الأخبار

أبناء المثنى يستعدون لاحياء ذكرى استشهاد محافظهم السابق


المركز الاعلامي للبلاغ ـ عمار العامري

يستعد ابناء محافظة المثنى في عشية الذكرى الاولى لاستشهاد محافظها الأستاذ محمد علي الحساني . الحساني الذي قضى في يوم 20/8/2008 على أيدي الجماعات الأرهابيه حين كان متوجها ألى مكان عمله .

وللشهيد الحساني تأريخ كبير في النضال ضد الطاغيه المقبور وأعمدة حكمه , فلم يكن يختص بمكان واحد في مقارعة أجهزة النظام البعثي بل كان عمله الجهادي يتنقل ما بين جبال كردستان ألى أهوار الجنوب وبادية السماوة الغربيه .

وكان من المجاهدين الذين أعتمد عليهم شهيد المحراب ( قده ) في الكثير من العمليات في الداخل والتي كلفت النظام البائد وجلاوزته خسائر فادحة وكانت لصولاته اثر في جسد النظام وخاصة في مدينة السماوة عندما كان يدك أوكار الحزب العفلقي ومنظماته.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سلام
2008-08-20
رحم الله الشهيد ولعن قاتليه أتذكر في العام الماضي في مثل هذا اليوم كبف كانوا يحتفلون ويتبادلون التهاني بمقتله بطريقة لم يفعلوها حتى في إعدام صدام اليوم هذه صولة الفرسان أول جرعة لهم إن شاء الله ولن يفلتوا من العدالة الإلهية " ولا تحسبن الله بغافل عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار "
يحيى
2008-08-19
رحمك الله يابو احمد الحساني الى الجنان في عللين السلام عليك ايها البطل منذو ولادتك الى استشهادك ياابو احمد ان من قتلوك اندكوا مع اباعبدالله الحسين واخيه ابا الفضل العباس عليهم السلام ولقد اغزاهم الله بالدنيا قبل الاخره وشتت جمعهم وبدد سعيهم انهم لمجرمون حقا و من سلالة الشمر وحرمله لعنة الله عليهم وعلى البعث وصنمهم المقبور صدام العين وان صورتك لقد لمعت اكثر فاكثر حتى اكثر من كنت عايش في الدنيا ومن لم يعرفك لقد عرفك وترحم عليك لانك تربية شهيد المحراب رحم الله شهداء العراق
د.سعد منصور
2008-08-19
من الثابت أن من قتل هذا الشهيد البطل هي عصابة مقتدى حيث تم قتله بعبوة لاصقة تصنعها دولة مجاورة لنا وتعطيها لعصابة مقتدى لكي يقتلوا العراقيين ويدمر العراق ويترحم العراقيين على ايام الجرذ صدام ويلعنوا كل من ساهم في تحريريهم من عصابة البعث اما لماذا قتل فالسبب لأنه شكر اليابانيين على ماقدموه لأهل السماوة أي انه تجاوز الخط ألأحمر لأنه من المفروض من العراقيين ان يحقدوا على كل ماهو اجنبي حتى لو قدم هذا ألأجنبي أعضم خدمة للعراقيين وقد قصفت جماعة مقتدى اليابانيين حتى لايقدموا خدمات اكثر والسلام عليكم.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك