الأخبار

وزارة الداخلية تصدر قرارا بخفض رتب 104 من ضباط شرطة واسط الى رتبة مفوض


اصدرت وزارة الداخلية قرارا يقضي بخفض رتب 104 من ضباط الشرطة في واسط إلى رتبة مفوض والتخلي عن رتبهم الحالية.  وقال قائد شرطة واسط اللواء عبد الحنين حمود ان هؤلاء كانوا مفوضين بالأصل ورفعوا إلى رتبة ضابط بعد أحداث 2003 والآن اقتضت المصلحة العامة بإعادتهم إلى رتبهم السابقة.

واضاف حمود أنه في الأشهر الأولى من انهيار النظام السابق عام 2003 تطلب تحويل 112 مفوض شرطة إلى رتبة ضابط لسد النقص الحاصل بعد حل الجيش وتفكيك الأجهزة الأمنية حينها.  مشيرا الى ان المفوضين الذين تم ترقيتهم إلى رتبة ضباط توزعوا بين أقسام شرطة المحافظة طيلة الخمسة أعوام الماضية، واستشهد سبعة منهم وفقد آخر وتبقى 104 منهم فقط.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي
2008-08-10
إذا كان السبب المعلن فهذا خطأ أولاً أصبح هؤلاء أعداء للحكومة وثانياً من أين سيتم سد النقص هل بإعادة ضباط الجيش والأمن السابقين من الصداميين والبعثيين!؟هل نطرد أبناء محافظتنا لأجل أن يأتي أبناء الصحراء لأننا لانعرف كيف نحكم أنفسنا بل نحتاج لمن يسوقنا
خليل علي
2008-08-10
القرار متسرع كان المفروض الاحتفاظ بالكفوء من الضباط واحالة الاخرين على التقاعد وبرتبة واحدة اعلى من رتبته الحالية كظابط تنزيل رتبهم يعتبر خطاء اداري له مساوؤه والداخلية لاتحتاج لتزيد اعدائها الان ونظرا لاتخاذ القرار الخاطىء الحل الوحيد احالتهم جميعا على التقاعد وبرتبة ضابط اعلى رتية واحدة مع كتاب شكر وتقدير لمن يستحق منهم والله الموفق لوزارة الدخلية الابطال وزير وظباط وافراد
ABO HADI
2008-08-10
اذا الوزارة هي التي رقتهم فما ذنبهم اذ سحبت رتبهم وهم الذين ضحوا بارواحهم فهذا اما خيانه لهم او خلل في منظومة وزارة الداخلية فهؤلاء لم يزوروا رتبهم فاذا كان من الممكن عدم الترقي برتبهم فوق رتبة رائد اي يبقى ظابط مسلكي افضل من اهانتهم وخذلانهم فهؤلاء امام المنتسبين ستدمر كرامتهم وشخصيتهم وبلتالي سوف يصبح اداؤهم سلبي ولكن وزارة الداخلية اعلم
رسول
2008-08-10
انا مع هذا القرار حتى لو لم يعجب البعض المفوض مفوض والضابط ضابط ومن هنا تكون الرتبة ذو قيمة حقيقية ولا تنال الا بالجد والاجتهاد ولانريد اعادة نظام (المسلكي)الذي عرف ايام ذو الرقبة المطقطقة في صباح يوم العيد السعيد .
الخفاجي
2008-08-09
كان الاجدر تخيرهم بين التقاعد وهم في رتبهم الحالية او ابقائهم بعد تنزيل رتبهم
عبد الله
2008-08-09
للاسف هذا قرار غير سديد ان صح ان السبب في اتخاذه هو فقط مااعلن عنهفي الخبر المنشور . فحين يمنح الانسان ترقية (باستحقاق ام بدونه) فانه يستبشر بها وغالبا ماتكون دافعا له لبذل المزيد من الجهود.ولما كان هؤلاء قد منحوا الرتبة عند حاجة الدولة اليهم وقاموابواجبهم دون تقصير فان سحبها منهم لامبرر له(خصوصا ان قسما منهم استشهدوا) ولاداعي للاكثار من كارهي الحكومة فهم كثيرون . مقترحي ان تعاد رتبهم على ان لاتجري ترقيتهم لاكثر من رتبة رائد او مقدم وحسب شهاداتهم الدراسية وكفائتهم المهنيةومبادراتهم.
حيدر المالكي
2008-08-09
شكرا للسيد الوزير على الحزم مع افراد وزارته وهذا ماعرفناه عنه حازما شديدا في الامور ولاوسطية في وزارة الداخلية ابيض او اسود نعم هكذا عقوبات تجعل الباقين ينفذون الاوامر بشكل سريع ودقيق.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك