الأخبار

العراق يعفى من ديون بقيمة 32 مليار دولار نهاية العام


قالت مصادر مطلعة  ان العراق سيعفى من جزء كبير من ديونه جراء التزامه بالاتفاق مع صندوق النقد الدولي. وقالت المصادر: انه سيتم الغاء 32 مليار دولار من ديون العراق نهاية العام الحالي، لافتة الى ان هذه الخطوة تعد نصرا جديدا للسياسة المالية التي تتبعها حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي.

الى ذلك اعلنت اللجنة المالية أن حجم التخصيصات المالية للاستثمار من الموازنة العامة يبلغ 35 بالمائة، موضحا أن الموازنة التكميلية التي أقرت مؤخرا خصصت أكثر من 30 ألف درجة وظيفية ضمن دوائر الدولة. يشار الى أن الموازنة التكميلية للعام الحالي تبلغ 21 مليار دولار، تم تخصيص 7.4 مليار دولار منها كموازنة استثمارية و 13.6 كموازنة تشغيلية تشمل وزارات الدولة والمحافظات

.وذكر النائب سامي الأتروشي عضو اللجنة البرلمانية في تصريح صحفي، ان "هناك 30 ألف درجة وظيفية تم تخصيصها في بداية 2008، ولكن لم تتوفر لها تخصيصات في الميزانية العامة لذلك ادرجت ضمن الموازنة التكميلية، لافتا الى أن البرلمان أقر من خلال الموازنة التكميلية ايضا تخصيص مليارين ونصف المليار دولار للبطاقة التموينية، مؤكدا في الوقت نفسه أن إيقاف صرف الزيادة المقررة في رواتب الموظفين سيكون بشكل مؤقت، وأنه جاء نتيجة ضغط صندوق النقد الدولي لترشيد الإنفاق في العراق.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رائد مهدي
2008-08-11
ارجو نشر التعليقين للمصلحة الوطنية اعتقد ان الجميع فهم سؤالي والان انا اقول اذا كان العراق من الناحية القانونية مطلوب فعلاً للكويت فتباً للشرعية الدولية ولكن اعتقد ان مجلس الامن يعمل بالمصالح وليس بالشرعية لذلك يجب ان تكون حكومتنا ذكية فلنضحي بنصف هذه المبلغ لامريكا في سبيل عدم دفع كامل المبلغ للكويتيين الاشقاء هه هه ويالهم من اشقاء يقول امير الكويت انه لا يستطيع ان يتنازل عن الاموال لانها مسالة بيد البرلمان ما شاء الله سؤالي الى امير الكويت انت اعطيت تلك الاموال لقتل الشعب العراقي ام برلمانك ؟
رائد مهدي
2008-08-11
سمعنا وراينا على عدد من القنوات العربية ان الكويت تريد مطالبة العراق بالاموال والديون المترتبة على القروض التي اعاها امير الكويت لصدام حسين والمقدرة بحوالي 15 او 16 مليار دولار والسبب يقولون بسبب الفائض في الميزانية العراقية , انا عندي سؤال اوجهه الى المسؤولين والقانونيين في الدولة الا يستطيع الشعب العراقي ان يرفع دعوى قضائية ضد كل من الحكومة الكويتية والسعودية بسبب المساعدات والتحريض على الحرب ضد ايارن تلك الحرب المدمرة التي استمرت ثمان سنوات لتحص خيرة شباب العراق ؟؟ بمعنى نحن من ياخذ تعويضات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك