ارهابي الى العراق قادماً من سوريا


تفيد المعلومات الواردة الينا بان المدعو الشيخ ازهر الكناني قد عاد للعراق قادماً من سوريا علما انه كان يعمل في المناصب التالية: 1. مدير مكتب الصدر في ال بدير / الديوانية. 2. امام جامع الصدريين في / الزعفرانية.3. حالياً مسؤول العلاقات العامة في مكتب الصدر في سوريا.

وازهر الكناني هو احد المتهمين بعملية قتل السيد عبد المجيد الخوئي.ولديه مجاميع خاصة في سوريا.وقد دخل العراق قبل اسبوع وينوي الاستقرارفي كربلاء للقيام بعمليات تخريبية فيها.وحالياً متواجد في مدرسة الامام الكاظم التابعة للتيار الصدري في شارع الطوسي في محافظة النجف قرب جامع الطوسي.

وقد ارسل قبل يومين شخص يحمل مستمسكات بأسم (ازهر الكناني) ولكن بصورة ذلك الشخص لمعرفة هل هو مطلوب عند السيطرات في كربلاء حيث القي القبض على الشخص وبعدها تم اطلاق سراحه. لديه مستمسكات مزورة يتنقل بها.ويسعى لشراء بيت في حي المكرمة في النجف

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن الناصرية
2008-08-21
هذا الرجل اعرفه منذ كنت في النجف الاشرف ادرس في الحوزة العلمية قبل سقوط سيدهم صدام نعم انه ازهر من سوق الشيوخ وكامعروفا عنه ان لديه علاقة مع اجهزة صدام القمعية بحيث كنا نخاف التحدث معه وكان يتوددلنا بالحديث ليسرق السنتنا لكننا كنا نجتنبه ثم ان الذي يرى الان عمامته الكبيرة يضنه عالماكبيرا وهو بالحقيقة لم يكمل المنطق ابسطالدروس الحوزوية سبحان الله هذه هي العاقبة يا ازهر
رائد مهدي
2008-08-21
اما عن الفتنة كما يقول الاخ في التعليق فراسها واساسها وسببها هما التيار الصدري والفضيلة بصورة اساسية وهذا لا يخفى عن اي مواطن فشلة الحواسم لمقتدى وشلة البعثية للفضيلة سوف تخرب الكوخ الشيعي فهو في حياته لم يصبح بيت اما عن سوريا فوالله اقول لكم وانا مسؤول عن كلامي امام الله الكثير الكثير من القيادات لجيش ما يسمى بالمهدي تقضي الليالي في سوريا في الملاهي والرقص والغناء وشرب الخمر وينتهي اليوم في اخضان احدى بنات الليل او الراقصات هذا هو جيش مقتدى الذي اساس تاسيسه هو ديني كما يقولون
محمد حسن الفتلاوي
2008-08-20
قبل حولي اكثر من سنة ذكر الدباغ ان 70% من ألأنتحاريين يؤتون من سورية حيث يتجمعون من مختلف الدول العربية ويتم أرسالهم للعراق وقد ذكر هذا الخبر كل دول العالم الا دولتين مجاورتين للعراق لم تذكر اهذا الخبر وهما سورية وشقيقتها الدولة المساندة لعصابة مقتدى وهي التي تزوده بالأسلحة وهاتان الدولتان مستعدتان للقيام بكل شيء حتى لاتنجح العملية السياسية في العراق حتى لو أدى ذلك الى قتل كل العراقيين المظلومين فلا حول ولاقوة الابالله والله يهدي الجميع ولحد ألأن حكومتنا تجامل تلك الدولتين المجاورتين الظالمتين.
علي السّراي
2008-08-20
وماذا تنتظر السلطات المختصة كي تلقي القبض عليه؟؟؟ هل تنتظره الى حين ارتكابه جريمة جديدة ام ليس لها طاقة لفعل ذلك؟؟؟
محمد
2008-08-20
اللهم ابعد الفتنة عن البيت الشيعي.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك