وأوضح : "تقوم المنظمات بتجنيد أشخاص من شمال أفريقيا، وخصوصا من الجزائر والمغرب، وطبقا لمعلومات دقيقة، واعترافات المجندين، فإنهم يقومون بقتل عدد من العراقيين مقابل الحصول على سمة دخول إلى فرنسا أو المانيا، ومبلغ 700 دولار."
وأشار العسكري إلى انخفاض ما يعرف بالمقاتلين الأجانب في العراق، نتيجة تفاعل المجتمع الدولي، وتشديد الاجراءات الأمنية، وقال: "خلال العامين الماضيين كانت الاعداد بين ألف و500 إلى ألفين، وانخفضت نتيجة تفاعل المجتمع الدولي في محاصرة المنظمات المسؤولة عن التجنيد، وتشديد الاجراءات الأمنية على الحدود."
إلى ذلك أكدت مصادر رسمية، تضافر الجهود مع بعض دول الجوار، لمنع المتسللين من الدخول للأراضي العراقية.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha